محمد رمضان يطلب من الجمهور عدم الاستماع لأغنيته الجديدة.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: على طريقة الفيديو كليب، طرح الفنان المصري محمد رمضان أحدث أعماله الغنائية بعنوان “عيد ميلادي”، مساء أمس الاثنين عبر قناته الخاصة في موقع “يوتيوب”، وتعاون فيها مع المطرب الإفريقي سبكلز.
محمد رمضان كشف عن كواليس طرح الفيديو كليب في التوقيت الذي يرفض فيه الجمهور الاستماع إلى أعمال غنائية جديدة، ويهاجمون الفنانين الذين يواصلون نشاطهم رغم الأحداث في فلسطين واستمرار الهجوم الغاشم من القوات الصهيونية على قطاع غزة، حيث أكّد أنّه اضطر لذلك بسبب إصرار الشركة النيجيرية المنتجة على طرحها قبل احتفالات عيد الهالوين.
وعبر خاصيّة القصص المصورة بموقع “إنستغرام” أوضح رمضان، أنّه طالب الشركة المنتجة بعدم طرحها بشكل موقت لحين هدوء الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، لكنها قابلت طلبه بالرفض، ونظراً للشروط التي وقّعها في التعاقد المبرم بينهما، فإنّه مُلزم بطرحها عبر قناته الخاصة بـ”يوتيوب”.
رمضان أكّد لجمهوره معرفته بأنّ الوقت ليس مناسباً لطرح أعمال غنائية جديدة، في ظل استمرار ارتفاع حصيلة الشهداء الفلسطينيين، مطالباً إيّاهم بعدم الاستماع إليها، وتأكيده اضطراره لطرحها بسبب الشروط الجزائية.
وكان الممثل المصري قد دافع عن نفسه بعد تعرّضه لحملة هجوم واسعة عبر مختلف مواقع التواصل الاجتماعي بسبب إحيائه حفل قرعة بطولة كأس الأمم الإفريقية في كوت ديفوار، بعد مرور أيام قليلة على اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة والضفة الغربية، وأوضح وقتها أنّ الأمر ليس بيده، حيث انّ هناك اتفاقات مع وكالات أجنبية وعليه الالتزام بها، معلناً تبرّعه بريع جولته الغنائية في الإمارات لصالح الشعب الفلسطيني.
ويُذكر أنّ الاتحاد الإفريقي لكرة القدم “كاف”، طرح أمس الاثنين الأغنية الرسمية لبطولة كأس أمم إفريقيا 2023، التي ستُقام في الفترة من 13 كانون الثاني (يناير) وحتى 11 شباط (فبراير) العام المقبل 2024، وشارك في غنائها محمد رمضان، وفريق “ماجيك سيستيم” الإيفواري، والمطربة النيجيرية ييمي ألادي.
main 2023-10-31 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
بطل إنقاذ أطفال فيصل يكشف مفاجأة عن الحادثة .. ما القصة؟
علق كريم ناصر أحد أبطال مقطع فيديو إنقاذ أطفال فيصل من الحريق الذي انتشر كالنار في الهشيم، والذي يظهر بطولته مع زميله محمد شعبان في إنقاذ ثلاثة أطفال من حريق شبّ في منطقة كعابيش، من الموت المحتوم، قائلاً: "هذه الأمور لا تحتاج إلى شكر على الإطلاق، ولو كان أي شخص آخر مكاني، لربما فعل أكثر من ذلك بكثير."
وروى خلال مداخلة هاتفية في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، كيفية اكتشافه للحادثة، قائلاً: “كنت أمشي بالصدفة دون ترتيب، فرأيت تجمعًا كبيرًا في الشارع أسفل البلكونة، لم أتحمل الموقف، فهرولت إلى الطابق العاشر.”
وكشف أن محمد شعبان، الذي ظهر معه في مقطع الفيديو، لا تربطه به أي علاقة سابقة، ولم يكن يعرفه، حيث تعارفا أثناء وقوع الحادثة، قائلاً: “لا أعرفه، لقد التقينا في بلكونة الطابق العاشر.”
وعن مشاعره وقت وقوع الحادثة، علق قائلاً: “كان لديّ ابنة، لكنها توفيت، وعندما رأيت الأطفال وحدهم، تملّكتني مشاعر صعبة، وأحسست بمشاعر الأب أو الأم اللذين يفقدان أطفالهم، فأخذت الموضوع بشكل شخصي، ولهذا أسرعتُ إلى الأعلى.”
وأضاف: “في البداية، حاولت كسر باب الشقة، لكنني لم أستطع، ثم نزلتُ إلى الطابق العاشر، وكان محمد شعبان قد سبقني بالصعود إليه. من ثم، وفقني الله وتمكنت من الحديث مع الفتاة الكبرى، التي كانت تبلغ من العمر تسع سنوات، بينما كان شقيقاها؛ أحدهما طفل يبلغ عامين ونصف، والأخرى فتاة تبلغ خمس سنوات.”
وعن كواليس وقوع الحريق، قال: “يبدو أن الطفل الصغير عبث بولاعة سجائر، مما أدى إلى اشتعال النيران في سرير والدته، ثم امتدت ألسنة اللهب إلى كامل الشقة. بدأت أتحدث مع الفتاة الكبرى، لأنها كانت الوحيدة المستفيقة، حيث كان الطفلان الآخران قد فقدا الوعي بسبب كثافة الدخان. حاولت تهدئتها، فقد كانت مرعوبة على نفسها وإخوتها، واسمها جنة. اضطررت للصعود إلى البلكونة، ثم قمت بإنزالهم معًا.”
أتم : " كنت خايف وقلقان وأنا شايل الاطفال بدأت أتوتر وضربات قلبي زادت وكنت على وشك الانهيار وودينا الاطفال للمستشفى "
ووجه الشكر لزميله محمد شعبان، قائلاً: "وجوده كان نعمة من الله، فلولا مساعدته، لما كنت قادرًا على فعل شيء."
زوجه تطالب بتطليقها للضرر.. جوزى متحرش