ابو عبيدة: “إذا كان نتنياهو قد احتاج إلى قرابة شهر لتحرير أسيرة فإنه يحتاج إلى 20 عاما لتحرير كامل الأسرى”
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
قال الناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة في حطاب له نشر اليوم ان نتنياهو وقادة جيشه بأنهم سيجثون على الركب نهاية هذه المعركة.
وأكد أبو عبيدة ان هزيمة نتنياهو الساحقة في غزة ستنهي مستقبله السياسي. كما ان هذه المعركة هي باكورة معركة التحرير الكبرى.
ونفى الناطق العسكري باسم كتائب القسام أن يكون العدو قد وصل إلى تحرير إحدى أسيراته الموجودات لدى المقامة.
كما وجه أبو عبيدة رسالة نتنياهو قائلا: “إذا كان نتنياهو قد احتاج إلى قرابة شهر لتحرير أسيرة فإنه يحتاج إلى 20 عاما لتحرير كامل الأسرى”.
وكشف أبو عبيدة ان هناك دول أجنبية لديها رعايا محتجزين لدينا أرسلت لنا وسطاء. وسنفرج عن عدد من الأجانب في الأيام القادمة لأنه لا حاجة لنا بهم.
وإختتم الناطق العسكري باسم كتائب القسام “حق لكم يا شعبنا أن ترفعوا رؤوسكم وسنكون عند حسن ظنكم”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: أبو عبیدة
إقرأ أيضاً:
30 عاما تمر على رحيل “أسطورة الراي” الشاب حسني
تمر اليوم الأحد، 29 سبتمبر 2024، الذكرى الثلاثون لرحيل “أسطورة الراي”، المغني الجزائري الشاب حسني، الذي اغتالته أيادي الغدر سنة 1994 عن عمر ناهز 26 عاما.
والشاب حسني، من أوائل نجوم أغاني الراي الجزائرية، التي انتشرت حول العالم خلال فترة الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي. والتي نشرها برفقة زملائه الشاب خالد، ورشيد طه، والشاب مامي.
وبدأ الشاب حسني الغناء عام 1986 حينما أطلق ألبوم “البراكة”، الذي حقق مبيعات كبيرة في الجزائر وعدد من البلدان العربية. ومنها انطلق للعالمية.
ويعد ألبوم “البيضا” من أنجح ألبومات الشاب حسني، إذ وصلت مبيعاته حول العالم ما يقرب من 120 مليون نسخة.
ولُقِّب الشاب حسني بالأسطورة نظرا لبقائه الدائم على عرش الريادة في أغنية الراي باعتراف الكبار.
إذ أنه كان خلال سنوات نشاطه منافسا لأكبر النجوم في الوطن العربي وحتى في أوروبا بمبيعات خيالية. وألبومات كانت بمثابة ثورة في موسيقى الراي. التي دخلت العالمية في عصرها الذهبي الذي كان الشاب حسني نجمه بلا منازع.
وارتبطت أغنيات الشاب حسني الأخيرة قبل وفاته بحياته الشخصية. إذ كان دائماً ما يروي في تلك الأغنيات، علاقته بإبنه الوحيد عبد الله الذي حرم منه كثيراً بسبب انفصاله عن زوجته.
ورغم مسيرته القصيرة، حيث رحل في أوج عطائه، إلا أن أغاني الشاب حسني رافقت كل الأجيال. ولا تزال تنال رواجا كبيرا حتى في وقتنا الحالي.
ولا يزال صوت الشاب حسني، يصدح في القلوب والقاعات والسيارات وعلى الشرفات وفي الغرف الفقيرة والمترفة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور