الحديدة .. وقفة نسائية في الحسينية تنديداً بالعدوان الصهيوني على غزة
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
يمانيون../
نظمت الهيئة النسائية الثقافية العامة بمديرية بيت الفقية محافظة الحديدة اليوم، وقفة في مدينة الحسينية تنديداً بالعدوان الصهيوني الأمريكي والمجازر التي يرتكبها بحق المدنيين في قطاع غزة.
وفي الوقفة بمدرسة أسماء، نددت المشاركات بمواقف حكام العرب تجاه ما يرتكبه العدو الصهيوني من مجازر في غزة في ظل مشاركة دولية في قتل الأطفال والنساء.
واستنكر بيان الوقفة تنصل الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية الدولية عن مسئولياتها في حماية الفلسطينيين، وكذا تنصل أنظمة الدول العربية عن واجباتها خلال هذه المرحلة لدعم الشعب الفلسطيني ووضع حد لغطرسة وصلف الكيان الصهيوني.
وطالب أحرار شعوب العالم العربي والإسلامي بتعزيز التضامن مع الفلسطينيين والضغط على حكوماتهم لتبني مشروع يدعو للجهاد ونصرة الشعب والمقاومة الفلسطينية.
وبارك انتصارات المقاومة الفلسطينية وعملياتها لردع الكيان الصهيوني، داعياً حكام العرب إلى اتخاذ موقف شجاع باعتبار إبادة غزة إبادة للعروبة والكرامة واستخفاف بكل ما تبقى من نخوة لدى العرب.
كما بارك بيان الوقفة للقيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى العملية العسكرية التي نفذتها القوات المسلحة على أهداف مختلفة للعدو الصهيوني في الأراضي المحتلة.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
وقفة.. اقتراح لتيسير الدراسة هذا العام في غزة
وقفتنا هذا الأسبوع نعود لنتحدث عن بلد يعز علينا جميعا هو وأهله الكرام الأشداء البواسل رجالا ونساء وأطفالا، ألا وهو دولة فلسطين الشقيقة الحبيبة وأهل غزة ملائكة الأرض.
فهناك اقتراح أرجو أن ينال القبول من السلطة التي ستتولى قيادة غزة وفلسطين في الفترة القادمة، التي سيرتضى عنها غالبية الأشقاء الفلسطينيين ولنترك لهم المأمورية كاملة دون الإنصات للكيان الصهيوني أو بتدخل أحد من الدول العربية والإسلامية غير النصائح فقط لا غير، ولهم قبولها كلها أو بعضها إذا كان لديهم مما يرونه الأفضل لهم من خطط تتفق ومصالحهم وتعاملهم مع غيرهم من الدول القريبة والبعيدة، وهم لديهم من العقول النافعة جدا بالفعل طبقا لوجهة نظري المتواضعة.
المهم نعود لنتكلم عن الاقتراح المعروض من شخصي المتواضع ألا وهو أن يدرس القائمون على منظومة التعليم بفلسطين وغزة بوضع خطة مناهج التدريس لجميع مراحل التعليم، تقوم على تدريس المناهج بتقسيمها شهريا ووضع امتحانات لتلك المناهج الشهرية في نهاية كل شهر، وبنهاية الامتحانات وإعلان النتائج سريعا يتم الدخول لمناهج الشهر التالي.
وهكذا حتى نهاية العام الدراسي اكتفاء بما مر به أبناؤنا في فلسطين بصفة عامة وغزة بصفة خاصة من ضغوط رهيبة مفزعة ومازالوا وارتكانا إلى أنه يتم الاكتفاء بوصول المعلومة شهريا للطلبة وخاصة أنه بمرور السنوات من منا يتذكر ما حفظه ودرسه في سنوات الدراسة بالمراحل الأساسية وما تلاها، سوف نجد أننا نسينا معظمها ولو تم امتحان الحاصلين على أعلى المؤهلات العليا أو الماجستير والدكتوراه في مناهج المرحلة الابتدائية بشكل مفاجئ سوف نفاجأ أن الجميع أو الأغلبية لن ينجح حتى بـ 50% من الدرجات إذن فلا داعى لإثقال كاهل الطلبة والتلاميذ بتعقيد العملية التعليمية.
بل أرى أنه ممكن أن يتم الاكتفاء بما يتحصل عليه الطلبة من معلومات للمناهج الشهرية ثم الامتحان بها آخر الشهر ولا يتم العودة إليها إلا إذا كانت مناهج الشهر التالي تعتمد على مبادئ مناهج الشهر الذى قبله، فقط لا غير وأيضا يا حبذا لو تتم دراسة تطبيق نفس المبدأ على مناهج الكليات النظرية والعملية التطبيقية.
إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع أدعو الله أن أكون بها من المقبولين، وإلى وقفة أخرى الأسبوع القادم إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله.
اقرأ أيضاًوقفة.. فشل مخطط تهجير أشقائنا الفلسطينيين
وقفة.. مهزلة في مباراة لكرة اليد ناشئين
وقفة.. عودة زمن ريتشارد قلب الأسد ورينو المجنون