على البحر الأحمر.. إسرائيل تعترض “تهديد جوي” فوق إيلات
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
المناطق_متابعات
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الثلاثاء إن منظومة الدفاع الجوي اعترضت “تهديدا جويا” في منطقة البحر الأحمر جنوبي مدينة إيلات المطلة على البحر الأحمر.
وأضاف عبر منصة إكس أن التهديد الجوي “لم يشكل أي خطر على المدنيين ولم يتم رصد أي عمليات تسلل إلى الأراضي الإسرائيلية”.
أخبار قد تهمك نقابات عمال النقل في بلجيكا ترفض التعامل مع شحنات أسلحة تُرسل إلى إسرائيل 1 نوفمبر 2023 - 2:43 صباحًا بقصف مدفعي وجوي.. الجيش الإسرائيلي يهاجم غزة من 5 محاور 1 نوفمبر 2023 - 2:35 صباحًا
وكانت تقارير أولية أشارت لإطلاق صاروخ اعتراضي فوق منتجع إيلات المطل على البحر الأحمر وإن دوي انفجار سمع في المنطقة، وفق ما نقلته صحيفة جيروزاليم بوست.
وفي وقت سابق اليوم أفاد الجيش الإسرائيلي باعتراض قواته صاروخا أطلق من منطقة البحر الأحمر بواسطة نظام الدفاع الجوي المضاد للصواريخ (آرو).
مسؤولية جماعة الحوثيفي المقابل، أعلن المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع اليوم الثلاثاء مسؤولية الجماعة عن إطلاق دفعة من الصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل.
وتوعد سريع تل أبيب بمزيد من الضربات إلى أن توقف هجومها على الأراضي الفلسطينية، وقال إن الدفعة التي أطلقتها اليوم هي العملية الثالثة للجماعة على إسرائيل.
وفي وقت سابق اليوم، دوّت صفارات الإنذار بمدينة إيلات في جنوب إسرائيل، وتحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن اشتباه في اختراق للأجواء بطائرات مسيرة.
وقال أفيخاي أدرعي، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إنه جرى رصد هدف جوي اقترب من أراضي إسرائيل دون تشكيل أي خطر على السكان.
وكانت طائرة مسيرة سقطت، أواخر الأسبوع الماضي، في مدينة طابا وأخرى في مدينة نويبع، جنوب سيناء المصرية، على البحر الأحمر.
1 نوفمبر 2023 - 3:02 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد1 نوفمبر 2023 - 2:25 صباحًاالفريق اليحيى يشهد حفل تكريم متقاعدي الأحوال المدنية أبرز المواد1 نوفمبر 2023 - 2:22 صباحًاقطر تدين بشدة مجزرة مخيم جباليا في غزة أبرز المواد1 نوفمبر 2023 - 2:15 صباحًا200 ألف ريال لـ”برمجان العربية” أبرز المواد1 نوفمبر 2023 - 2:10 صباحًاالنفط ينخفض.. و”برنت” ينخفض لأقل من 88 دولاراً أبرز المواد1 نوفمبر 2023 - 1:15 صباحًابيع 3 صقور بـ 266 ألف ريال في الليلة الـ 20 لمزاد نادي الصقور السعودي.1 نوفمبر 2023 - 2:25 صباحًاالفريق اليحيى يشهد حفل تكريم متقاعدي الأحوال المدنية1 نوفمبر 2023 - 2:22 صباحًاقطر تدين بشدة مجزرة مخيم جباليا في غزة1 نوفمبر 2023 - 2:15 صباحًا200 ألف ريال لـ”برمجان العربية”1 نوفمبر 2023 - 2:10 صباحًاالنفط ينخفض.. و”برنت” ينخفض لأقل من 88 دولاراً1 نوفمبر 2023 - 1:15 صباحًابيع 3 صقور بـ 266 ألف ريال في الليلة الـ 20 لمزاد نادي الصقور السعودي. نقابات عمال النقل في بلجيكا ترفض التعامل مع شحنات أسلحة تُرسل إلى إسرائيل تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الجیش الإسرائیلی على البحر الأحمر ألف ریال
إقرأ أيضاً:
رمضان في سجون “إسرائيل”.. قمع وتجويع بحق الأسرى الفلسطينيين
الثورة/ متابعات
منذ اللحظة الأولى لدخول الأسرى الفلسطينيين إلى سجون الاحتلال، يواجهون تحديات قاسية، لكنهم يصرون على خلق حياة خاصة داخل المعتقلات، انتظارًا للحظة الإفراج التي تأتي عادة بصفقات تبادل تنظمها فصائل المقاومة.
فرغم ظلم الزنازين، يسعى الأسرى لصناعة واقع يمنحهم الأمل والقوة في مواجهة القمع الإسرائيلي.
ومع حلول شهر رمضان، تتضاعف هذه التحديات، لكن الأسرى يتمسكون بأجواء الشهر الفضيل رغم كل القيود والانتهاكات التي يفرضها الاحتلال عليهم.
ورغم القيود المشددة، يسعى الأسرى لصناعة أجواء رمضانية تذكرهم بالحرية، وتمنحهم قليلًا من الروحانيات وسط ظروف الاحتجاز القاسية، يحرصون على التقرب إلى الله بالدعاء والعبادات، رغم التضييق على أداء الصلاة الجماعية ومنع رفع الأذان.
حيث يقوم الأسرى بتحضير أكلات بسيطة بأقل الإمكانيات، مثل خلط الأرز الجاف مع قطع الخبز والماء لصنع وجبة مشبعة.
والتواصل الروحي مع العائلة بالدعاء لهم، خاصة بعد منع الاحتلال لهم من معرفة أخبار ذويهم.
ولكن كل هذه الممارسات تعرضت للقمع الشديد خلال الحرب الأخيرة على غزة، حيث فرض الاحتلال إجراءات أكثر تشددًا على الأسرى الفلسطينيين.
شهادات
كشف المحرر الغزي ماجد فهمي أبو القمبز، أحد الأسرى المفرج عنهم ضمن صفقة “طوفان الأحرار”، عن معاناة الأسرى في رمضان الأخير قبل الإفراج عنه، قائلًا: “أجبرنا الاحتلال على أن يمر رمضان كأنه يوم عادي بل أسوأ، فقد كان ممنوعًا علينا الفرح أو الشعور بأي أجواء رمضانية”.
ومع بدء الحرب، شدد الاحتلال قبضته على الأسرى عبر: تقليل كميات الطعام، حيث لم تزد كمية الأرز اليومية المقدمة للأسرى عن 50-70 جرامًا فقط، مما اضطرهم إلى جمع وجبات اليوم بأكملها لتناولها وقت الإفطار.
بالإضافة إلى منع أي أجواء رمضانية داخل السجون، بما في ذلك رفع الأذان أو أداء الصلوات الجماعية، حتى وإن كانت سرية.
ومصادرة كل المقتنيات الشخصية، ولم يبقَ للأسرى سوى غطاء للنوم ومنشفة وحذاء بسيط.
والاعتداءات اليومية، حيث كان السجان يقمع الأسرى لأي سبب، حتى لو ضحك أسيران معًا، بحجة أنهما يسخران منه!
تعتيم
ومنع الاحتلال الأسرى من معرفة أي أخبار عن عائلاتهم، بل تعمد نشر أخبار كاذبة لإضعاف معنوياتهم، مدعيًا أن عائلاتهم استشهدت في الحرب.
وقد عانى المحرر أبو القمبز نفسه من هذا التعتيم، إذ لم يعرف من بقي من عائلته على قيد الحياة إلا بعد خروجه من الأسر!.
ويواجه الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال انتهاكات خطيرة، في ظل صمت دولي مخجل، وفي رمضان، حيث يتضاعف القمع والتنكيل، تبقى رسالتهم واحدة، إيصال معاناتهم إلى العالم وكشف جرائم الاحتلال بحقهم، والمطالبة بتدخل المنظمات الحقوقية لوقف التعذيب والتجويع المتعمد داخل السجون، والضغط على الاحتلال للإفراج عن الأسرى، خاصة في ظل تزايد حالات القمع والإهمال الطبي.