الكاتب الإماراتي عبد الخالق عبد الله يحذف منشورا بعد دقائق من كتابته،، ما فحواه؟
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
أقدم الكاتب السياسي الإماراتي عبد الخالق عبد الله، منشورا على منصة "إكس" قال فيه، "إن الشعب يريد طرد السفير الإسرائيلي"، في إشارة لسفير الاحتلال في أبو ظبي.
كتب عبد الخالق هذه التغريدة وبقيت إحدى عشرة دقيقة ثم حذفها. وأرشفتها حين رأيته حذفها. pic.twitter.com/EoBCX4xCRV — مؤمن الوزَّان (@MumHnh) October 31, 2023
وانتقد مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي عبد الله، حذفه المنشور، خصوصا أنه انتقد في منشور آخر ما سماها المزايدات بخصوص موقف بلاده تجاه ما يجري في غرة.
ما اكثر جعجعة المزايدين هذه الايام كل واحد يدعي البطولة ويعتقد انه صلاح الدين زمانه بُعث ليحرر القدس بمهاتراته وعنترياته ومزايداته التي لن تحرر شبرا من فلسطين. — Abdulkhaleq Abdulla (@Abdulkhaleq_UAE) October 31, 2023
صوّرتها لأني كنت على يقين أنك ستحذفها:) pic.twitter.com/kVoblRjSxo — حسين (@qaadeeem) October 31, 2023
كنت اعتقد انكم شجعان pic.twitter.com/1MsK67SPSi — ???????????????? (@luay_ll) October 31, 2023
ليش حذفت التغريدة، رجع الهاتف لعبد الخالق pic.twitter.com/kLjVxSJoOV — وطني موطني (@1090110) October 31, 2023
وتتمتع أبو ظبي بعلاقة وطيدة مع الاحتلال منذ إبرام اتفاقيات التطبيع عام 2020.
وانتقدت ممثلة الإمارات في الأمم المتحدة المقاومة الفلسطينية واصفة أعمالها "بالشنيعة".
وأعلنت حكومة بوليفيا الثلاثاء قطع علاقاتها الدبلوماسية مع الاحتلال، لتصبح ثاني دولة من أمريكا اللاتينية تقدم على هذه الخطوة بعد كولومبيا.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الاحتلال اتفاقيات التطبيع غزة الاحتلال غارات العدوان اتفاقيات التطبيع سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة عبد الخالق pic twitter com
إقرأ أيضاً:
“على بلاطة”
لقد بُني هذا العالم على أساس واحد و ركيزتين اثنتين .
فالأساس هو «العمل» !
وأما الركيزتان فهما:
«ناموس الخلق وناموس الخالق».
الأولى: مادية متغيرة ملموسة!
الثانية: غيبية ثابتة محروسة!
الأولى: توصلك إلى منتصف الطريق!
الثانية، تقطع الطريق كله!
الأولى، معادلة تغير النتائج!
الثانية، نتيجة تقلب المعادلات!
في الأولى يكون 1+1 = 2!
في الثانية قد يصبح الـ1 > 1,000,000!
الأولى، معتمدة على ذكائك وما تملك من إمكانيات!
الثانية، تعتمد على حقيقة ما تؤمن به وإلى أي مدى أنت مستعد للتضحية!
الأولى، بداية لا تملك نهاية!
الثانية، نهاية تملك كل بداية!
بالأولى، ستجتاز العقبة!
بالثانية، ستصنع المستحيل!
ركيزتان مترابطتان على أساس واحد وثابت لا غنى عنهما بوجوده ولا فائدة لهما في غيابه!
لا يمكن ختم الأولى في غياب الثانية!
ولا يمكن بدء الثانية في غياب الأولى!
شُيدت الأهرامات بناموس الخلق!
لكن البحر فُلق بناموس الخالق!
أضرمت النيران بناموس الخلق!
لكنها أحيلت برداً وسلاماً بناموس الخالق!
نُحتت جبال عاد بناموس الخلق!
لكن الناقة شقت جلاميدها بناموس الخالق!
صنعت الفلك بناموس الخلق وتفجر الطوفان بناموس الخالق!
ذبحت البقرة بناموس الخلق وبثت الحياة في الجسد الميت بناموس الخالق!
فرض النمرود جبروته بناموس الخلق!
وبسط ذو القرنين ملكه بناموس الخالق!
هيمن جالوت بناموس الخلق!
وانتصر داوود بناموس الخالق!
القرآن متخم بالعبر!
والحياة مليئة بالحروب!
أما أنت فلا تملك إلا خيارين، لتنتصر!!
إما أن تكون أثراهم مالاً وأكثرهم رجالاً وأشدهم خبثاً ودهاءً!
أو أن تكون أثقلهم إيماناً وأعظمهم التزاماً وأطهرهم سريرة!
إما أن تكون سيد ناموس الخلق أو ناسك ناموس الخالق!!
وفي كلا الحالتين عليك أن تعمل!!
من غير المنطقي أن تكون في مواجهة مع طاغوت العصر الأعتى وتصرخ «ياااااعرب» !!
لقد خسرنا الركيزة الأولى، علينا التمسك بالثانية لتنتصر!
يحدث ذلك عندما نعقد رجاءنا بالله وحده وننادي «يا الله»!