تواصل الفنانة نورهان منصور مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام، وظهرت بإطلالة رياضية وعصرية للغاية، وهي تمارس رياضة اليوجا.

وظهرت نورهان منصور بإطلالة رياضية، وهي ترتدي توب وبنطال رياضي باللون اللبني، وهو ما أبرز من رشاقتها، وتركت شعرها منسدلا، وهو ما تناسب مع تفاصيل إطلالتها، مع مكياج ناعم.

وتعد نورهان منصور من الفنانات المهتمات بالسوشيال ميديا، حيث تُشارك جمهورها تفاصيل حياتها اليومية، فهي من أكثر نجمات الفن جرأة، كما أنها تفضل ارتداء الفساتين ذات التصميم الجريء، كما أنها تحب ممارسة الرياضة كي تكون دائمة الجمال والرشاقة.

وشاركت نورهان مؤخرًا فى مسرحية "اللوكاندة"، بطولة أشرف عبدالباقى، وكل من محمد دياب، حمدي الميرغني، ويزو، مريم البحراوي، إبرام سمير، ياسمين سمير، أميرة حافظ، محمد حسن، شريف حسنى، من تأليف أحمد عبد الوهاب وكريم سامي، وديكور محمود سامي، وأشعار أيمن بهجت قمر، وألحان محمد الموجي، تدريب غنائي إيمان حسني، وإنتاج وإخراج أشرف عبد الباقي.

نصيبي وقسمتك

كما شاركت نورهان منصور مؤخرًا في مسلسل "نصيبي وقسمتك ج4"، بحكاية "بدلة جديدة" وهي الحكاية الرابعة، ومن بطولة الفنان شريف سلامة، سلوى عثمان، رانيا منصور، والحكاية من تأليف عمرو محمود ياسين، وإخراج محمد جمعة.

حكاية بدلة جديدة

تدور أحداث حكاية “بدلة جديدة” حول يوسف البطل الذي يقوم بصناعة جهاز هولوجرام يستطيع تحويل نسخة طبق الأصل من الإنسان يقوم بتجربة الجهاز عن طريق نسخة من والدته وزوجته ملك، وتتوفى زوجته ملك ووالدته بسبب حادث اختناق، ليلجأ يوسف إلى جهاز الهولوجرام حتى لا يشعر بغيابها، ويقنع ابنته لارا بأن والدتها لم تمت، ويُعرفها على نسخة الهولوجرام، وتكتشف ذلك فرح توأم زوجته ملك، وتنهار، وتطلب منه أن يتوقف عن فعل ذلك.

 

IMG_٢٠٢٣١٠٣١_٠٢٣٩٢٥ IMG_٢٠٢٣١٠٣١_٠٢٣٩٥٠ IMG_٢٠٢٣١٠٣١_٠٢٤٠٠٦ IMG_٢٠٢٣١٠٣١_٠٢٤٠٢٣ IMG_٢٠٢٣١٠٣١_٠٢٤١١٠

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نورهان منصور IMG ٢٠٢٣١٠٣١

إقرأ أيضاً:

البرامج الرياضية ولعنة (المجلس)

بقلم : جعفر العلوجي ..

لعل أكثر ما أتجنبه في طروحاتي الإعلامية والأعمدة الصحفية هو الابتعاد عن نقد البرامج على اختلاف أنواعها ولا سيما الرياضية منها، ولكنني أجد نفسي اليوم مرغماً أن أشير الى جملة من الهفوات المتكررة في برامجنا الرياضية التي تنشط في الغالب أثناء البطولات الرياضية في سباق محموم وشرعي الى حد ما لاستقطاب الجماهير من المشاهدين وهي حالة طبيعية جداً، ولكن غير الطبيعي فيها هو فقدان الهوية الاخراجية والإعدادية وصولاً الى التقديم والتقليد المفرط، تحت لعنة (المجلس)، إذا جاز لنا التعبير ومحاولة الدخول بالأجواء ذاتها التي اشتهر بها البرنامج وأخذ بها هوية خاصة جداً، وهنا تكمن العلة في برامجنا الفضائية الدائرة بفلكه في كل شيء وأولها السعي والاجتهاد في جلب المحللين الرياضيين العرب بمبالغ مهولة لا توازي أبداً حجم البرنامج والقناة وعدد المتابعين لها أيضاً بعد أن تشابهت الصور
والطروحات التي أتت بسلبية فريدة جداً لا تحدث إلا في برامجنا الرياضية والتمادي كثيراً للمحلل العربي في الحط من قيمة منتخبنا وأنديتنا ومكانة الكرة العراقية بشكل عام، ومن النادر أن لا نرى أحدهم حتى وإن كان جاهلاً في معلوماته أن لا يتمادى الى حدود بعيدة جداً لا تسمح بها الفضائيات العربية إطلاقاً وقد شهدنا ذلك أثناء تواجدنا في الكويت وتلبية دعواتهم في دواوينهم ومعايشة الأصدقاء العاملين بالوسط الرياضي ، هؤلاء وإعلامهم يعدون المنتخب هو الخط الأحمر المحرم الذي لا يجوز تجاوزه إطلاقاً والتهكم عليه وشخوصه بمعلومات مغلوطة تماماً، ولو تتبعتم ضيوف برامجنا المحلية من العرب سترون العكس تماماً في هذا الجانب وهي حالة فقدان الهوية ومحاولة المساس بوطنيتنا التي يفترض أن تكون أغلى ما نملك.
الحقيقة كانت خسارتنا في معظم برامجنا الفضائية الرياضية تفوق خسارة منتخبنا لأن المنتخب متغير من بطولة الى أخرى وقد يهزم هنا ويكسب هناك ولكن الخطاب الإعلامي الثابت بهذه النمطية المعيبة والانجرار الى هذا السياق الهابط بأساليب بعيدة كل البعد عن الرياضة ورمزيتها هو السقوط والخسارة الكبرى.
لقد تحولت القنوات الفضائية إلى أداة للتأثير على الجمهور وهنا جوهر المشکلة فحديث الفضائيات سينعكس الى الشارع والمتلقي في ‏سلوکه الاجتماعي، وقد يتعدى التاثير بهذا المجال الانجرار الاجتماعي والاقتصادي والسياسي ‏والأمني، وقد رأينا العديد من البرامج الرياضية (تشطح) وتشذ في التحليل ذهاباً الى استهداف جميع شرائح المجتمع وأطيافه من دون استثناء بقصد او من دون قصد، فالتشكيك بالفساد الرياضي والادعاء أن للمؤسسات والأندية دوراً فيه هو قمة الابتذال في الطرح بوجود المحللين العرب الذين سرعان ما ينسجمون مع الطرح.

همسة..
دعوة للمرة الألف نوجهها الى دولة رئيس الوزراء وهيئة الإعلام والاتصالات بأن تأخذ دورها الحازم في المواقف التي لا تحتمل المجاملة والسكوت عن الخطأ.

جعفر العلوجي

مقالات مشابهة

  • المحكمة الرياضية تسمح لأولمو بالمشاركة مع برشلونة
  • محمد رمضان عنده أسطول.. مرتضى منصور: سيارتي بـ3 ملايين جنيه
  • وسط الثلج .. زينة تستعرض رشاقتها بإطلالة لافتة
  • بإطلالة لافتة.. أحلام تشوق الجمهور لألبومها الجديد
  • القبض علي إثنين عربة “تندرا” قادمة من ليبيا بقيادة المتمرد منصور محمد علي
  • البرامج الرياضية ولعنة (المجلس)
  • ماراثون دبي.. ربع قرن من الريادة الرياضية
  • إحياء رواية نادرة من القرن التاسع عشر.. "محمد علي" تعود في نسخة محدثة بعد أكثر من 150 عامًا
  • مليشيا الحوثي تمارس التضليل الإعلامي للتنصل من انتهاكاتها بحق الأطفال
  • تسبب في وفاة سيدة.. ضبط امرأة تمارس أعمال السحر والشعوذة (فيديو)