وزير دفاع جيش الاحتلال: ندفع ثمنا باهظا خلال العملية البرية في غزة
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
مباشر: قال وزير دفاع جيش الاحتلال الإسرائيلي يوآف جالانت، اليوم الثلاثاء، إنّ قواته تُحقق إنجازات كبيرة خلال العملية البرية، مضيفًا: "لكننا ندفع ثمنًا باهظًا أيضًا".
وقال جالانت في حديثه مع قوات النخبة في سلاح الجو: "نحن ننشر قوات على نطاق واسع في عمق قطاع غزة".
وأضاف: "النتائج والإنجازات على أرض المعركة جيدة جدًا"، لكنه اعترف قائلًا: "للأسف، في الحرب أيضًا هناك ثمن، والثمن في اليوم الأخير كان باهظًا".
كان جيش الاحتلال الإسرائيلي، قد أفاد مساء اليوم الثلاثاء بمقتل جنديين اثنين وإصابة آخرين من لواء جفعاتي أثناء الاشتباكات مع حركة فصائل المقاومة الفلسطينية في غزة.
وعلى الجانب الآخر، في آخر حصيلة صادرة، اليوم، عن وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفع عدد الشهداء لـ8485 في قطاع غزة، وإصابة أكثر من 21 ألفًا، وفي الضفة الغربية ارتفع عدد الشهداء إلى 125 والجرحى لـ2050 مُصابًا، منذ 7 أكتوبر الجاري، وأضافت الوزارة أن أكثر من 73% من الشهداء، هم من الأطفال والنساء والمسنين.
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
كتائب القسام تشيع 5 من قادتها الشهداء في جباليا
الثورة نت/..
شيعت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس” اليوم الثلاثاء، جثامين خمسة من قادتها الشهداء في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، ممَّن استشهدوا خلال حرب الإبادة الصهيونية .
وجرى التشييع في اليوم الثالث من تنفيذ اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين “حماس” والعدو الصهيوني بعد حرب إبادة جماعية صهيونية استمرت نحو 16 شهرا .
وشيعت الحركة جثامين الشهداء الخمسة وهم: فرسان خليفة ومصطفى قاسم وشادي عبد ربه ومحمود المطعوط وأحمد المطوق، وجميعهم من كتيبة جباليا البلد التابعة للواء شمال قطاع غزة بكتائب القسام .
وجاء التشييع عقب تمكن طواقم طبية من انتشال جثامين عشرات الشهداء الفلسطينيين قتلهم جيش العدو الصهيوني خلال عدوانه الأخير في شمالي قطاع غزة، والذي استمر أكثر من ثلاثة أشهر .
وخلال التشييع، اصطف العشرات من عناصر كتائب القسام يرتدون الزي العسكري، ويحملون أسلحة رشاشة، في مظهر نادر منذ اندلاع حرب الإبادة.
وامتنعت كتائب القسام، خلال الحرب، عن إعلان عدد شهدائها من العناصر والقادة، سواء في المعارك ضد الجيش الصهيوني أو عمليات اغتيال نفذتها طائرات صهيونية.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟