موقف مصري واحد لمنع التهجير للشعب الفلسطينين من قطاع غزة إلى سيناء أو إلى الأرض الأردنية أو الرض بشكل كامل وهو التأكيد على رفض تصفية القضية الفلسطينية، والذي بدى واضح في موقف الدولة والقيادة السياسية المصرية تجاه العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة.

سيناء كانت مركز الحدث اليوم المهندس أحمد الزيات: الصناعة أسرع الطرق لتنمية سيناء قبائل سيناء المصرية: جاهزون بكل إمكانياتنا لتقديم المساعدات إلى غزة

واحده من المقدمات التاريخية، والتي تفوه بها إعلامي بـ"القاهرة الأخبارية"، إذ أن الإعلامي جمال عنايت، أكد أن سيناء لن تكون وطنا لأحد سوى للمصريين، وبشكل واضح، لن نتنازل عن حبة رمل واحدة من سيناء.

 

وأكد الإعلامي جمال عنايت، عبر قناة “القاهرة الإخبارية”، أن سيناء كانت مركز الحدث اليوم، مشددًا عللى أن الرسائل التي صدرت اليوم من أرض سيناء سواء من الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء المصري أو الكاتب الصحفي ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات كانت واضحة تردد صداها في مختلف أنحاء العالم، وهو التأكيد على رفض التهجير للفلسطينيين.

ونوه “عنايت”، بأن المسألة واضحة في ظل هذا التأكيد والتركيز على الأمر، معقبًا: "المحاولات كانت ومازالت مستمرة فيما يسمى التهجير والتوطين والوطن البديل، لكنه لم يحدث".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: قطاع غزة القضية الفلسطينية العدوان الإسرائيلي غزة

إقرأ أيضاً:

التأكيد على استثناء الجامعات والكليات التي ليس لها إدارة ومركز لإستخراج الشهادات داخل السودان من القبول القادم

قام بروفيسور محمد حسن دهب وزير التعليم العالي والبحث العلمي يرافقه عدد من قيادات الوزارة بزيارة إلى ولايتي كسلا والقضارف للوقوف ميدانياً على وضع الجامعات في الولايتين والتأكد من استمرارية الدراسة وتنفيذ المشروعات المستقبلية.وبدأت الزيارة بولاية القضارف، حيث اجتمع الوزير بالإدارة العليا لجامعة القضارف بحضور والي الولاية الفريق ركن محمد أحمد حسن أحمد وعدد من اعضاء لجنة أمن الولاية ومدير الجامعة بروفيسور ابتسام الطيب الجاك وعدد من المسؤولين المحليين.وخلال اللقاء، اطمأن الوزير على سير الدراسة وخطط الجامعة المستقبلية، مشيداً بدور حكومة الولاية في دعم الجامعة ومساندتها لمواصلة الدراسة وتنفيذ مشروعاتها التي تهدف إلى تطوير البنية التحتية للجامعة، وأكد الوزير أن زيارته تأتي للتأكد من أن الجامعة تعمل بكفاءة عالية في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد، مؤكدًا على أهمية التعاون بين الجامعة والحكومة لتحقيق الاستقرار الأكاديمي والتطوير المستمر.وأكمل الوزير زيارته إلى ولاية كسلا، حيث وصل إلى مطار كسلا برفقة عدد من مديري الإدارات العليا بالوزارة وكان في استقباله نائب والي الولاية، عمر عثمان آدم، ومدير جامعة كسلا بروفيسور أماني عبد المعروف بشير، ووزير التربية والتعليم بالولاية، ماهر الحسين، إضافة إلى عدد من أعضاء هيئة التدريس والعمداء بالجامعة.واستهل الوزير زيارته بعقد اجتماع مع لجنة عمداء الجامعة وخلال الاجتماع، تم التأكيد على استقرار الجامعة وإسهاماتها في تعزيز التعليم العالي في المنطقة، كما تم تسليط الضوء على أهمية إرسال رسائل إيجابية إلى المجتمع المحلي والدولي، تؤكد أن السودان قادر على مواصلة نشاطه الأكاديمي والبحثي رغم الحرب.هذا وتأتي هذه الزيارات في إطار الجهود المستمرة لدعم التعليم العالي والبحث العلمي والتأكيد على أن السودان لا يزال يسعى للارتقاء والتقدم رغم التحديات.وفي اجتماعه بمديري ومنسقي الجامعات والكليات الأهلية والخاصة المستضافة بجامعة كسلا، أكد بروفيسور دهب حرص وزارته على مستقبل الطلاب، في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد، وأشاد بالجهود المبذولة من قِبَلْ إدارات هذه الجامعات والكليات في تهيئة البيئة الدراسية وتحقيق الاستقرار الأكاديمي مؤكداً أن الجامعات والكليات المستضافة والتي ليس لها إدارة ومركز لاستخراج الشهادات داخل السودان لن يفتح لها باب القبول العام القادم.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • مقدمة لدراسة صورة الشيخ العربي في السينما الأمريكية «8»
  • التأكيد على استثناء الجامعات والكليات التي ليس لها إدارة ومركز لإستخراج الشهادات داخل السودان من القبول القادم
  • بدرجة مئوية واحدة.. حائل أبرد منطقة في المملكة اليوم
  • الحرب في يومها الـ 443: الجيش يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان ويواصل سياسة التهجير القسري شمال القطاع
  • التأكيد على مكانة الزهراء عليها السلام واستلهام الدروس والعبر من سيرتها وتعزيز الارتباط بها
  • استجابة فورية.. محافظ الغربية يؤكد: شكاوى المواطنين في مقدمة أولوياتنا
  • جمال عنايت: الناس مهتمة بمعرفة شكل سوريا المقبل ومصير شرق الفرات
  • جمال عنايت: تساؤلات جديدة حول شكل سوريا المقبل ومصير شرق الفرات
  • جمال عنايت: الدول الغربية الداعمة لأمريكا بدأت تعترف بهيئة تحرير الشام
  • ألفا ضابط وجندي من قوات الأسد تحت خيام التهجير بصحراء العراق