جامعتا «البحرين» و«شنغهاي» توقعان مذكرة تفاهم في مجالات علمية وثقافية
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
وقعت جامعتا البحرين وشنغهاي مذكرة تفاهم ثقافي مشترك مجددًا، لتفعيل مبدأ التعاون المشترك، عبر تطوير البرامج الأكاديمية، والتبادل الطلابي، والبحث المشترك في مجالات علمية مختلفة. ووقع الاتفاق رئيس جامعة البحرين الدكتور فؤاد محمد الأنصاري، ونائب رئيس جامعة شنغهاي أويانغ هوا، بمقر الجامعة في الصخير. واتفق الطرفان على النتائج المثمرة للتبادل والتعاون بين الجامعتين، ولا سيما المساهمة الإيجابية لمعهد كونفوشيوس بجامعة البحرين، في تعزيز التبادل الثقافي بين البلدين، مؤكدين الحاجة إلى تعزيز تبادل الطلبة وأعضاء هيئة التدريس، والتعاون البحثي في التخصصات ذات الاهتمام الوطني المشترك.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الأقصر تستقبل مؤسسي "ظواهر" لتعزيز التعاون المشترك
التقت الدكتورة صابرين عبدالجليل رئيس الجامعة وفدًا من مؤسسي مبادرة "ظواهر" بالأقصر؛ ضم كل من: المهندس ابو الحجاج رمضان، المهندس مصطفي الناظر، والدكتور عبدالله ياسين؛ لبحث أوجه التعاون، والتي تعد الجامعة جهة شريكة في تنفيذها.
تناول اللقاء بحث أوجه التعاون في تنفيذ كافة الفعاليات، وتنفيذ جولات خلال الفصل الدراسي الثاني داخل الكليات؛ بالإضافة لتنظيم ندوات توعوية داخل كليات الجامعة؛ للتعريف بالمبادرة والمحاور والأسس التي تتبناها المبادرة.
من جانبها؛ أشادت الدكتورة صابرين عبدالجليل بالقيم التي تستهدفها المبادرة مؤكدة على أن الجامعة من منطلق كونها مؤسسة علمية ورائدة في خدمة المجتمع؛ فهي داعمة بالفعل للمبادرة وقيمها الإيجابية التي تدعو الجامعة لتحقيقها داخل الحرم الجامعي والمجتمع كافة.
وأكدت رئيس جامعة الأقصر على تسخير كافة إمكانات الجامعة لدعم كل الفعاليات النافعة للمجتمع والتي تستهدف الاستثمار في الإنسان.
ويشار إلى أن مبادرة ظواهر أسسها مجموعة من شباب الأقصر، ولها محورين وهما الوعي والمسؤولية المجتمعية، وتهدف المبادرة إلى الحد من الظواهر السلبية فى المجتمع المصرى كما تهدف للارتقاء بالفكر الشبابي ورفع الوعي المجتمعى وتعزيز السلوكيات الإيجابية؛ كالتسامح والتعاون والانضباط من خلال برامج تعليمية وتثقيفية، وتقديم برامج وقائية تستهدف الفئات الأكثر عرضة للظواهر السلبية مثل الشباب والأطفال، وبناء جيل واعى يساهم فى بناء المجتمع وتطويره.
ويشارك في المبادرة عدة جهات مثل جامعتي الأقصر وطيبة التكنولوجية، والأزهر الشريف والكنيسة المصرية ومديريات الأوقاف والتضامن الاجتماعي، والشباب والرياضة والتربية والتعليم والمجلس القومي للمرأة ومكتبة مصر العامة وقصور الثقافة.