تامر أمين: "الهالوين" عيد إسرائيلي بامتياز.. والقصف لن يزيد الفلسطينيين إلا صمودًا
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
طالب الإعلامي تامر أمين، بأن يتحول عيد الهالوين الذي يوافق 31 أكتوبر إلى عيد إسرائيلي بسبب ما تقوم به إسرائيل في الفلسطينيين منذ 8 أكتوبر الجاري.
ضياء رشوان: لا نستطيع إدخال المساعدات إلى غزة بطريقة انتحارية (فيديو) الهلال الأحمر: مستشفيات غزة ستتوقف عن العمل خلال ساعات (فيديو) عيد الهالوين وإسرائيلوقال "أمين" خلال تقديم برنامجه "آخر النهار" المذاع على فضائية "النهار" مساء اليوم الثلاثاء، "نهنئ ونحيي إسرائيل النهاردة 31 أكتوبر عيد الهالوين والخوف والدم بامتياز كل ما تفعله هو بث الرعب والخوف والدم في نفوس الفلسطينيين".
وأضاف "إسرائيل تحاول خلال الهجمة الوحشية التي قامت بها يوم 8 أكتوبر عقب عملية طوفان الأقصى التي قامت بها حماس هو تصفية القضية الفلسطينية وبث الرعب والفزع والهلع في نفوس الفلسطينيين وسبحان الله السهم يرتد إليهم ضربات وعنف إسرائيل في القصف الجوي لن يزيد الفلسطينيين إلا ثباتا ورسوخا وصمودا".
صمود الفلسطينيين وهروب الإسرائيليينوتابع "كل ما تضرب كل ما الفلسطيني يزداد ثباتا وصمودا ويدعوك للفخر بهذه الأبطال التي ظلت صامدة ولن تترك الأرض ولا العرض ولا الوطن، وفي الناحية الأخرى تجد إسرائيليون يفرون إلى أوروبا وأمريكا هربًا من الحرب يدوبك سمعوا صوت إنذار كله نام على بطنه".
وتساءل "هل دول أصحاب قضية وأصحاب عقيدة؟، كل ما يحدث يقولك مهما بدت الصورة سوداء وقاتمة اطمئنوا، ومهما بدى أن الفلسطينيين هم المستضعفين والدماء تسيل منهم ومع ذلك اوعى تقلق وبصوا شوفوا الفرق وربنا ينصر الفلسطينيين ويقويهم في غزة ويخذلهم في تل أبيب".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تامر أمين فلسطين القضية الفلسطينية عيد الهالوين القصف تصفية القضية الفلسطينية القصف الجوي عملية طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
أبو حمزة يكشف “مفاجأة”.. ما فعله أسرى إسرائيل بعد معاملتهم بالمثل
أعلنت حركة الجهاد الإسلامي يوم الأربعاء أن بعضاً من أسرى الاحتلال الصهيوني لديها حاولوا الانتحار، بعد أن بدأت الحركة في معاملتهم بالمثل، كما تعامل إسرائيل الأسرى الفلسطينيين.
وقال المتحدث باسم سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد، “أبو حمزة” في بيان: “حاول عدد من أسرى العدو الانتحار بجدية وإصرار، نتيجة للإحباط الشديد الذي يشعرون به بسبب تجاهل حكومتهم لقضيتهم، ومعاملتنا الجديدة لهم التي حرمتهم من الامتيازات التي كانوا يحصلون عليها قبل الحادثة المروعة في النصيرات، حيث قام جيش العدو بقتل مئات الفلسطينيين الأبرياء”.
وأضاف البيان: “قرار سرايا القدس بمعاملة أسرى العدو كما تُعامل إسرائيل أسرانا في السجون سيستمر طالما استمرت حكومة الاحتلال في إجراءاتها الظالمة تجاه شعبنا وأسرانا، وقد أعذر من أنذر”.
ولم تفصح حركة الجهاد عن تفاصيل الإجراءات الجديدة التي اتخذتها بشأن معاملة الأسرى الإسرائيليين.
وكانت حركتا حماس والجهاد الإسلامي قد اسرت نحو 250 أسيراً صهيونيا خلال عملية طوفان الاقصى المباغته في 7 أكتوبر الماضي.
وحتى الآن، لم تنجح جهود الوساطة التي تقودها مصر وقطر، وبدعم من الولايات المتحدة، في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.
وتصر حركة حماس على أن أي اتفاق يجب أن ينهي الحرب ويشمل انسحابًا إسرائيليًا كاملاً من قطاع غزة، بينما يصر الاحتلال الصهيوني أنه لن يقبل سوى فترات توقف مؤقتة للقتال.
ويتضمن الاتفاق المحتمل إطلاق سراح أسرى إسرائيل في غزة، مقابل الإفراج عن بعض الأسرى الفلسطينيين المحتجزين في السجون الإسرائيلية.