محافظ شمال سيناء: استقبال المصابين الفلسطينيين في حدود 50 شخصا وليس بالآلاف
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
أكد اللواء محمد عبد الفضيل شوشة، محافظ شمال سيناء، أن استقبال المصابين في المستشفى الميداني بالشيخ زويد من الجرحى الفلسطينيين سيكون في حدود 50 حالة وليس بالآلاف مثلما يعتقد البعض، لافتا إلى أن المستشفى مميزة، وفاخرة للغاية، ويتم العمل عليها في الوقت الحالي لتكون جاهزة لاستقبال المصابين.
عاجل - رئيس الوزراء يعلن رسميا انطلاق خطة تنمية شمال سيناء عاجل - أول تعليق من رئيس الوزراء بشأن تهجير الفلسطينيين إلى سيناء محافظ شمال سيناء يتحدث عن استقبال المصابينوأضاف "شوشة"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج "على مسئوليتي" المذاع من خلال قناة "صدى البلد" اليوم الثلاثاء، أن سيناء بها مستشفيات مؤهلة كل 20 كيلو لاستقبال الحالات، ما بين المستشفى الميداني، ومستشفى العريش، لافتا إلى أن مستشفى العريش تستقبل أخطر الحالات الموجودة، إذ أنها تقدم العلاج الجماعي.
وتابع محافظ شمال سيناء، أن الدولة تعاقدت مع أساتذة من جامعات القاهرة والأزهر، والشرقية والدقهلية ليتواجدوا كل أسبوع لتقديم الخدمة الصحية في المستشفى خلال فترة الإرهاب.
وأردف، أن الدولة وفرت الأطباء من الجامعات ليكون العلاج متواجد في مستشفى العريش، ومازال التعاقد جاري معهم في الفترة الحالية، "يبقى أنا عندي في مستشفى العريش تقديم علاج طبي بواسطة الاستشاريين والأطباء".
وأوضح أن هناك مكان للاستشفاء بجانب المستشفى ليكون هناك متابعة مع المرضى بعد علاجهم، لافتا إلى أنه تم تجهيز عدد من السرائر لكل مستشفى لمن يجروا عمليات جراحية، ليتواجد المرضى فيها كفترة إفاقة واستشفاء، ومن ثم يعود إلى فلسطين من جديد، وسيكون هناك نظام لعودة الفلسطينيين من جديد.
ولفت إلى أن مدينة العريش بها 750 مواطن فلسطيني بما يسمى العالقين، "دول كانوا في القاهرة يتلقى العلاج أو في زيارة وما إلى ذلك وجه يرجع معبر رفح اتقفل، الناس دي مش هتتساب في الشوارع المصرية تتشرد، لا تم توفير أماكن مبيت لهم، ونصرف لهم يوميا الوجبات بتاعتهم حتى عودتهم من جديد".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظ شمال سيناء المستشفى الميداني برنامج على مسئوليتي أحمد موسى قناة صدى البلد محافظ شمال سیناء مستشفى العریش إلى أن
إقرأ أيضاً:
الأطباء يبشرون البابا فرانسيس: لم يعد هناك خطرا بسبب الالتهاب الرئوي
تلقى البابا فرانسيس بابا الفاتيكان ، أنباء إيجابية من أطبائه اليوم الثلاثاء بعدما أكدوا على استقرار حالته، مؤكدين أنه لم يعد في خطر وشيك بسبب الالتهاب الرئوي الذي استلزم دخوله المستشفى لمدة شهر تقريبًا في أطول وأخطر تهديد لبابويته التي استمرت 12 عامًا، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
لكن البابا البالغ من العمر 88 عامًا لم يخرج من الأزمة بعد.
ويظل الأطباء حذرين حيال ذلك، حيث قرروا إبقاءه في المستشفى لعدة أيام أخرى للعلاج وإعادة التأهيل.
لكنهم قالوا إنه لا يزال مستقرًا وأظهر تحسنًا قويًا في الأيام الأخيرة، بناءً على فحوصات الدم واستجابته الإيجابية للعلاج.
لا يزال البابا فرانسيس، الذي يعاني من مرض رئوي مزمن، يستخدم الأكسجين الإضافي أثناء النهار وقناع تنفس في الليل لمساعدته على التنفس.
قال الفاتيكان إن البابا فرانسيس استيقظ حوالي الساعة 8:00 صباحًا بعد ليلة هادئة.