يوسف الحسيني: لم أر في حياتي أمة تهاجر من أرضها بعد احتلالها
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
قال الإعلامي يوسف الحسيني، إنه كان قد جلس مع مجموعة من أصدقائه من جنسيات، مختلفة، وتم الحديث حول فلسطين، والوضع الإنساني في فلسطين، وتم فتح مناقشة حول تهجير الفلسطينيين إلى سيناء، وفكرة رفض مصر نزوح الفلسطينيين إلى سيناء.
يوسف الحسيني يتحدث عن سيناءوأضاف "الحسيني"، خلال تقديمه برنامج "التاسعة" المذاع من خلال قناة "الأولى"، اليوم الثلاثاء، أن صديقه تحدث عن إمكانية نقل الفلسطينيين، إذ أن الشعب الفلسطيني يعاني بشكل قوي منذ عقود عديدة، وأنه يتم إبادتهم بشكل واضح، ويجب أن يتم حمايتهم.
وتابع يوسف الحسيني، أن هذا الشخص يعبر أن هناك ضغط كبير من الإعلام الغربي فيما يتعلق بمخطط تهجير الفلسطينيين، "أنا عمري ما شفت في حياتي أمة سابت أرضها وهاجرت عشان تم احتلالها".
وأردف أن تهجير الفلسطينيين من أراضيهم يعني تصفية القضية الفلسطينية، وموافقة مصر على التهجير يعني سماح وموافقة مصر على إنهاء اسم دولة فلسطين بشكل كامل، وأن يتم تجنيس الفلسطينيين إلى مصريين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: يوسف الحسيني فلسطين الفلسطينيين تهجير الفلسطينيين قناة الأولى یوسف الحسینی
إقرأ أيضاً:
بيت العيلة .. سعاد تطلب الخلع: حماتي وأخته ضيعوا حياتي كلها
وقفت سعاد أمام محكمة الأسرة في المعصرة طالبة الخلع من زوجها بعد أن عانت من المعيشة برفقته في - بيت العيلة - حيث تقوم شقيقته ووالدته بالتدخل في شئونهم بشكل متكرر مما جعل الحياة مستحيلة بينهما، وحينما طلبت الانفصال عن زوجها رفض فقررت اللجوء إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه.
هيام تطلب الخلع: شوفت خيانته ليا في البيت والعربيةمنال تطلب الخلع من زوجها والسبب: بخيل وشتمني بأبشع الألفاظتصوّر حتى دي باختار يكون شكلها إزاي | مروة تطلب الخلع: معندوش شخصيةسعاد تطلب الخلع: فقير في المشاعر ومابيعرفش يقول كلام حلوسعاد تطلب الخلع أمام محكمة الأسرةسردت سعاد قصتها بالكامل مع زوجها منذ بدايتها قبل 4 سنوات تحملت فيهم العناء في منزل أسرته، حيث كانت تعيش في الطابق الثاني داخل عقار، تقطن حماتها في طابقه الأول وشقيقة زوجها في الطابق الثالث، وشقيقه وزوجته في الطابق الرابع، فكانت الحياة شبه مستحيلة بسبب تدخلات شقيقة زوجها في حياتها، وتحكمات والدته في كافة التصرفات.
قالت سعاد أنها أكملت عامها الرابع والثلاثون وبدأت في البحث عن زواج صالونات بسبب تقدمها في السن، وبالفعل أحضرت لها جارتها عريس يكبرها بـ ثلاث أعوام، وتمت الخطوبة وبدأت في التجهيز لشقة الزوجية، وكان أمر المعيشة في بيت العيلة غير مقبول لها في البداية إلا أنها لم يكن أمامها بديل بعد تقدمها في السن وحاولت أن تقنع نفسها أنها ستتعايش مع الوضع الجديد.
تابعت سعاد أنها بعد الزواج لم تكن الصورة مثلما تخيلتها، كما أنها لم تقوى على الوضع الجديد فكانت المشاكل في منزلها بشكل يومي بسبب شقيقة زوجها ووالدته، الذين تدخلوا في كل شيء سواء المأكل أو الملبس، أو حتى التصرفات، حتى أن حماتها على حد قولها كانت تقوم بإيقاظها في الثامنة صباحا حتى تتناول معها الإفطار في ساعات الصباح الأولى رغما عنها.
اختتمت سعاد، بأنها لم تعد تقوى على هذه التصرفات أو المعاملة بينها وبين حماتها وشقيقة زوجها، حتى أن زوجة شقيقه - على صلة قرابة بهم - فهي ابنة عمهم ونفس طباعهم ولهذا فهي كانت متعايشة مع الوضع، وفي النهاية طلبت سعاد الانفصال لكن زوجها رفض فقامت باللجوء لمحكمة الأسرة طالبة الخلع منه.