الإفراج عن 121 ألف طن اعلاف "الذرة والصويا" بنحو 60 مليون دولار خلال أسبوع
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
أكد السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي أن الافراج عن مستلزمات الاعلاف متواصل بالتنسيق مع البنك المركزي، وأضاف إنه خلال الفترة من 20/10/2023 حتى 26/10/2023 تم الإفراج عن 121 ألف طن من الذرة وفول الصويا بنحو 60 مليون دولار.
وشمل 88 ألف طن من الذرة بنحو 31.6 مليون دولار و33 ألف طن من فول الصويا بقيمة نحو 24.
ليكون إجمالي ما تم الأفراج عنه خلال الفترة من (16 أكتوبر2022 حتى 26 أكتوبر 2023) 8.4 مليون طن بإجمالي مبلغ 4.1 مليار دولار.
وقال "القصير" إن الافراج يستهدف توفير كميات فى الاسواق من الذرة والصويا وهي المكونات الأساسية لاعلاف الدواجن وايضا حيوانات المزرعة تشجيعًا لأصحاب المشروعات الداجنة للإلتزام بخفض الأسعار والأشتراك بالمبادرة.
وأوضح وزير الزراعة أن هناك متابعة مستمرة وتنسيق كامل مع البنك المركزي وبدعم من دولة رئيس مجلس الوزراء شخصيًا للإفراج عن كميات مناسبة من الذرة وفول الصويا وخامات وإضافات الاعلاف من الموانئ المصرية لدعم هذه الصناعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ملیون دولار من الذرة ألف طن
إقرأ أيضاً:
سباك في النمسا يعثر على كنز ذهبي مدفون قيمته 2.4 مليون دولار.. ما القصة؟
في واقعة غير متوقعة، عثر سباك نمساوي على صندوق معدني يحتوي على كنز ضخم من العملات الذهبية بقيمة 2.4 مليون دولار، خلال عمله على تجديد قبو يتبع لفيلا في منطقة بينزينغ في العاصمة النمساوية فيينا.
وبحسب صحيفة "ذا صن"، فإن الواقعة بدأت حين لاحظ السباك حبلا غامضا يخرج من أرضية القبو، ما أثار فضوله ودفعه لاستخدام مجرفة لمحاولة الكشف عن مصدره.
وبعد إزالة طبقة من الخرسانة، عثر العمل على صندوق معدني صدئ. عند فتحه، وجد داخله 30 كيلوجراما من العملات الذهبية الخالصة، جميعها مختومة بصور فولفغانغ أماديوس موزارت، الموسيقار النمساوي الشهير.
وقال أرمين، وهو صديق لأحد العمال الذين تجاهلوا الحبل في وقت سابق، خلال حديثه لبرنامج حواري ألماني يسمى "هيوت": "هذا النوع من الاكتشافات لا يصدق. من الممكن أن يعثر شخص على عملة أو اثنتين، لكن العثور على مثل هذا الكنز أمر مذهل".
ووفقا للقانون النمساوي، سيتم تقسيم قيمة الاكتشاف بالتساوي بين المكتشف ومالك العقار، ما يعني أن السباك قد يحصل على حصة تصل إلى 1.2 مليون دولار، وهو ما أثار دهشته وسعادته.
ويُعتقد أن هذه العملات قد تم دفنها خلال الحرب العالمية الثانية، حيث كان الأثرياء الأوروبيون يخفون ممتلكاتهم الثمينة خشية مصادرتها أو تعرضها للنهب.