بتجرد:
2025-04-29@03:25:14 GMT

هذا الفيلم يزيح تايلور سويفت من صدارة شباك التذاكر

تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT

هذا الفيلم يزيح تايلور سويفت من صدارة شباك التذاكر

متابعة بتجــرد: أزاح فيلم الرعب Five Nights at Freddy’s، فيلم نجمة البوب تايلور سويفت عن صدارة شباك التذاكر في أميركا الشمالية، في نتيجة أتت مُفاجئة، وفق شركة Exhibitor Relations المتخصصة.

وتظهر في الفيلم المستوحى من لعبة فيديو، تمائم متحرّكة مسكونة، تسعى إلى قتل حارس أمن ليلي، يؤدي دوره جوش هاتشرسون، وأخته الصغيرة، داخل مطعم بيتزا قديم مهجور يحوي ألعاب آركيد.

وحقق الفيلم، الذي طُرح في عطلة نهاية الأسبوع التي تسبق عيد هالوين، عائدات بـ78 مليون دولار، في انطلاقة “مذهلة”، بحسب المحلل ديفيد جروس من شركة Franchise Entertainment.

ومع هذه النتيجة، دخل Five Nights at Freddy’s ترتيب أول 5 أفلام رعب، تحقق أفضل انطلاقات في الولايات المتحدة، وجاء بعد فيلم It بجزئيه اللذين يستندان إلى رواية لستيفن كينج، مع العلم أنّ الانتقادات التي تلقّاها العمل أتت “سيئة”، وفق جروس.

وتراجع فيلم “Taylor Swift: The Eras Tour، الذي صُوِّر خلال جولة موسيقية للنجمة تحمل العنوان نفسه، إلى المرتبة الثانية، مع إيرادات بلغت 14,7 مليون دولار.

وحقق الفيلم منذ بدء عرضه عائدات بـ149,3 مليون دولار في أميركا الشمالية، فيما سُجّل في دور السينما حضور عدد من محبي المغنية، وهم يرتدون أحذية رعاة البقر.

وجاء في المرتبة الثالثة فيلم Killers of the Flower Moon، أحدث أفلام المخرج مارتن سكورسيزي، مع تحقيقه 9 ملايين دولار في ثاني أسبوع له.

ويتناول الفيلم الذي يمتد على 3 ساعات و26 دقيقة، ويجمع للمرة الأولى الممثلين ليوناردو دي كابريو، وروبرت دي نيرو، جرائم القتل التي كانت تطال إحدى مجموعات سكان أميركا الأصليين، وهي قبيلة “أوساج” من هنود القارة الأميركية، لاحتكار ثروتها النفطية، خلال مطلع القرن العشرين في أوكلاهوما.

وحلّ رابعاً في الترتيب الفيلم الوثائقي After Death، الذي يتناول تجارب الموت الوشيك، مع عائدات بلغت 5,1 ملايين دولار في أول أسبوع له.

وكانت المرتبة الخامسة من نصيب فيلم The Exorcist: Believer، الذي حقق 3,1 ملايين دولار.

وعلى غرار الفيلم الأصلي، تدور أحداث القصة حول شخصيات تسيطر عليها قوى خارقة للطبيعة، على خلفية موسيقى تصويرية تثير القلق، مع ظهور إلين بورستين من العمل الأصلي الذي يعود إلى العام 1973.

main 2023-10-31 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

هل تشتعل الحرب العالمية الثالثة بين الهند وباكستان؟

 

 

تتزايد المخاوف العالمية من احتمالية اندلاع حرب جديدة بين قوتين نوويتين في جنوب آسيا، الهند وباكستان، وسط توترات متجددة في إقليم كشمير المتنازع عليه، مما يطرح تساؤلات خطيرة: هل يُطبخ بالفعل سيناريو لحرب عالمية ثالثة؟

جذور الصراع

تعود جذور الأزمة إلى عام 1947، حينما قررت بريطانيا، التي كانت القوة الاستعمارية في شبه القارة الهندية، تقسيمها بشكل طائفي عند الاستقلال. تم إنشاء دولتين جديدتين: الهند للأغلبية الهندوسية، وباكستان كدولة للمسلمين، مع ترك إقليم جامو وكشمير الذي كان يحكمه مهراجا هندوسي رغم أن غالبية سكانه مسلمون، دون حل واضح، مما فجّر النزاعات منذ اللحظة الأولى.

توزيع السيطرة على كشمير

حتى اليوم، لا تزال كشمير مقسمة:

الهند تسيطر على نحو 43% من الإقليم.

باكستان تسيطر على نحو 37%.

الصين احتلت قرابة 20% (منطقة آق ساي تشين) خلال صراعات لاحقة.


وتعتبر مدينة سريناغار هي العاصمة الصيفية للجزء الهندي من كشمير، بينما مدينة جامو هي العاصمة الشتوية، في حين أن مظفر آباد هي عاصمة الشطر الباكستاني.

موازين القوى العسكرية

الجيش الهندي يحتل المرتبة الرابعة عالميًا من حيث القوة العسكرية.

الجيش الباكستاني يحتل المرتبة الثانية عشرة عالميًا.


وفيما يخص الترسانة النووية:

تشير التقديرات إلى امتلاك الدولتين معًا ما بين 300 إلى 400 رأس نووي.

الهند طورت سلاحها النووي رسميًا في عام 1974.

باكستان أعلنت امتلاكها للسلاح النووي عام 1998 كرد فعل استراتيجي على البرنامج الهندي.


التحالفات الدولية

الهند ترتبط بعلاقات استراتيجية وثيقة مع الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية، كما تعد شريكًا رئيسيًا في تحالف "كواد" الأمني لمواجهة نفوذ الصين في المحيطين الهندي والهادئ.

باكستان تميل أكثر إلى التحالف مع الصين وروسيا وكوريا الشمالية.


الساحة السكانية

باكستان تحتل المرتبة الثانية عالميًا بعدد المسلمين بقرابة 205 ملايين نسمة.

الهند تأتي ثالثة بوجود أكثر من 190 مليون مسلم على أراضيها.


سيناريو الحرب

أي حرب مباشرة بين الهند وباكستان اليوم ستكون الأولى بينهما بعد امتلاكهما للسلاح النووي. وقد خاض البلدان ثلاث حروب كبرى منذ الاستقلال (1947، 1965، و1971) إضافة إلى نزاعات حدودية عدة، إلا أن امتلاك الطرفين للسلاح النووي جعل الصراع في السنوات الأخيرة أكثر حساسية وخطورة.

اندلاع مواجهة شاملة بين القوتين قد لا يكون محصورًا في حدود إقليمية، بل قد يؤدي إلى تدخلات إقليمية ودولية واسعة بسبب التحالفات المعقدة للطرفين، مما يهدد بانزلاق المنطقة وربما العالم إلى صراع كارثي، قد يُوصف بأنه بداية "الحرب العالمية الثالثة".

في النهاية الهدوء الحذر الذي يسيطر على حدود كشمير بين الهند وباكستان يبدو أنه قابل للانفجار في أي لحظة مع أي استفزاز أو حسابات خاطئة. ومع تصاعد النزعات القومية والتوترات الإقليمية، يظل السلام الإقليمي رهينة حسابات معقدة يصعب التنبؤ بمآلاتها.

مقالات مشابهة

  • ستار وورز يفشل في إراحة سينرز عن صدارة شباك التذاكر الأميركي
  • فيلم إسعاف يتغلب على سيكو سيكو في شباك التذاكر السعودي
  • أفلام تتصارع على قمة شباك التذاكر في عيد الفطر.. "سيكو سيكو" يتصدر المشهد
  • صديق تايلور سويفت مع جاستن تيمبرليك في لاس فيجاس
  • فيلم الرعب Sinners يشعل شباك التذاكر.. هل يستند إلى قصة حقيقية؟
  • هل تشتعل الحرب العالمية الثالثة بين الهند وباكستان؟
  • «استنساخ» يحتل المركز الرابع في إيرادات شباك التذاكر
  • 8 ملايين دولار منحة كورية لربط جامعة بني سويف التكنولوجية بالصناعة
  • خليجي يطالب والديه بـ 59.5 مليون درهم.. والمحكمة تقضي لهما بـ 7 ملايين
  • شحنة قمح عراقية تضخمة تصل تصل سوريا.. وموسكو تقدم 5 ملايين دولار لدعمها