إسرائيل تدمر حيًا سكنيًا كاملاً في غزة
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
لقي أكثر من 100 فلسطيني حتفهم بينما أصيب عشرات آخرون إثر قصف إسرائيلي على مخيم جباليا في شمال قطاع غزة.
وبحسب بيانات وزارة الداخلية في غزة فإن إسرائيل دمرت «حيًا سكنيًا بالكامل وسط مخيم جباليا، وذلك عن طريق قصفه بـ6 قنابل تزن كل واحدة طنا من المتفجرات»
وأضافت الوزارة «العدد الأولي لضحايا القصف الإسرائيلي يقدر بنحو 400 قتيل وجريح، معظمهم من النساء والأطفال» بحسب الوزارة.
وفيما سبق.. تمكنتْ كتائب القسام – الجناح العسكري لحركة حماس، من قصف قاعدة رعيم العسكرية الإسرائيلية
وأوضحت الكتائب في بيانٍ أن القصف جرى «برشقة صاروخية لليوم الثاني على التوالي، كما قصفت أيضاً منطقة نتيفوت في إسرائيل برشقة صاروخية» بحسب بيانها.
وكانت الكتائب أمس الأحد قد نفذت «عملية إنزال خلف الخطوط الإسرائيلية»، وفقًا للكتائب.
وبحسب بيان كتائب المقاومة: «بدأ الحدث بعملية إنزال خلف الخطوط غرب (إيرز)، نفّذتها كتائب القسام، حيث اخترق المقاومون الحدود وأطلقوا صواريخ مضادة للدروع تجاه آليات إسرائيلية» وفق البيان.
وتابعت الكتائب في ذات البيان: «مقاتليها أجهزوا على عدد من الجنود داخل الآليات المستهدَفة».
المصدر: أخبار ليبيا 24
إقرأ أيضاً:
إنزال إسرائيلي قرب دمشق استمر 20 دقيقة
سوريا – أفادت وكالة “سبوتنيك” نقلا عن مصادر في سوريا، إن مروحية إسرائيلية هبطت بالقرب من أحد المواقع العسكرية بمحيط العاصمة دمشق مساء الاثنين وغادرت المكان بعد وقت قصير.
وذكرت الوكالة أن جنودا إسرائيليين دخلوا إلى الموقع العسكري وغادروا المكان بعد ما يقارب 20 دقيقة.
وأشار المصدر إلى أن المروحية الإسرائيلية غادرت باتجاه الجنوب السوري.
ولم يكشف المصدر عن سبب هبوط المروحية الإسرائيلية كما أن الإعلام العبري لم يسلط الضوء على الموضوع.
هذا وعقب سقوط نظام بشار الأسد في سوريا، سلطت وسائل إعلام عبرية وعربية في الأيام الماضية الضوء على ملف رفات إيلي كوهين الجاسوس الإسرائيلي الذي أعدمته دمشق في العام 1965.
وقالت وسائل الإعلام إنه وبعد مرور نحو 60 عاما على إعدامه علنا بساحة المرجة وسط العاصمة السورية دمشق، لا تزال إسرائيل تسعى جاهدة لاسترجاع رفات جاسوسها الشهير.
وأكدت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” أن تل أبيب تسعى إلى استغلال الأوضاع الراهنة في سوريا للبحث عن مكان دفن جاسوسها إيلي كوهين وجنودها المفقودين.
المصدر: RT + “سبوتنيك”