برلمانية تطالب وزارة التضامن بسرعة إنشاء مركز متطور للإغاثة في محافظة الدقهلية
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
قالت د. شيماء محمود نبيه عضو لجنة التضامن بمجلس النواب ، أن وزيرة التضامن د. نفين القباج وافقت على إنشاء مركز إغاثة في محافظة الدقهلية وتم وضعه في الخطة الإستثمارية 2023 -2024 ، وتم وضعه في الإرتباط المالي للمحافظة علي 3 سنوات مطالبة "وزيرة التضامن" بسرعة البدء في إنشاء المركز حيث أن محافظة الدقهلية كبيرة وبها كثافة سكانية بها حوالي 7 مليون نسمة، وتحتاجه المحافظة إذا ما حدث أي شيء.
وقالت د. شيماء نبيه ، ان مناقشة مواجهة الكوارث والأزمات من الموضوعات المهمة في اللجنة ، مطالبة بضرورة الإهتمام بقضية الوعي ، توعية المواطن بكافة الأزمات والأمور حتي نساعد الجهاز التنفيذي علي القيام بدوره.
وعقبت د. نفين القباح وزيرة التضامن الإجتماعي علي د. شيماء نبيه قائلة : انه سيتم إعادة النظر بحيث يتم تخيص الموارد المالية لسرعة إنهاء مركز الإغاثة بالدقهلية قبل مرور 3 سنوات
جاء ذلك خلال جلسة استطلاع ومواجهة عقدتها لجنة التضامن الاجتماعي بمجلس النواب برئاسة الدكتور عبد الهادي القصبي، اليوم، بشأن مراكز الإغاثة على مستوى جمهورية مصر العربية، وكيفية مواجهة الأزمات والكوارث، وكيفية توقع حدوثها، بحضور الدكتورة نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، وممثلي الوزارة وبعض الوزارات الأخرى منها التخطيط والمالية والتموين والتنمية المحلية والطيران المدنى والموارد المائية والري والشباب والرياضة والصحة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التضامن الكوارث مجلس النواب الشباب وزیرة التضامن
إقرأ أيضاً:
مركز عمليّات مشترك بين الجيش التركي والسوري
أنقرة (زمان التركية) – وسط التقارب التركي السوري منذ إسقاط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد، كشفت أنقرة عن إقامة مركز عمليات مشترك.
وأوضحت مصادر في وزارة الدفاع التركية، اليوم الخميس، أنه تم الاتفاق مع دمشق على إنشاء مركز عمليات مشترك. وقالت في بيان إن “الموارد والإمكانات في سوريا تعود ملكيتها للسوريين. وفي هذا السياق، تتم متابعة مسألة تسليم سد تشرين إلى الحكومة السورية الجديدة عن كثب”.
كما أضافت أن الطلبات الواردة من الإدارة السورية تتركز على التعاون في مكافحة التهديدات الإرهابية، وفي مقدمتها تنظيم “داعش”.
وأوضحت أنه في 9 مارس الماضي، عقد اجتماع على مستوى الوزراء في الأردن بمشاركة كل من تركيا والعراق وسوريا ولبنان، حيث اتفقت الدول الخمس المشاركة على دعم دمشق في مكافحة الإرهاب، وفي مقدمتها داعش.
كذلك أردفت أنه بناءً على طلبات الحكومة السورية الجديدة، والتفاهمات التي تم التوصل إليها مع الدول المعنية، تم الاتفاق على إنشاء مركز عمليات مشترك.
فيما ختمت مؤكدة أن الاجتماعات التقنية بمشاركة الدول المعنية تتواصل بشأن مركز العمليات الموحد الذي يُخطط لتشكيله في سوريا.
يذكر أن اجتماع الأردن بحث “آليات عملانية للتعاون في محاربة الإرهاب، وتهريب المخدرات والسلاح، ومواجهة التحديات المشتركة الأخرى”.
كما ناقش أهمية إدامة التنسيق بين دول الجوار السوري للتصدي للتحديات المشتركة، خاصة فيما يتعلق بمكافحة الإرهاب وأمن الحدود والحد من تهريب الأسلحة والمخدرات.
ومنذ سقوط الأسد في الثامن من ديسمبر الماضي، برز دور أنقرة الداعم بقوة للحكم الجديد، والسعي إلى توسيع دورها السياسي والعسكري في سوريا، عبر دعم القوات الأمنية.
بينما أفادت مصادر غربية إلى مساعي تركية من أجل إنشاء قواعد عسكرية أيضا على الأراضي السورية، بعدما أعلنت إسرائيل صراحة رفضه، محذرة أنقرة من المضي في هذا التوسع، وفق ما نقلت سابقا وكالة رويترز.
Tags: الجيش التركيالجيش التركي والسوريالجيش السوريالعلاقات التركية السورية