«المستقلين الجدد»: زيارة رئيس الوزراء لسيناء تؤكد ثوابت الدولة المصرية
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
أكد حزب المستقلين الجدد أن زيارة رئيس الوزراء لسيناء كشفت عن ثوابت الدولة المصرية تجاه سيناء باعتبارها أمن قومي ولا تراجع عنه.
بيان حزب المستقلين الجددوأضاف الحزب في بيان له أن ما تم عرضه من رؤية الدولة للتنمية في سيناء وحجم الإنفاق سابقا ولا حقا يؤكد على الإيمان المطلق أن إعمار وتنمية سيناء جزء هام للتنمية المستدامة للدولة المصرية ككل.
ويرى الحزب أن تأكيد رئيس الوزراء على رفض تصفية القضية الفلسطينية على حساب الحوار أمر مرفوض جنبا إلى جنب للرفض المطلق للتهجير القسري لأهل غزه.
ويشدد الحزب على أن رئيس الوزراء من خلال مؤتمره بان هناك توجه من الرئيس السيسي بالوقوف والمساعدة وتسخير كافة الإمكانيات المتاحة لمساعدة الإخوة الأشقاء في غزه في كل الاحتياجات الملحة كمساعدات إنسانية أو طبية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب المستقلين الجدد رئيس الوزراء غزة الحرب على غزة
إقرأ أيضاً:
كندا.. رئيس الوزراء يعلن فوز حزبه في الانتخابات التشريعية
أعلن رئيس الوزراء الكندي مارك كارني فوز الحزب الليبرالي بزعامته في الانتخابات التشريعية، معلنا عن تطلعه للعمل بشكل كامل مع جميع الأحزاب.
وكانت النتائج الأولية للانتخابات في كندا أظهرت تقدم الحزب الليبرالي بقيادة مارك كارني، حيث حصل على أكثر من 50% من أصوات الناخبين، بينما حصل حزب المحافظين بقيادة بيير بويليفر على 43% من الأصوات.
تأتي هذه النتائج بعد حملة انتخابية شهدت تحولات كبيرة، حيث كان من المتوقع في البداية أن يتصدر المحافظون السباق.
إلا أن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي دعا فيها كندا للانضمام إلى الولايات المتحدة كـ"الولاية الـ51"، أثارت موجة من القومية الكندية وأثرت سلبًا على حملة بويليفر، الذي واجه انتقادات لعدم تبرؤه بشكل كافٍ من تلك التصريحات.
مارك كارني، الذي تولى قيادة الحزب الليبرالي بعد استقالة جاستن ترودو، ركز في حملته على الاستقرار الاقتصادي والسيادة الوطنية، مستفيدًا من خبرته السابقة كمحافظ لبنك كندا وبنك إنجلترا.
وقد لاقت رسائله صدى لدى الناخبين، خاصة في ظل التوترات مع الولايات المتحدة.
وشهدت الانتخابات إقبالًا كبيرًا من الناخبين، حيث بلغ عدد المصوتين مبكرًا 7.3 مليون شخص، وهو رقم قياسي.
مع استمرار فرز الأصوات، تشير التوقعات إلى إمكانية حصول الليبراليين على أغلبية في البرلمان، ما يمنحهم تفويضًا قويًا لمواجهة التحديات الاقتصادية والسياسية المقبلة.
وفي انتظار النتائج النهائية، يترقب الكنديون مستقبل بلادهم في ظل قيادة جديدة، وسط تحديات داخلية وخارجية تتطلب قرارات حاسمة.