فينيسيوس جونيور.. "مدريدي" حتى عام 2027
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
جدد نادي مدريد عقد فينيسيوس جونيور، الثلاثاء، ليبقى المهاجم البرازيلي في صفوف النادي خلال موسم 2026- 2027.
كان من المقرر أن ينتهي عقد فينيسيوس بنهاية هذا الموسم.
ولم يكشف ريال مدريد عن التفاصيل المالية، لكن وسائل الإعلام الإسبانية، قالت إن الاتفاق يجعل فينيسيوس اللاعب الأعلى أجرا في صفوف الفريق، وإنه يتضمن شرطا جزائيا قدره مليار يورو (1.
وقال اللاعب في تغريدة بموقع "إكس" (توتير سابقا): "هذا غير محتمل، لكن ليس مستحيلا".
وأضاف: "شكرا للرئيس والجمهور وأعضاء الفريق ولكل من يعمل في ريال مدريد، شكرا للعائلة والأصدقاء. في نادي أحلامي حتى عام 2027، نقاتل معا للمزيد من الألقاب".
عند التوقيع، التقط فينيسيوس صورة مع رئيس النادي فلورنتينو بيريز وعرض قميص مدريد الذي يحمل الرقم 2027.
انضم فينيسيوس إلى الفريق الإسباني عام 2018 عندما كان يبلغ من العمر 18 عاما، قادما من نادي فلامنغو البرازيلي.
ودفع ريال مدريد ما يقرب من 45 مليون يورو، بجانب مدفوعات ومزايا أخرى ، للتعاقد مع المهاجم الموهوب، الذي أصبح حاليا لاعبا أساسيا في كل من ريال مدريد ومنتخب البرازيل.
في موسمه السادس مع ريال مدريد، شارك فينيسيوس في 235 مباراة، وأحرز 63 هدفا وفاز بتسعة ألقاب منها، دوري أبطال أوروبا، والدوري الإسباني مرتين.
وسجل هدف الفوز في نهائي دوري أبطال أوروبا، الذي هزم فيه ريال مدريد ليفربول 1-0 في عام 2022.
وشملت ألقابه الأخرى مع النادي، كأس الملك وكأس السوبر الإسباني مرتين وكأس العالم للأندية مرتين.
وقال ريال مدريد في بيان إن المهاجم البرازيلي بالفعل أحد لاعبي النادي "الأكثر تأثيرا خلال السنوات الأخيرة".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ريال مدريد فينيسيوس فلورنتينو بيريز ريال مدريد فينيسيوس جونيور ريال مدريد ريال مدريد فينيسيوس فلورنتينو بيريز ريال مدريد ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
انشيلوتي يثير موجة من الغضب داخل ريال مدريد
ماجد محمد
أثار كارلو انشيلوتي موجة من الغضب بين جماهير ريال مدريد أدت إلى حد التشكيك في استمراره حتى لو حقق كل الألقاب.
ويمر ريال مدريد بفترة متذبذبة آخرها الهزيمة أمام فالنسيا، مع تقديم أداء سئ كاد أن يتسبب في خروج الفريق من كأس الملك ودوري أبطال أوروبا، لولا تألق اللاعبين ومهاراتهم الفردية.
وشن الصحفي خواكين ماروتو هجومًا مباشرًا على أنشيلوتي، واتهمه بفقدان السيطرة على الفريق.
وقال: “مطلوب من المدرب أن يكون فريقه مستعدًا للفوز بجميع البطولات، لا أن يغادر المنافسات في فبراير”.
وأشار إلى سلسلة من القرارات الفنية التي وصفها بالخاطئة، مؤكدًا: “لقد تلقينا ثمانية أهداف في البرنابيو، وهذه مسؤولية المدرب وحده”.