وزير الخارجية الأمريكي: ندعم الدفاع عن إسرائيل بجانب مساعدة المدنيين الفلسطينيين
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
صرح وزير الخارجية الأمريكي انتوني بلينكن أنه ليس لديه اختيار بين تأييد إسرائيل أو دعم فلسطين.
وكتب بلينكن عبر حسابه الرسمي على موقع التدوينات القصيرة "اكس": ليس علينا الاختيار بين الدفاع عن إسرائيل ومساعدة المدنيين الفلسطينيين بل ويجب علينا القيام بالأمرين معا.
وكانت قد أصدرت حركة حماس بيانا تنديدا بالمجزرة التي ارتكبتها القوات الإسرائيلية داخل مخيم جباليا بقطاع غزة، والتي أسفرت عن استشهاد أكثر من 400 فلسطيني عصر اليوم، وطالبت خلاله جميع الدول العربية والإسلامية بالعمل بموقف تاريخي وحاسم لوقف مجازر الاحتلال الإرهابي والإبادة الجماعية التي يرتكبها بحق شعبنا الفلسطيني.
وجاء بنص البيان: "مجزرة الاحتلال الصهيوني الإرهابي في مخيم جباليا يتحمّل مسؤوليتها كلّ الدول والحكومات والمنظمات الدَّاعمة لهذا الكيان الصهيوني الإرهابي، والمنحازة لعدوانه وإجرامه منذ 25 يوماً، وفي مقدمتها الولايات المتحدة الامريكية، أكثر من 400 شهيد ومئات الجثث والأحياء تحت الأنقاض، في مجزرة جباليا التي ارتكبها الاحتلال الصهيوني اليوم، وستبقى دماؤهم وأشلاؤهم وجراحهم؛ لعنة تطارد كل الصامتين والمتقاعسين في التحرّك لوقف هذا العدوان الهمجي والهولوكوست الجديد الذي تمارسه حكومة الاحتلال الفاشية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: انتوني بلينكن أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأمريكية فلسطين وإسرائيل قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
وزير صهيوني يدعو لإعدام المعتقلين الفلسطينيين
الثورة نت/
دعا مايسمى وزير الأمن الصهيوني المتطرف إيتمار بن غفير، اليوم الاحد، الى قتل الأسرى الفلسطينيين وإعدامهم بالرصاص.
وبحسب المركز الفلسطيني للإعلام، قال “بن غفير” في مقطع مصوّر: إن المعتقلين الفلسطينيين يجب أن يُعدموا بإطلاق الرصاص على رؤوسهم.
وطالب المتطرف بن غفير بإقرار قانون إعدام المعتقلين في الكنيست الصهيوني بالقراءة الثالثة، وتعهد بتوفير الحد الأدنى من الطعام للمعتقلين لإبقائهم على قيد الحياة إلى حين إقرار القانون.
وسبق أن فرض المتطرف بن غفير عقوبات على المعتقلين الفلسطينيين تسببت بتفجر حالة غضب عارمة، وهو معروف بمواقفه المتطرفة وسياساته الإرهابية الإجرامية.
وتعتقل قوات العدو أكثر من تسعة آلاف فلسطيني، منهم آلاف من قطاع غزة اعتقلوا منذ السابع من أكتوبر الماضي، وخلال هذه المدة تصاعدت الجرائم ضد المعتقلين بما فيها قتلهم تحت التعذيب.