اسرائيل تبحث طريقة الرد على الحوثيين
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
قال جيش الاحتلال الاسرائيلي انه يدرس طبيعة الرد التي سيقوم بها ضد قوات الحوثيين في اليمن التي اعلنت عن اطلاق صواريخ ومسيرات في عدة مناسبات خلال الاسام الماضية دعما للمقاومة في قطاع غزة
المتحدثُ باسمِ القواتِ اليمنية يحيى سريع، قال انَ الحسابَ فُتِحَ والصواريخُ ستتوالى ما دامَ العدوانُ متواصلاً على الفلسطينيين، واشار بيان بثه التلفزيون إن هذه العملية هي الثالثة "نصرة لإخواننا في فلسطين ومستمرون في تنفيذ المزيد من الضربات النوعية" متوعدا بالمزيد من الضربات "معلنين شنّ 3 عمليات من هذا النوع منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في 7 أكتوبر".
في وقت سابق نشر الحوثيون صورة هددو فيها بمهاجمة مركز ديمونة للأبحاث النووية
لو انت مش متابع القوات الامريكية من اسبوع رصدت صواريخ خارجه من اليمن تجاه إسرائيل وساعتها كله عمل مش واخد باله
النهارده وبشكل واضح اعلن الجيش اليمني بدء الحرب علي إسرائيل
سجلو ان النهارده ٣٠ اكتوبر ٢٠٢٣ اول اشتباك عسكري خارج إسرائيل وغزة
عشان الناس الي عامله مش واخده بالها هتزعل… pic.twitter.com/Y7SF9kAHGK
وكالة NBC نقلاً عن مسؤولين أمريكيين: الصاروخ الذي أطلقته اليمن مداه 2000 كلم
الجيش الإسرائيلي أفاد في وقت سابق بـ"اختراق طائرة معادية" أدى إلى إطلاق صفارات الإنذار في منتجع إيلات المطلّ على البحر الأحمر، فيما سقط صاروخ وطائرة مسيرة في طابا ونويبع المصريتين قبل وصولهما الى ايلات، واعلنت القوات البحرية الاميركية اعتراض مسيرات فوق البحر الاحمر قالت ان الحوثيين اطلقوها على ايلات
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
الجيش الأمريكي ينقل صواريخ “باتريوت” من “إسرائيل” إلى أوكرانيا
الثورة نت/..
أفادت وسائل إعلام أمريكية بأن الولايات المتحدة نقلت العشرات من صواريخ منظومة الدفاع الجوي “باتريوت” من “إسرائيل” إلى بولندا، تمهيدًا لتسليمها إلى أوكرانيا.
وقالت وسائل الإعلام: إن “الجيش الأمريكي نقل نحو 90 صاروخًا اعتراضيًا لمنظومة الدفاع الجوي باتريوت من مخازن في “إسرائيل” إلى بولندا هذا الأسبوع، من أجل تسليمها إلى أوكرانيا”.
وفي وقت سابق، ذكرت وسائل إعلام، نقلا عن مسؤول في الإدارة الأمريكية رفيع المستوى، أن الولايات المتحدة ستزود أوكرانيا بذخيرة لمنظومات الدفاع الجوي، من طرازي “باتريوت”، و”ناسامز”، كجزء من حزمة المساعدات الأخيرة، قبل عودة دونالد ترامب، الذي فاز في الانتخابات، إلى الكرسي الرئاسي.