استشهاد الفنانة الفلسطينية إيناس السقا وابنائها الثلاثة في قصف منزلها بغزة
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
أعلنت وزارة الثقافة الفلسطينية استشهاد الفنانة الفلسطينية إيناس السقا وابنتيها لين وسارة، إثر القصف المتواصل على قطاع غزة، من قبل الإحتلال الإسرائيلي.
وحرصت الوزارة علي نعي أسرة الفنانة إيناس السقا، وذلك عبر صفحتهم الشخصية موقع التواصل الإجتماعي “فيس بوك”.
وكتبت الوزارة عبى صفحتها الشخصية: "استشهاد الفنانة إيناس السقا وابنتيها لين وسارة أثر القصف المتواصل على قطاع غزة، وسبق أن نفذت الكثير من ورش الدراما والمسرح مع الأطفال، وشاركت في العديد من الأنشطة التفاعلية المجتمعية".
وفي نفس السياق أعلن ابنة عمتها بسمة السقا، عبر «فيس بوك»: «لا حول ولا قوة إلا بالله، استشهاد ابنة عمي إيناس السقا، وبنتها لينا، وبنتها سارة، وابنها إبراهيم، وإصابة بنتها ريتا وبنتها فرح، إلى رحمة الله، ونسأل الله لهم القبول، إنا لله وإنا إليه راجعون».
ويذكر ان قدمت إيناس السقا عدد كبير من الأعمال الفنية على المسرح وكانت من أوائل العاملات فيه ومن بين المسرحيات التي قدمتها كانت "الدب"، "في شي عم بيصير".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إيناس السقا استشهاد إيناس السقا وأبنائها الثلاثة الفجر الفني القضية الفلسطينية إیناس السقا
إقرأ أيضاً:
صور| طوعاً أم غصباً..رهينة إسرائيلي يقبل رأس مسلحين من حماس في غزة
شهد تسليم حماس الرهائن الإسرائيليين الثلاثة، تقبل أحد المحتجين رأس مسلح من الحركة.
وذكرت صحيفة النهار اللبنانية أن التقبيل عكس علاقة ودية، اليوم السبت، بين الرهائن الثلاثة الذين أطلقت حماس سراحهم، وعناصر الجناح العسكري للحركة عندما كانوا على المنصة خلال مراسم التسليم.
وسلّمت حماس اليوم الرهائن الإسرائيليين إيليا كوهين، وعومر شيم توف، وعومر فينكرت.
وتحدّث أحد الاسرى بالعربية وقال لمسلح من حماس": "تمام"، في حين بادر ثانٍ إلى تقبيل رأس مسلّح آخر، ورفعوا جميعاً شارات النصر وابتسموا للكاميرات في مشهد يُشكّل حتماً استفزازاً للجانب الإسرائيلي.
ووفق الإعلام العبري، فإنّ الأسير عومر شيم طوف، هو الذي قبّل رأس ملثّم من حماس، خلال عملية، علماً أنه من عائلة يسارية وناشطة بارزة ضدّ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، ومؤيدة لأحزاب اليسار وكانت ترفض الحرب ضد غزة.
وعمدت حماس إلى تسليم الأسرى هدايا وشهادات تقدير في وداع بدا "ودوداً" بين الخصوم بعد نحو عامين من الأسر، في حين تساءلت جهات كثيرة داخل إسرائيل وخارجها عن العفوية، أو الإكراه، بالتشكيك في اندفاع الإسرائيلي لتقبيل رأس حارسه طوعاً لا غصباً.