قال عضو مجلس النواب، جبريل أوحيدة، غن المبعوث الأممي عبدالله باثيلي يعتزم الالتفاف على القوانين الانتخابية، معتبرا أن ذلك أمر غير مقبول.

وأضاف “اوحيدة”، في تصريحات صحفية أن باثيلي تجاوز صلاحياته التي عُين من أجلها، ويحاول عرقلة إجراء الانتخابات، وان استمراره في مهامه لن يُغيّر شيئًا، بقدر ما سيتدخل بصورة أكبر في التشريعات.

وأوضح أن باثيلي سيسعى لإخضاع النظام القانوني في ليبيا لتأثيرات خارجية، واختراع آليات جديدة للالتفاف على القوانين من أجل إبقاء الوضع على ما هو عليه.

المصدر: صحيفة الساعة 24

إقرأ أيضاً:

العدل والمساواة تنفي اعتذار منسوب إلى دكتور جبريل رئيس الحركة

بالاشارة الى ما تم تداوله مؤخراً عبر بعض الوسائط الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي من خطاب مُزوَّر يُنسب زوراً إلى رئيس الحركة د. جبريل ابراهيم، تحت عنوان “اعتذار رسمي باسم حركة العدل والمساواة السودانية” تود الحركة تبيان الاتي:
تؤكد الحركة للجميع أن هذا الخطاب مزور ولا أساس له من الصحة.

تشير الحركة الى ان المقال مثار الحديث رأي شخصي يعبر عن رأي كاتبه.
تؤكد الحركة ان التزوير هو منهج مليشيا الدعم السريع التي تهدف إلى إرباك الرأي العام وتشويه الحقائق.
تدعو الحركة وسائل الإعلام والجمهور إلى التحقق من أي أخبار أو بيانات تنسب إلى الحركة عبر قنواتها الرسمية المعتمدة، وعلى رأسها موقعها الإلكتروني وحسابات الحركة الموثقة على منصات التواصل.

 


حركة العدل والمساواة السودانية
‏Justice & Equality Movement Sudan (JEM)
‏sudanjem.com

د. محمد زكريا فرج الله
أمين الاعلام، الناطق الرسمي
٢٦ ابريل ٢٠٢٥

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ناهد السباعي: الأعمال الفنية ليس من دورها تغير القوانين
  • لعبة الإستخبارات، جبريل يشرب من كأس مناوي
  • النواب يفضلون الدعاية على القوانين والبرلمان ميّت
  • اتهامات عرقلة الإستثمار تلاحق المركز الجهوي بمراكش
  • نائب: القوانين الجدلية لن تعرض على البرلمان إلا بعد الاتفاق السياسي عليها
  • فيديو - توقيف ناشطين مناهضين لإسرائيل بعد محاولتهما عرقلة ماراثون لندن
  • زوجي لا يحترم خصوصيتي ويحاول أن يتلصص على هاتفي وحساباتي بمواقع التواصل؟
  • السفن الحربية تنشر مقاطع نارية من قلب المعركة: بعد تصريحات الحوثي على عرقلة خطط أمريكا في اليمن
  • العدل والمساواة تنفي اعتذار منسوب إلى دكتور جبريل رئيس الحركة
  • مع كيكل في ثورته ولكن جبريل مع مشروع الجزيرة (١)