«الدولي لعلوم الطب الشرعي» برأس الخيمة يناقش استخدام التقنيات الحديثة
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
رأس الخيمة (وام)
أخبار ذات صلة "العربية للطيران" تطلق رحلات مباشرة تربط رأس الخيمة بمدينة كوزيكود في الهند محمد بن سعود يشهد انطلاق المؤتمر الدولي الأول لعلوم الطب الشرعيأكّد البروفيسور «كلاود روكس»، رئيس الاتحاد العالمي للأدلة الجنائية، أهمية استخدام التكنولوجيا والتقنيات الحديثة في علم الطب الشرعي، لما لها من دور بارز في تحقيق أعلى مستويات الدقة في النتائج، مع الالتزام الكامل بالأخلاقيات المهنية.
ولفت في ورقة عمل قدّمها أمس، ضمن جلسات المؤتمر الدولي الأول لعلوم الطب الشرعي، الذي تنظمه القيادة العامة لشرطة رأس الخيمة، إلى «إقرار سيدني» المتعلق بالطب الشرعي، والذي ركز على عدة مبادئ أساسية يجب تطبيقها والأخذ بها في مجال الطب الشرعي، وفي مقدمتها الرقمية والتطور والعلوم الجنائية والتكنولوجيا الحديثة وتطبيق أفضل الممارسات للوصول إلى النتائج الأفضل، مشيراً إلى أن الدول الناشئة تعمل على تطوير الأبحاث والمقالات المتخصصة التي تعتبر ذات أهمية كبيرة جنبا إلى جنب مع الشفافية والنزاهة. وأضاف: أن العلماء والمتخصصين في الطب الشرعي حول العالم يسعون للوصول إلى أرضية مشتركة لعلوم الجريمة وتحقيق الكفاءة القانونية في مجال عملهم ومجاراة ومواكبة التكنولوجيا الرقمية المتطورة بشكل دائم، مؤكداً ضرورة التركيز على العلوم الشرطية والنتائج الخاصة بالفحوص وفق معايير الشفافية والحرفية في العمل، مع الأخذ بعين الاعتبار الدمج بين الطرق التقليدية والتكنولوجيا الحديثة. من جهته، قال «دينيس كوساك»، رئيس المجلس الأوروبي للطب الشرعي، إن الطب الشرعي في إمارة رأس الخيمة يشهد تطوراً لافتاً في ظل الدعم الكبير الذي يحظى به، والحرص على مواكبة التطورات الخاصة في هذا المجال.
وذكر أن التركيز في عمل الطب الشرعي ينصب على تحديد الهوية الإنسانية للضحية لاعتبارات إنسانية بحتة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الطب الشرعي رأس الخيمة الطب الشرعی رأس الخیمة
إقرأ أيضاً:
وزارة الدفاع بالحكومة الانتقالية السورية: بدأنا حملة بريف دمشق لسحب السلاح غير الشرعي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرحت وزارة الدفاع في الحكومة الانتقالية السورية، اليوم الخميس، ببدء حملة في مناطق بريف دمشق لسحب السلاح غير الشرعي، وفقا لما أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
وفي وقت سابق، أعلنت إدارة العمليات العسكرية السورية عقب اجتماع قادة الفصائل العسكرية الثورية مع قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، عن اتفاق لحل جميع الفصائل ودمجها تحت مظلة وزارة الدفاع.
تم الاتفاق خلال الاجتماع على توحيد الفصائل تحت إدارة العمليات العسكرية وضبط الأمن في المنطقة، والبدء بسحب السلاح الثقيل من قبل الإدارة، وأيضا تجهيز أماكن مخصصة للبدء بعملية سحب السلاح الذي كان بحوزة النظام السابق.