«الزغيد» لـ «أبوزريبة»: ندعم جهود الداخلية في دعم المواطنين بالمناطق المتضررة
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
بحث عضو مجلس النواب عن دائرة قمينس، إبراهيم الزغيد ، مع وزير الداخلية بالحكومة الليبية اللواء عصام أبوزريبة، العديد من الموضوعات المتعلقة بالمجال الأمني، والجهود التي تقوم بها الأجهزة الأمنية في حفظ الأمن وضبط المخالفين.
جاء ذلك خلال لقاء جمعهما صباح اليوم الثلاثاء، في مكتب وزير الداخلية بديوان الوزارة في بنغازي، عبّر خلاله النائب الزغيد عن دعمه وتأييده لوزارة الداخلية ، وتقديره للجهود التي تبذلها في تأمين دائرته الانتخابية، وخاصةً مديرية أمن قمينس وباقي المراكز التابعة لها.
وأشاد «الزغيد» في الوقت ذاته بالجهود المبذولة من قبل الوزارة والأجهزة التابعة لها ، التي ساهمت بشكل كبير في تقديم الدعم للمواطنين في المناطق المتضررة من السيول والفيضانات الناجمة عن إعصار دانيال، بالإضافة إلى جهودها المتواصلة في حفظ الأمن داخل البلاد.
من جانبه، أكد اللواء أبوزريبة حرصه على فرض الأمن في كامل التراب الليبي وتحقيق الأمن والاستقرار للمواطنين، انطلاقًا من دور الوزارة وواجبها الوطني.
الوسومالزغيدالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الزغيد
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي: سيطرنا على 30% من أراضي غزة وسنبقى بالمناطق العازلة
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "وزير الدفاع الإسرائيلي" أن جيش الاحتلال سيطر على 30% من أراضي غزة وسنبقى بالمناطق العازلة.
وعلقت حركة المقاومة الفلسطينة حماس، على استشهاد الأسير مصعب حسن عديلي (20 عاماً) عشية يوم الأسير الفلسطيني ومع اقتراب نيله حريته بأنه يثبت وحشية الاحتلال المجرم في تعامله مع الأسرى ومضيه في إعدامهم.
وقالت الحركة في بيان لها إن ارتقاء الأسير مصعب حسن عديلي (20 عاماً) من بلدة حوارة جنوب نابلس، في مستشفى (سوروكا) الليلة الماضية، والمعتقل منذ 22/3/2024، ومحكوم بالسجن الفعلي لمدة عام وشهر، يثبت مضي الاحتلال الصهيوني وإدارة سجونه الفاشية في انتقامها وتعذيبها للأسرى، وحرمانهم من أبسط الحقوق الإنسانية، مع استمرار سياسة الإهمال الطبي والتي تعني القتل البطيء للأسرى داخل السجون.
وأضافت، أننا إذ ننعى الشهيد مصعب عديلي؛ فإننا نؤكد أن هذه الجريمة التي جاءت عشية يوم الأسير الفلسطيني ومع اقتراب نيله حريته حيث كان من المفترض أن يتحرر بعد ثلاثة أيام، تؤكد أن جرائم الاحتلال لا تزال متصاعدة بحق الأسرى، والتي ترفع عدد الشهداء بينهم منذ بدء حرب الإبادة إلى (63) شهيداً، هو رقم خطير وغير مسبوق، ويدلل على أن الاحتلال ماضٍ في تنكيله واعتداءاته بحق الأسرى غير آبهٍ بكل المطالبات والمناشدات الحقوقية الداعية لتوفير المعاملة الإنسانية لهم وفق ما نصت عليه المواثيق والأعراف الدولية.