محمد بن سلطان بن خليفة وأحمد بن حمدان يطلقان إشارة البدء لـ”آسيوية” الأوبتمست
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
أطلق الشيخ محمد بن سلطان بن خليفة آل نهيان، رئيس اتحاد الإمارات للرياضات البحرية رئيس مجلس إدارة نادي أبوظبي للرياضات البحرية، والشيخ أحمد بن حمدان آل نهيان، رئيس اتحاد الإمارات للشراع والتجديف الحديث، أمس الأول إشارة البدء لسباقات البطولة الآسيوية لفئة الأوبتمست التي ينظمها نادي أبوظبي للرياضات البحرية ، وذلك خلال الحفل الافتتاحي الذي أقيم على كاسر الأمواج في أبوظبي.
حضر مراسم الافتتاح ، التي تضمنت السلام الوطني للدولة، ومسيرة المنتخبات المشاركة، سعادة فيصل نياز ترميزي سفير باكستان لدى الدولة، سعادة بول أفونديل سفير كومنولث دومينيكا لدى الدولة ، ورعاة الحدث “أبو ظبي البحرية” و”بنك المارية المحلي”.
وينظم النادي البطولة ، التي تستمر حتى 4 نوفمبر المقبل، بالتعاون مع اتحاد الإمارات للشراع والتجديف الحديث، ومجلس أبو ظبي الرياضي، بمشاركة 170 متسابقاً من 28 دولة.
وقال الشيخ محمد بن سلطان بن خليفة آل نهيان : “ إن البطولة تعزز مفهوم الاستدامة البحرية الذي نعمل على ترسيخه في نشاطات ورياضات النادي المختلفة، وتساعد على انتشار وتطبيق أهم المبادئ الخاصة بالاستدامة، والأوبتمست من الرياضات المهمة لأنها بداية مراحل الإبحار الحديث، والانتقال للفئات الكبيرة وهي الأساس أيضا للشراع الحديث ”.
من جهته قال الشيخ أحمد بن حمدان آل نهيان: ” التراث مرتبط بالبحر وغني بمفردات الإبحار بالشراع والبحث عن اللؤلؤ. نحن سعداء اليوم بمشاهدة عدد كبير من البحارة يشاركون في مياه أبو ظبي بحثا عن التميز، وأتمنى أن يكون هذا الأسبوع ذكرى مميزة لجميع المشاركين”.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“خليفة التربوية”: بدء مرحلة التقييم الميداني لأعمال المرشحين للدورة الحالية
بدأت الأمانة العامة لجائزة خليفة التربوية – إحدى مؤسسات إرث زايد الإنساني – زيارات التقييم الميدانية التي تقوم بها فرق التحكيم المتخصصة في الجائزة، للاطلاع على الأعمال المرشحة للدورة الثامنة عشرة 2025 في مختلف المجالات والفئات المطروحة في هذه الدورة، بهدف تقييم هذه الأعمال والاطلاع على أثرها الإيجابي – ميدانياً – ودورها في دعم تطوير منظومة التعليم على المستوى المحلي، وفقاً لمعايير التميز التي حددتها الجائزة.
وأكد حميد الهوتي، الأمين العام للجائزة، أهمية هذه المرحلة التي يشارك فيها خبراء ومختصون في مختلف القطاعات التربوية والأكاديمية ذات العلاقة بالمجالات المطروحة في الدورة الحالية، حيث تقوم لجان مختصة من هؤلاء الخبراء بزيارات ميدانية لتقييم هذه الأعمال، ودراسة النتائج التي ترتبت على تنفيذها، ومدى إسهامها في دعم النهوض بقطاع التعليم، ومواكبتها للعصر، واستشرافها للمستقبل.
وأوضح أن هذه المرحلة تمثل إحدى الركائز الأساسية في عملية تحكيم وتقييم أعمال المرشحين، والوقوف على ما تحقق من نتائج إيجابية لهذه الأعمال على صعيد بيئة التعلم، ومدى استفادة عناصر العملية التعليمية منها، وفي مقدمتها الطالب، الذي يُعتبر العمود الأساسي لعملية التعليم، وتتوجه إليه كافة المبادرات التطويرية التي تعزز من جودة بيئة التعليم وأثرها في ضمان جودة المخرجات التعليمية.
وأعرب الأمين العام عن تقديره لجهود كافة لجان وفرق التحكيم، وهي جهود تعزز من مكانة الجائزة وريادتها في صدارة الجوائز التربوية المتخصصة على المستويين الإقليمي والدولي.
القمة الطارئة في القاهرة تقر "خطة عربية" شاملة لإدارة غزة وترسم مسارًا جديدًا للأمن والسياسة