حشود تستمع لكلمة أبو عبيدة بساحة في طولكرم.. وهتافات للضيف (شاهد)
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
تجمهر المئات في ساحة بمدينة طولكرم شمالي غرب الضفة الغربية، للاستماع إلى كلمة الناطق الرسمي باسم كتائب "القسام"، أبو عبيدة، الثلاثاء.
وفي ميدان جمال عبد الناصر وسط طولكرم، أذاع أحد المحلات التجارية كلمة "أبو عبيدة" التي امتدت لنحو عشر دقائق.
وبعد انتهاء الكلمة، هتف المتجمهرون للمقاومة، والقائد العام لكتائب "القسام" محمد الضيف.
وكان "أبو عبيدة" تحدث في كلمته عن عدة محاور، أبرزها نفيه القاطع لمزاعم جيش الاحتلال الإسرائيلي بتحرير مجندة من قبضة "المقاومة".
كما كشف "أبو عبيدة" عن دخول طوربيد إلى الخدمة في عملية "طوفان الأقصى"، قائلا إن "القسام" أطلقت عليه اسم "عاصف".
مئات الشبان في طولكرم يتجمهرون لحضور خطاب أبو عبيدة، ويهتفون لمحمد الضيف بعد انتهاء الخطاب. #عربي21 pic.twitter.com/AHVR7K3PuO
— عربي21 (@Arabi21News) October 31, 2023تجمهر مئات الشبان في طولكرم لحضور خطاب الناطق العسكري باسم كتائب القسام "أبو عبيدة". pic.twitter.com/2Y0uzyARUf
— رؤى لدراسات الحرب (@Roaastudies) October 31, 2023المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية القسام فلسطين القسام طوفان الاقصي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة أبو عبیدة
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يهدم منشأة في طولكرم دون إنذار مسبق
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في خطوة مفاجئة ودون سابق إنذار، أقدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، على هدم منشأة في منطقة الغرسات جنوب شرق بلدة فرعون، جنوب طولكرم.
ووفقًا لما ذكره عضو مجلس بلدية فرعون، أحمد درويش، فقد تم تشييد المنشأة منذ عام 1990، بينما كانت المنطقة قد تلقت إخطارات بالهدم منذ أكثر من 10 سنوات، شملت منشآت ومنازل أخرى. وعلى الرغم من الجهود القانونية التي بذلها محامون من بروكسل عام 1948 لمحاولة وقف تنفيذ القرار، فإن قوات الاحتلال نفذت عملية الهدم صباح اليوم باستخدام جرافتين وبحماية مشددة من الجنود، دون إرسال أي إشعار مسبق.
تعود ملكية المنشأة للمواطن عبد الحميد مصطفى شلبي من مدينة طولكرم، وتقع على بعد حوالي 200 متر من جدار الفصل والتوسع، الذي أقيم على أراضي البلدة. ويرى السكان المحليون أن عمليات الهدم تأتي في إطار تشديد القيود على المناطق القريبة من الجدار، وفرض واقع جديد يخدم سياسات الاحتلال التوسعية.
يُنظر إلى هذه العملية باعتبارها جزءًا من سياسات التضييق على الفلسطينيين، حيث تستهدف إضعاف الاحتجاجات ضد الجدار الفاصل وخلق حالة من الردع لمنع أي إعادة إعمار أو تطوير في المناطق المصادرة.
وتطرح هذه الممارسات تساؤلات حول الهدف الحقيقي من الهدم: هل هو مجرد إجراء عقابي، أم خطوة تمهيدية لمشاريع استيطانية جديدة؟