الدمرداش: حجم الاستثمارات بجامعة العريش تخطى مليار و700 مليون جنيه
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
قال الدكتور حسن الدمرداش، رئيس جامعة العريش، إن رئيس الوزراء قابل عددا من شيوخ وعواقل شمال سيناء، ووضع حجر أساس لمجموعة من المشاريع التنموية، لافتًا أن التنمية حلقات متصلة ببعضها، وأن عملية التنمية في سيناء مبنية على أسس علمية.
11 كلية في جامعة العريشوأضاف «الدمرداش» خلال مداخلة هاتفية على فضائية «إكسترا نيوز»، أن قرار الرئيس عبدالفتاح السيسي بإنشاء جامعة العريش من أهم القرارات الاستراتيجية، مضيفًا: «الجامعة بدأت بـ3 كليات وصولًا إلى 11 كلية ومعهد للدراسات العليا وبدأت بـ3000 وصولا إلى 12000 طالب وتخطى حجم الاستثمارات بها مليار و700 مليون جنيه».
وأشار إلى أن أهالي شمال سيناء في حاجة إلى هذه الكليات: «الطب البشري، الطب البيطري، الحاسبات والمعلومات»، ولذلك هناك استثمارات متعلقة بالتنمية في العملية التعليمية، مؤكدًا أنه سيجري عمل مجمع طبي كامل في شمال سيناء مع وجود مستشفى طوارئ والاهتمام بكلية التمريض ووجود سكن للأطباء والتمريض، والهدف من ذلك هو الربط بين شمال سيناء والوادي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة العريش العريش سيناء شمال سیناء
إقرأ أيضاً:
رئيس المصرية للاتصالات: استثمرنا 102 مليار جنيه لتطوير البنية التحتية
قال المهندس محمد نصر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للمصرية للاتصالات، أن الشركة استثمرت نحو١٠٢ مليار جنيه لتطوير بنيتها التحتية منذ عام ٢٠٢٠ وأن شبكة الألياف الضوئية بالبنية التحتية الفقرية للتراسل في مصر وصل طولها لأكثر من ٣٧٥ الف كم، وذلك بخلاف شبكات الألياف الضوئية الثانوية الي المنازل وابراج المحمول والمجتمعات التجارية المغلقة والشبكة الدولية.
جاء ذلك خلال كلمته التي ألقاها خلال مراسم توقيع عدد من الاتفاقيات الاستراتيجية بين المصرية للاتصالات وفودافون مصر بهدف تطوير الشبكات الخاصة بشركة ڤودافون مصر، ويُمكنها من تقديم خدماتها لعملائها بأعلى مستويات الجودة، كما يدعم استعداداتها لتقديم خدمات الجيل الخامس، حيث أشار إلى أن المصرية للاتصالات ستقوم بتوصيل أكثر من 5000 برج خاص بفودافون مصر بشبكة الألياف الضوئية بما يسهم بشكل كبير في تعزيز البنية التحتية وتحقيق أفضل تجربة لعملائهم في مصر.
وأشار نصر في كلمته إلى الجهود الكبيرة والاستثمارات الضخمة التي تخصصها المصرية للاتصالات لتطوير شبكة الألياف الضوئية في مصر، والتي تعتبر الأساس لمواكبة الزيادة الكبيرة في حركة البيانات والاتصالات، مع تحديات عالمية وإقليمية غير مشهودة.