إيلون ماسك يصف جورج سوروس بأنه "كاره للبشر"
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
وصف الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، الملياردير ورئيس مؤسسة "المجتمع المنفتح" جورج سوروس، بأنه كاره للبشر.
هل تنبأ مسلسل "عائلة سيمبسون" بمصير إيلون ماسك؟! نيبينزيا: روسيا تعرف جيدا السعر الحقيقي لجهود الغرب ودموع التماسيح التي يذرفها حول الوضع في أوكرانيا "حماس": استقالة مدير المفوضية السامية لحقوق الإنسان يفضح مستوى التواطؤ الدولي على الإبادة الجماعيةفقال ماسك في مقابلة: "في رأيي، إنه يكره البشر تماما".
ووصف ماسك سوروس بأنه "الراعي الرئيسي للحزب الديمقراطي" في الولايات المتحدة.
في وقت سابق، قال ماسك إنه ينوي مقاضاة مؤسسة "المجتمع المنفتح" لوقف قمعها لحرية التعبير.
ومعلوم أن بين ماسك وسوروس تاريخا طويلا من العداء، حيث نشر رجل الأعمال الشهير في شهر مايو تغريدة كتب فيها أن سوروس يكره البشرية جمعاء وشبهه بـ "ماغنيتو"، الشخصية الشريرة في سلسلة الكتب المصورة X-Men التي تدور حول الأبطال الخارقين المتحولين.
وتم تقييم أنشطة سوروس كأنشطة سلبية بسبب مضارباته المالية، فضلا عن سمعته الفاضحة، إذ اتهمت أمواله مرارا بتدبير تغيير في السلطة هنا وهناك في عدد من الحكومات.
ولا ينكر الممول نفسه أن أمواله ساعدت، بشكل خاص، على تنفيذ "الثورة البرتقالية" في أوكرانيا عام 2004 و"الميدان الأوروبي" عام 2013، كما اتُهم في عدد من البلدان بالتدخل في شؤونها الداخلية.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إيلون ماسك واشنطن
إقرأ أيضاً:
الإطاحة بـ”كابتان” مزيّف والمحكمة تؤجّل محاكمته
أطاحت مصالح الأمن بالعاصمة المتمثلة في الأمن الحضري الأول بباب الزوار للمقاطعة الشرقية، بعسكري سابق منتحل صفة “دياراس” منذ عقود من الزمن.
ويتعلق الأمر بالمسمى ” ح.فؤاد” ذي 30 سنة المنحدرة أصوله من عين الطويلة ولاية خنشلة.
وتم توقيف المتهم ” ح.فؤاد” الذي فصل من صفوف الجيش الوطني الشعبي سنة 2017.
حيث كان يتقلد منصب “عريف”، بعد اكتشاف أمره وتلاعباته على رجال الشرطة ومختلف الهيئات الأمنية. وهو يتقمص أو يتزعم بأنه “عسكري برتبة “كابتان” في الأمن الداخلي.
وفي ذات السياق تم تحويل ملف المتهم بعد التحقيق معه، أمام نيابة محكمة دار البيضاء. حيث تم السماع إليه بمكتب وكيل الجمهورية بخصوص التهم المنسوبة إليه.
وحسب ما أوردته مصادر “مطلعة “، فإن المتهم محل المتابعة، كان يحضر في عدة مناسبات. المداهمات والخرجات الأمنية التي تنجزها أو تقوم بها مصالح الأمن ” رجال الضبطية ” ورجال الشرطة.
حيث كان في كل مرة يتزعم بأنه “دياراس” بالأمن الداخلي، لتبرير تواجده بالأمكنة. وحتى يبعد كل الشبهات والشكوك عنه، مستغلا المتهم منصبه السابق بالمؤسسة العسكرية.
ولدى مثول المتهم للمحاكمة وفقا لاجراءات المثول الفوري، لمتابعته بجنحتي انتحال صفة حددت السلطة العمومية شروط منحها ووضع مركبة للسير بلوحة تسجيل غير مطابقة، صرح أمام رئيس الجلسة، بأنه عسكري ولديه كل الوثائق التي تثبت ذلك.
فيما طالبت محامي الدفاع من المحكمة ترك موكلها حُرّا، للمثول أمامها في الجلسة المقبلة. مقدمة المحامية كل الضمانات التي تتيح لموكلها المحاكمة في حالة إفراج.
من جهتها وكيل الجمهورية إلتمست من القاضي وضع المتهم رهن الحبس. ليقرر بعد المداولة بتأجيل محاكمة المتهم إلى جلسة 30 ديسمبر الجاري، مع ترك المتهم في حالة إفراج.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور