في كل يوم، ينتشر على مواقع التواصل الاجتماعي ألغاز "اوجد الاختلاف في الصورة" التي تتطلب من المستخدمين أن يجدوا اختلافات صغيرة بين صورتين متشابهتين.

وهذه الألغاز هي وسيلة ممتعة لاختبار مهارات الملاحظة والتركيز، كما أنها يمكن أن تكون تحديًا حقيقيًا، في هذا الموضوع، سنقدم لكم لغز "اوجد الاختلاف في الصورة" جديدًا.

هل أنت مستعد لتحدي نفسك؟

أمامك صورة أوجد الاختلاف بها:

أمامك صورة أوجد الاختلاف بها لغز جديد لأقوياء الملاحظة.. هل يمكنك العثور على الرقم المختلف في الصورة خلال 9 ثوان فقط؟ لغز قوي جدا وعايز تفكير.. شغل عقلك وجاوب عليه اختبار قوي.. أوجد 5 اختلافات بين الصورتين.. الاختلاف الخامس صعب جدا جدا حل اللغز 

يوجد في الصورة ثلاثة اختلافات والحل هنا: 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: لغز الغاز صعبة الغاز لغز أوجد الاختلاف بين الصورتين فی الصورة

إقرأ أيضاً:

البابا فرانسيس.. أيقونة سلام وقُدّيس على الجدار

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في 25 مايو 2014، خرج البابا الراحل فرانسيس عن المسار البروتوكولي المحدد لزيارته للأراضي الفلسطينية وإسرائيل، حين فاجأ الجميع بتوقف غير معلن عند الجدار العازل الذي أقامته إسرائيل في الضفة الغربية. 

جاءت هذه اللفتة بعد قداس كبير أقامه في ساحة كنيسة المهد ببيت لحم، في لحظة وُصفت بأنها أشبه بصلاة على “حائط مبكى” جديد، حيث كانت عبارات المطالبة بالحرية والاستقلال تملأ الجدار، وارتفعت الأعلام الفلسطينية حوله.


دعوة للسلام بعد انهيار المفاوضات

خلال عظته في القداس، دعا البابا كلاً من الرئيس الفلسطيني محمود عباس والرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز للصلاة المشتركة من أجل السلام في الفاتيكان، بعد فشل مفاوضات السلام التي رعتها الولايات المتحدة. وقال في كلمته: “إحلال السلام معقد، ولكن العيش من دونه هو عذاب دائم”، مؤكداً على حق الفلسطينيين في دولة ذات سيادة.


 

ردود فعل غاضبة من الجانب الإسرائيلي


أثارت زيارة البابا للجدار العازل موجة من الغضب في الإعلام الإسرائيلي، حيث وُجهت له اتهامات بالانحياز للفلسطينيين، لا سيما من الأوساط اليمينية. وحرص رئيس الحكومة آنذاك، بنيامين نتنياهو، على التعتيم على الصورة، فدعا البابا إلى زيارة نصب تذكاري إسرائيلي، ليعلن بعدها في بيان رسمي أن الجدار “أنقذ أرواحاً كثيرة من الإرهاب الفلسطيني”.


 

الضمير لا يشيخ: البابا يصارع المرض ويتابع غزة

بعد عشر سنوات، وبينما كان البابا يصارع المرض، تابع عن كثب ما يجري في غزة، وعبّر عن إدانة صريحة للهجوم الإسرائيلي، رافضًا التلاعب بالمصطلحات. في كتابه الأخير “الرجاء لا يخيب أبداً”، وصف ما يحدث في غزة بأنه “يملك خصائص الإبادة الجماعية”، مطالباً بتحقيق دولي لتحديد ما إذا كان ينطبق عليه التعريف القانوني الكامل.


موقف شجاع حتى آخر اللحظات

ففي مواجهة الانتقادات الإسرائيلية، خاصة مع اقتراب احتفاله الأخير بعيد ميلاده، قال البابا بوضوح: “هذه ليست حرباً، بل وحشية. قصف الأطفال وقتلهم بهذه الصورة يمس القلوب”. وفي ساعاته الأخيرة، وصف الوضع الإنساني في غزة بأنه “مروع ومشين”، مؤكدًا دعمه الكامل للضحايا المدنيين.


شهادات من غزة: البابا الذي لم ينسَ أحداً

يروي جورج أنطون، رئيس لجنة الطوارئ بكنيسة العائلة المقدسة في غزة، كيف كان البابا يتواصل معهم يومياً، رغم مرضه الشديد. “يسألنا عن كل شيء: ماذا نأكل؟ ما وضع المياه؟ ما أخبار القطاع الصحي؟ مكالماته كانت تبعث فينا شعور الأمان وكأن لنا أباً حقيقياً يرعانا”، يقول أنطون.

مقالات مشابهة

  • البابا فرانسيس.. أيقونة سلام وقُدّيس على الجدار
  • ترامب يدعم وزير الدفاع بعد تقارير عن تسريب محادثة ثانية عبر تطبيق سيجنال
  • طائرة بوينغ ثانية تبدأ رحلة العودة من الصين إلى أميركا
  • ساو باولو يتغلب على سانتوس.. وهزيمة ثانية لحامل اللقب
  • خبير بريطاني يتوقع حربا بين الناتو وروسيا في غضون عامين
  • مصرع شخصين وإصابة 4 في انقلاب سيارة بطريق القصير – مرسى علم
  • EdVentures توسّع استثماراتها في التعليم والتوظيف عبر جولة ثانية من برنامج EDVS
  • محاولة جديدة لتقريب المواقف.. طهران وواشنطن تختتمان جولة ثانية من محادثات النووي
  • روما تستضيف جولة ثانية حاسمة من المفاوضات غير المباشرة بين طهران وواشنطن.. وترحيب دولي بالدبلوماسية
  • بيل غيتس:الذكاء الاصطناعي سيحل محل الأطباء والمعلمين في غضون 10 سنوات.