كامل مراد يطلق أنقذوا ما تبقى من سنوات العمر
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
أطلق المؤلف والروائى الأردني كامل جميل مراد كتاب جديد بعنوان "أنقذوا ما تَبَقّى من سنوات العُمر” والذى يعد أول عربي يقدم نصائح حول كيفية التعامل مع قضايا الحياة اليومية ومن المقرر عرضه بمعرض القاهرة الدولي للكتاب.
الكتاب صدر حديثا عن دار ليدرز للنشر ويتناول مجموعةً من التَّجارب والخبرات التي اكتسبها المؤلف على مدار خمسون عاما ، كما يسلّط الضوء على موضوعاتٍ لطالما عاني منها البشر كثيرًا، ويحاول اقتراح حلولًا لهذه المشكلات.
ويقول كامل مراد: "هذا الكتاب كتبتهُ بلغةٍ سهلةٍ ومبسَّطةٍ ليفهمها الكبير والصَّغير، وموضوعاته مناسبةٌ لجميع الأعمار، لأنَّه يذكر فروقات بين الماضي والحاضر، ويكسب قارئه خبرةً في حياته ويوسّع آفاقه لأمورٍ لم يتعرَّض لها بعد".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
ماركو مراد يدافع عن ممدوح عباس: دفع نصف مليار للزمالك.. ليه الهجوم عليه
وجه الإعلامي ماركو مراد رسالة إلى جماهير نادي الزمالك التي شنت هجومًا على الرئيس الأسبق للنادي، ممدوح عباس، على خلفية فشل إدارة النادي الحالية في تجديد عقد اللاعب أحمد سيد زيزو واقترابه من الانضمام إلى صفوف الغريم التقليدي النادي الأهلي.
واستنكر هذا الهجوم، مشيرًا إلى الدعم المالي الكبير الذي قدمه عباس للنادي خلال فترة رئاسته.
وقال ماركو مراد، مقدم برنامج «ملعب البلد» الذي يذاع عبر قناة «صدى البلد»: "ممدوح عباس: ده دافع نص مليار جنيه للزمالك.. في حد بيعمل كده؟".
وأضاف مراد موضحًا موقفه: "أنا لا أعرف ممدوح عباس ولا هو من أقربائنا ولا عمري جلست معه ولا كلمته، ولكن الحق يقال أنني أرى وأسمع ناسًا تقول إنه هو الذي بوّظ الصفقة، دفع 500 مليون جنيه وفي الآخر يُهاجم! والله العظيم أنا لا أعرفه ولا كلمته، وهيقولوا أصل هو على تواصل معه! يعملكم لكم إيه؟ معرفوش، لكن كل واحد يأخذ حقه بالعدل"، مؤكداً أن عباس قدم دعمًا ماليًا ضخمًا للنادي الأبيض يستحق التقدير والإنصاف.
وواصل ماركو مراد حديثه مشيرًا إلى أن أعضاء مجلس إدارة نادي الزمالك الحالي أيضًا قدموا مساهمات مالية كبيرة، مثل حسين السيد وهاني برزي وهاني كشري وحسين لبيب نفسه.
وأضاف: "نحن نقول ما لهم وما عليهم، هم ليسوا الأسوأ في النهاية ولا هم أفضل ناس في النهاية، هم بشر يصيبون ويخطئون، واليوم الأخطاء كثرت".
وأتم مراد ، إلى ضرورة تقييم الأمور بشكل عادل وعدم تحميل شخص واحد مسؤولية كل الإخفاقات، مع الأخذ في الاعتبار أن الجميع يبذل جهده وقد يقع في الخطأ.