عمرو الليثي ناعيا سارة حسن: فقدنا إعلامية متميزة
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
نعي الإعلامي عمرو الليثي الإعلامية سارة حسن التي وافتها المنية اليوم الثلاثاء بعد صراع طويل مع المرض .
وتقدم الليثي، بخالص العزاء لأسرة الفقيدة ولأسرة الإعلام المصري، قائلا: فقدنا إعلامية متميزة"، وداعياً المولى عز وجل أن يتغمدها بواسع رحمته، إنّا لله وإنّا إليهِ رَاجعُون.
وكانت قد أعلنت الإعلامية رباب الشريف، مذيعة قناة نايل سينما، عن وفاة زميلتها الإعلامية سارة حسن خلال الساعات الماضية، بعد صراع مع مرض السرطان .
آخر ظهور لـ سارة حسن كان في عام 2022، حيث كتبت رسالة مؤثر"تعبت يا الله راضية والله والله والله راضية والحمد لله، رجعت للكيماوي بجرعات مكثفة يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث".
وقالت رباب الشريف عبر صفحتها علي موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك : لا حول و لا قوة إلا بالله البقاء لله.. بعد صراع مرير مع السرطان عادت الزميلة والإعلامية العزيزة سارة حسن إلى دار الحق.. ربنا يرحمها ويعوضها عذاب المرض اللعين في جنتها و يصبر والدتها ووالدها و اخوها علي فقدانها.
وعانت الإعلامية سارة حسن طوال الفترة الماضية من نوع شرس من مرض السرطان ودخلت فى غيبوبة كاملة ونقلت للمستشفى بسبب حالتها الحرجة نتيجة سرطان المخ.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي عمرو الليثي الإعلامية سارة حسن التواصل الاجتماعي الساعات الماضية الإعلامیة سارة حسن
إقرأ أيضاً:
فقدنا رمزا وطنيا مخلصا.. رئيس جامعة دمنهور ينعى الأنبا باخوميوس
نعى الدكتور إلهامي ترابيس، رئيس جامعة دمنهور، وأسرة الجامعة، ببالغ الحزن والأسى، نيافة الأنبا باخوميوس، شيخ مطارنة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، مطران البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية، الذي انتقل إلى الأمجاد السماوية بعد رحلة حافلة بالعطاء والخدمة للكنيسة والوطن، تميزت بالحكمة والمحبة والتفاني.
رحيل نيافة الأنبا باخوميوسهذا وقد تقدم "ترابيس" بخالص التعزية القلبية لقداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، و للمجمع المقدس، والعائلة، ولجميع أبناء الكنيسة، مؤكدا أن الأنبا "باخوميوس" كان نموذجا مضيئا في العمل الكنسي والرعوي، واشتهر بمحبته العميقة ودوره في تعزيز قيم الوحدة والسلام، وترسيخ مبادئ العطاء.
الأنبا باخوميوس سيظل رمزًا دينيًا ووطنيا حكيماوأضاف "ترابيس" أن "الأنبا باخوميوس" كان وسيظل رمزًا دينيًا ووطنيا حكيما تعامل مع أصعب الأوقات بتفوق واقتدار، وكان رمزًا للتسامح والتآخي، وساهم بشكل كبير في ترسيخ قيم المواطنة والمحبة.
جدير بالذكر أن لــ "الأنبا باخوميوس" حياة حافلة بالعطاء للكنيسة والوطن، وانتقل إلى الأمجاد السماوية عن عمر قارب 90 سنة، خدم خلالها الكنيسة لأكثر من 70 سنة خادمًا وشماسًا مكرسًا وراهبًا وأسقفًا ومطرانًا، منها حوالي 54 سنة في خدمة الرعاية الأسقفية.