مروان يونس يكشف لـ الفجر الفني عن أعماله المقبلة
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
كشف الفنان مروان يونس عن أعماله المقبلة بعد حكاية “ عيشها بفرحة” الذي يعرض حاليًا على شاشة “on”.
وقال مروان يونس في تصريح خاص لـ الفجر الفني:'لدي فيلم حاليا اسمه " دراكو رع" من المقرر عرضه في شهر ديسمبر المقبل من بطولة خالد منصور، شادي ألفونس وإخراج كريم أبو زيد وهو فيلم خفيف الظل للغاية مبني على فرضية عبثية وهي أن مصاصين الدماء من اصل فرعوني وأجسد شخصية رجل يصطاد مصاصين الدماء بشكل كوميدي.
وتابع:' أيضا أنتظر عرض مسلسل " روز وليلى" الذي انتهى تصويره منذ سنه ويقال أنه من المقرر عرضه الشهر القادم
عيشها بفرحةيشارك مروان يونس في حكاية "عيشها بفرحة "و هي الحكاية الثالثة من مسلسل "55 مشكلة حب" وتضم عدد كبير من النجوم وهم الفنانة هبة مجدي والفنان هاني عادل ورانيا منصور، نور إيهاب، محمود ياسين، ياسر فرج، حسن أبو الرؤوس، سالي حماد، حنان سليمان، محمد مرزبان، والمسلسل من تأليف عمرو محمود ياسين وإخراج ألبير مكرم.
مروان يونس
مروان يونس هو أحد مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي، درس الهندسة في قسم العمارة ولكنه لم يعمل بالمجال، وانتقل لمجال الجرافيك في الدعاية والإعلان، شارك بالتمثيل في عدد من الأعمال الفنية منها فيلم الفيل الأزرق 2، ومسلسل في بيتنا روبوت وغيرهم، كان آخر أعماله هو مسلسل الدوبامين الذي عرض على قناة cbc وcbc drama.
أصدرت نقابة المهن التمثيلية برئاسة الدكتور أشرف زكي، بيانا صحفيا لإعلان عن تحذير للعمل مع 20 فنانا وفنانة وأيضا اتخاذ الإجراءات القانونية ضدهم لعملهم دون تصريح وهو ما يخالف قوانين العمل لنقابة المهن التمثيلية فيما تحذر النقابة جميع شركات الانتاج من التعامل معهم.
وتضم هذه القائمة عدد كبير منهم عمرو جمال وإنجى كيوان وياسمين داود ونينا المغربي وعمر شرقى وراندا عبد السلام وعمرو ممدوح وشيما الشريف وسالى حماد ومروان يونس وفدوى عابد وناردين فرج وأوتاكا وصلاح الدالي ورحمة حسن وإلهام وجدى وأنس مبارك وهالة خالد والممثل الشاب يوسف وهبى وهاجر السراج.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مروان یونس
إقرأ أيضاً:
حزب الله يكشف تفاصيل الكمين الذي أوقع به “لواء جولاني”
كشفت المقاومة الإسلامية في لبنان “حزب الله”، اليوم الأربعاء 20-11-2024، تفاصيل الكمين الذي أوقع به قوة من (لواء جولاني- النخبة) في جيش الاحتلال الإسرائيلي. وقالت غرفة عمليات “حزب الله”، في بيان لها: “دحضًا لرواية العدو الإسرائيلي عن الكمين الذي وقعت فيه قواته عند مثلث عيناتا – مارون الراس – عيترون، وسعيًا منها لنقل البطولات التي يسطرها مجاهدونا على محاور الاشتباك”. وأضافت: “تُعلن غرفة عمليّات المُقاومة الإسلاميّة الآتي: رصد مجاهدونا قوّة من الكتيبة 51 لواء غولاني التابع للفرقة 36 تتسلل عند ساعات الفجر الأولى من يوم الأربعاء 13-11-2024 من المنطقة الحدوديّة بين بلدتي عيترون ومارون الراس، باتجاه الأطراف الجنوبيّة الشرقيّة لمدينة بنت جبيل، بهدف تنفيذ مهام استطلاعيّة عند مثلث عيناتا – مارون الراس – عيترون”. وتابعت غرفة عمليات المقاومة الإسلامية: “بالرغم من الحملات الجويّة الكثيفة التي كان ينفذها سلاح الجو الإسرائيلي على المنطقة، وقعت القوّة في كمين محكم لمجموعة من مجاهدي المُقاومة”. وأردفت: “وصلت القوّة المعادية إلى منطقة الكمين عند الساعة 09:50 صباحًا، حيث كانت مجموعة من مجاهدينا تتموضع في منزل مُتضرر بفعل العدوان، وفي المنطقة المحيطة به”. وقالت “عمليات حزب الله”: “وفور اقتراب القوّة الإسرائيلية من نقطة المقتل فتح مجاهدونا النار عليها من مختلف الاتجاهات بالأسلحة الرشاشة ما أجبر القوّة على الانتشار في المكان”. وأشارت إلى أنه دخلت مجموعة من القوّة المعادية إلى منزل في المنطقة للاحتماء به من نيران مجاهدينا، وانتشر باقي الجنود في محيطه. وأوضحت “غرفة العمليات”، أنه “بعد استقرار القوّة في المنزل، وبنداء لبيك يا نصر الله، استهدف مجاهدونا المنزل بشكل مُركّز بعددٍ من قذائف الـ “RBG” المضادة للأفراد والدروع ما أدّى إلى تدمير أجزاء من المنزل على القوّة التي احتمت بداخله”. وبينت أنه “بالتزامن مع انهيار المنزل، ووسط حالة الذعر التي أصابت باقي القوّة الإسرائيلية المُنتشرة في محيطه، فتح مجاهدونا النار من أسلحتهم الرشاشة على من تبقى من القوّة في محيط المكان”. ولفتت غرفة عمليات المقاومة إلى أنه “استمرّت الاشتباكات في المنطقة لأكثر من 3 ساعات، وجرت عمليّة إخلاء الإصابات تحت غطاء دخاني وناري كثيف”. ونوهت إلى اعتراف جيش العدو الإسرائيلي بمقتل ضابط و5 جنود من الكتيبة 51 التابعة للواء غولاني بالإضافة إلى سقوط 4 جرحى، مشددةً على أنه “لم يُسجل أي نشاط برّي لجيش العدو الإسرائيلي في المنطقة بعد انتهاء الحدث وحتى تاريخه”. كما أشارت إلى “أنه وخلال عدوان تموز 2006، وقعت قوّة من كتيبة غولاني 51 عند الأطراف الشرقيّة لمدينة بنت جبيل في كمين للمُقاومة أسفر عن مقتل 8 جنود وجرح أكثر من 25 آخرين، واعتُبرت المعركة حينها واحدة من المعارك الرئيسيّة في تاريخ لواء غولاني، وأصعب معركة في “حرب لبنان الثانية”.