المسحل: نؤكد التزامنا بتلبية متطلبات فيفا بشأن المونديال
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
ماجد محمد
وجه رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، ياسر المسحل، عن ترشح المملكة لاستضافة بطولة كأس العالم 2034.
وأكد التزام الاتحاد بتلبية جميع متطلبات الاتحاد الدولي لكرة القدم؛ لنيل حق الاستضافة، مجددا الشكر لأكثر من 125 اتحادا كرويا من مختلف أنحاء العالم، على دعمهم الكبير لملف السعودية 2034 منذ إرسال خطاب الترشح الرسمي إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم قبل أسابيع قليلة، وهذا يدل على ثقة كبيرة منحت لمملكة من مختلف الدول، تجعلهم أمام حافز كبير لاستضافة نسخة مميزة لعشاق كرة القدم، بعد 11 عاماً من الآن.
وأضاف أن ترشح المملكة لاستضافة كأس العالم 2034، يجسّد شغف السعوديين بكرة القدم، ويؤكد سعي المملكة لتحقيق المزيد من التقدم والنمو لهذه اللعبة.
وأضاف أن جميع أفراد عائلة كرة القدم في المملكة يبذلون قصارى جهدهم؛ لتحقيق حلم السعوديين والسعوديات، برؤية بطولة كأس العالم في المملكة لأول مرة، وهي دعوة مفتوحة لجميع شعوب العالم للاستمتاع والتفاعل مع الإرث الثقافي الأصيل والغني للمملكة، والاستمتاع بتجربة غير مسبوقة في مختلف مناطق الوطن.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد السعودي لكرة القدم بطولة كأس العالم 2034 ياسر المسحل
إقرأ أيضاً:
فيفا يدرس توسيع كأس العالم إلى 64 منتخباً في مونديال 2030
زنقة 20 . الرباط
يدرس الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا خطة من شأنها زيادة عدد المنتخبات المشاركة في بطولة كأس العالم 2030 إلى 64 فريقاً، في توسع لمرة واحدة بمناسبة الذكرى المئوية لانطلاق بطولات كأس العالم التي أقيمت للمرة الأولى عام 1930، وفقاً لما ذكره أربعة أشخاص على دراية مباشرة بالمناقشات، لجريدة نيويورك تايمز الأميركية.
وقالت الجريدة أن اقتراحا بهذا الشأن أثار اهتمام جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم؛ ما سيغير من شكل البطولة التي تبدو بالفعل غير عملية ومعقدة لأنها ستقام في ثلاث قارات للمرة الأولى في تاريخها.
وقام إنفانتينو بالفعل بتوسيع كأس العالم مرة واحدة خلال فترة ولايته التي استمرت تسع سنوات، ليرتفع عدد الفرق إلى 48 فريقاً بدلا من 32 فريقاً في البطولة القادمة في عام 2026، التي ستقام في معظمها بالولايات المتحدة، لكنها ستشمل أيضاً مباريات في المكسيك وكندا.
وكشفت جريدة «نيويورك تايمز» أن اقتراح إقامة البطولة بـ64 فريقاً جرى طرحه في اجتماع كان على وشك الانتهاء بعدما وصل إلى الجزء المخصص من جدول الأعمال المخصص لقضايا «متنوعة»، عندما قدم مندوب أوروغواي، إناسيو ألونسو، الاقتراح، وقرأ خطاباً مُعداً مسبقاً باللغة الإنجليزية.