«بحب مصر».. صورة جديدة للشيف بوراك التركي من أمام أهرامات الجيزة
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
بقميص أبيض وبنطلون كٌحلي وقفزة صاحبتها ابتسامة مميزة، ظهر الشيف بوراك التركي في صورة جديدة له من أمام أهرامات الجيزة، نشرها عبر حسابه الشخصي على موقع «إنستجرام» مُعلقًا برسالة غزل لـ«أم الدنيا».
صورة جديدة للشيف بوراك التركي من أمام الأهراماتنشر الشيف بوراك التركي صورة جديدة له من أمام أهرامات الجيزة، معلقًا «I love egypt»، وأكمل طارحًا سؤالًا على متابعيه عن المكان الذي يجب عليه زيارته بعد ذلك، مؤكدًا أنه ينتظر مقترحاتهم في التعليقات.
View this post on Instagram
A post shared by Burak Özdemir (@cznburak)
صينية كنافة بألوان العلم الفلسطينيوفي وقت سابق أعلن الشف بوراك التركي دعمه للقضية الفلسطينية وتعاطفه مع أهل غزة في حربهم أمام جيش الاحتلال الإسرائيلي، من خلال نشر مقطع فيديو عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «إنستجرام»، ظهر فيه حزينًا عابس الوجه على غير عادته، ومنهمكًا في إعداد صينية كنافة كبيرة، شكلها بمهارة وحب، لتصبح على شكل العلم الفلسطيني.
ولاقى مقطع الفيديو والعلم الفلسطيني تفاعلًا كبيرًا من متابعي الشيف التركي الذين أشادوا بما فعله ولكونه دعم بطريقته الخاصة للشعب الفلسطيني في حربه ضد جيش الاحتلال، داعين له بالتوفيق، وطالبين لأهالي فلسطين الشقيقة النصرة والغلبة واستعادة حقوقهم المنهوبة منذ عقود طويلة.
إشادة بموقف الشيف بوراكومن ضمن التعليقات التي شهدها مقطع الفيديو: «أحسنت أيها الشيف الإنسان الراقي والمحترم، قلوبنا مع أهلنا وأشقائنا في فلسطين، كل الدعم وإن شاء الله سيكون الانتصار حليفهم أمام جيش الاحتلال»، وأيضًا: «الله ينصر أهالينا في غزة في حربهم ضد قوات الاحتلال الغاشمة التي لا ترحم ضعف طفل أو شيخ ولا حرمة نساء، واثقين في فلوبهم وأن النصر سيأتيهم من عند الله تعالى لا محالة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشيف بوراك التركي الشيف بوراك أهالي غزة القضية الفلسطينية بوراک الترکی صورة جدیدة من أمام
إقرأ أيضاً:
كيف يخنق الاحتلال الإسرائيلي الاقتصاد الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة؟
يعمل الاحتلال الإسرائيلي على خنق الاقتصاد الفلسطيني، الذي كان يواجه صعوبات عدة حتى قبل انطلاق عملية طوفان الأقصى على يد الفصائل الفلسطينية في السابع من أكتوبر 2023.
تجميد أموال السلطة الفلسطينيةبدأت محاولات التضييق على الاقتصاد الإسرائيلي بتجميد 789 مليون دولار من أموال المقاصة بحجة استخدامها لدعم الإرهاب، وجرى إصدار قوانين تسمح لعائلات إسرائيلية برفع دعاوى ضد السلطة الفلسطينية، ما يفاقم الأزمة المالية.
إلغاء الخصم الضريبي للعمال الفلسطينيينقرار الاحتلال إلغاء الخصومات الضريبة أدى إلى زيادة العبء المالي على العمال الفلسطينيين، مع انخفاض عدد العمال في الداخل المحتل من 200 ألف إلى 27 ألف عامل بسبب قيود الاحتلال.
قانون حظر الأونرواأدى قرار حظر عمل وكالة الأونروا في الأراضي المحتلة إلى توقف خدماتها التعليمية والصحية مفاقما التحديات الاجتماعية والاقتصادية، ويستفيد أكثر من 340 ألف طالب وأكثر من 4 ملايين شخص من خدمات الوكالة.
الاحتلال يخنق الاقتصاد الفلسطيني بالضفة وغزةوذكرت أحدث بيانات العمل لدى الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، انخفاض عدد العاملين الفلسطينيين في الداخل المحتل والمستوطنات حتى الربع الثاني من عام 2024 إلى حوالي 27 ألفا، بعد أن كان هذا العدد يصل إلى حوالي 200 ألف عامل قبل 7 أكتوبر، وهو الأمر الذي زاد من حدة البطالة في الضفة الغربية.
استمرار الحرب ضد غزةويمر على الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة أكثر من 442 يومًا وسط ارتفاع أعداد الشهداء والمصابين إلى أكثر من 150 ألف شخص، أغلبهم من الأطفال والسيدات، وسط محاولات إقليمية ودولية مستمرة لوقف الحرب، فيما ترددت مؤخرًا أنباء عن صفقة قريبة بين الفصائل الفلسطينية وجيش الاحتلال لوقف جزئي للحرب.