شيخ مشايخ قبائل سيناء: تكلفة المرحلة الثانية في التنمية 360 مليار جنيه
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
أعرب الشيخ عيسى الخرافين شيخ مشايخ قبائل سيناء، عن سعادته بزيارة الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، واصفا إياها أنها زيارة جيدة.
مروان يونس يكشف لـ الفجر الفني سبب مشاركته في حكاية "عيشها بفرحة" قطع المياه عن بعض مناطق فيصل تكلفة المرحلة الثانية في التنمية بـ سيناء 360 مليار جنيهوقال "الخرافين" خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لبنى عسل بلرنامج "الحياة اليوم" المذاع عبر فضائية "الحياة"، اليوم الثلاثاء إن رئيس الوزراء شرح اليوم المراحل التنموية في سيناء وهو أمر جميل ومفرح، منوها بأنه سوف يتم البدء في المرحلة الثانية في التنمية بسيناء.
وأوضح أن تكلفة المرحلة الثانية في التنمية بـ سيناء 360 مليارا، لافتا إلى أن الأمور تسير على مابرام.
أبناء سيناء لا ينقصهم إلا أن يرجعوا لأراضيهم ويزرعوا بهاوحول طلبات أهالي سيناء قال إن أبناء سيناء لا ينقصهم إلا أن يرجعوا لأراضيهم ويزرعوا بها، ويسكنوا في التجمعات التنموية والحضارية التي تحدث عنهم رئيس الوزراء"، مشددا على أن القبائل القوات المسلحة والشرطة بذلوا جهودا كبيرة من أجل سيناء، معلقا: "مفيش راحة من غير تعب".
التجمعات سكنيةوأكد شيخ مشايخ قبائل سيناء، أن التجمعات سكنية التي سوف يتم بناؤها ستكون كاملة، حيث تضم المدارس والمستشفيات والوحدات الصحية، مردفا: "كل الشكر والتقدير لك، وأحسبنا جنود أمام سيادتك، لو واحد حاول يمس شعره منك، هنقطع أيده، وكلنا خلفك،.. سيناء أسمها أم الشهداء، ولا يوجد بيت في مصر إلا وله شهيد بها".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشيخ عيسى الخرافين شيخ مشايخ قبائل سيناء الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء سيناء رئيس الوزراء
إقرأ أيضاً:
تتجاوز 11 مليار دولار.. البنك الدولي يقدّر تكلفة «إعادة الإعمار» في لبنان
كشف تقرير لـ”البنك الدولي”، “احتياجات إعادة الإعمار والتعافي بعد في لبنان”، مقدّرا أنها تبلغ “نحو 11 مليار دولار”.
وقال التقرير الصادر عن البنك الدولي، والذي قيم الأضرار والخسائر والاحتياجات في عشرة قطاعات في جميع أنحاء البلاد خلال الفترة الممتدة من 8 أكتوبر2023 حتى 20 ديسمبر 2024، “إن من بين احتياجات إعادة الإعمار والتعافي البالغة 11 مليار دولار، من المتوقع أن هناك حاجة إلى تمويلٍ بنحو 3 إلى 5 مليار دولار من قبل القطاع العام، منها مليار دولار لقطاعات البنية التحتية (الطاقة، والخدمات البلدية والعامة، والنقل، والمياه والصرف الصحي والري)، في حين سيكون هناك حاجة إلى تمويلٍ من القطاع الخاص بنحو 6 إلى 8 مليار دولار أميركي، يكون معظمه موجهاً إلى قطاعات الإسكان، والتجارة، والصناعة، والسياحة.
ووفق التقرير، “التكلفة الاقتصادية للصراع في لبنان تقدّر بنحو 14 مليار دولار، حيث بلغت الأضرار التي لحقت بالمقومات المادية نحو 6.8 مليار دولار، فيما بلغت الخسائر الاقتصادية الناجمة عن انخفاض الإنتاجية، والإيرادات الضائعة، وتكاليف التشغيل نحو 7.2 مليار دولار”.
ولفت إلى أن “قطاع الإسكان هو الأكثر تضرراً، حيث تُقدر الأضرار فيه بنحو 4.6 مليار دولار، كما تأثرت قطاعات التجارة، والصناعة، والسياحة بشكل كبير، حيث تُقدر الخسائر فيها بنحو 3.4 مليار دولار في جميع أنحاء البلاد. ومن حيث النطاق الجغرافي، يخلص التقرير إلى أن محافظتي النبطية والجنوب هما الأكثر تضرراً، تليهما محافظة جبل لبنان (التي تضم ضاحية بيروت الجنوبية)”.
وبحسب التقرير، “أدى الصراع إلى انكماش إجمالي الناتج المحلي الحقيقي للبنان بنسبة 7.1 بالمئة في عام 2024، وهي انتكاسة كبيرة مقارنة بنسبة النمو المقدر بنحو 0.9 بالمئة في حال عدم حصول الصراع. ومع نهاية عام 2024، لامس الانخفاض التراكمي في إجمالي الناتج المحلي للبنان منذ عام 2019 الـ 40 بالمئة”.