وزارة الشؤون الدينية تنظم مسابقة لطلبة المدارس القرآنية والزوايا
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
أعلنت وزارة الشؤون الدينية و الأوقاف، اليوم الثلاثاء، عن تنظيم الامتحان الوطني لإثبات المستوى. لطلبة المدارس القرآنية والزوايا .
وحسب بيان وزارة الشؤون الدينية فإن تنظيم قصد تمكينهم من التأهيل للترقية على أساس الشهادة. في رتبتي إمام مدرس و أستاذ التعليم القرآني. وذلك يومي الأربعاء والخميس 15 و 16 نوفمبر 2023 .
وأكدت الوزارة أن على الراغبين في اجتياز هذا الامتحان التقرب من مديريات الشؤون الدينية والأوقاف بالولايات. من أجل الاستعلام و التسجيل . ابتداء من نشر هذا الإعلان
واكدت الوزارة أن آخر أجل لإيداع الملفات يوم الخميس 9 نوفمبر 2023.
و تجرى الامتحانات على مستوى المعاهد .المتمثلة في المعهد الوطني للتكوين المتخصص للأسلاك الخاصة بإدارة الشؤون الدينية والأوقاف بولاية البويرة لمترشحي الولايات (البويرة، الجزائر ، البليدة ، تيبازة ، المدية).
كما تجرى المعهد الوطني للتكوين المتخصص للأسلاك الخاصة بإدارة الشؤون الدينية والأوقاف. سيدي عبد الرحمن البلولي بولاية تيزي وزو . لمترشحي ولايات (تيزي وزو ، بجاية برج بوعريريج، بومرداس).
و المعهد الوطني للتكوين المتخصص للأسلاك الخاصة بإدارة الشؤون الدينية والأوقاف زانة البيضاء بولاية باتنة . لمترشحي ولايات (باتنة) ، خنشلة ، سطيف، المسيلة أم البواقي)
والمعهد الوطني للتكوين المتخصص للأسلاك الخاصة. بإدارة الشؤون الدينية والأوقاف بولاية قسنطينة لمترشحي ولايات (قسنطينة ، جيجل ، سكيكدة ، عنابة ، الطارف )
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
25 ألف متظاهر ينددون في فالنسيا الإسبانية بإدارة كارثة الفيضانات
تظاهر نحو 25 ألف شخص في مدينة فالنسيا الإسبانية، السبت، للمطالبة مجددا باستقالة رئيس المنطقة كارلوس مازون الذي تعرض لانتقادات بسبب تعامله السيئ مع الفيضانات المميتة التي وقعت في 29 أكتوبر.
بعد خمسة أشهر من الفيضانات التي خلفت 235 قتيلا في جنوب شرق إسبانيا، بينهم 227 في منطقة فالنسيا وحدها، ندد المتظاهرون باستمرار مازون في المنصب، علما أنهم يتظاهرون ضده في اليوم التاسع والعشرين من كل شهر.
وهتف المتظاهرون « مازون إلى السجن » و »لا ننسى ولا نسامح » و »العدالة لجميع الضحايا »، رافعين صورا للضحايا ولافتات تحمل صورة مازون المنتمي إلى الحزب الشعبي (يمين) ويداه ملطختان بالدماء.
هذه التظاهرة، وهي السادسة منذ الفيضانات، دعت إليها 200 جمعية ونقابة، خصوصا من قطاع خدمات الطوارئ. وناهز عدد المشاركين 25 ألف متظاهر، بحسب الأرقام الرسمية.
ويتهم السكان الحكومة الإقليمية بعدم إعطائهم تحذيرا مبكرا بشأن خطر الأمطار الغزيرة، رغم التحذير الذي أصدرته الوكالة الوطنية للأرصاد الجوية في الصباح الباكر. ويتهمون السلطات أيضا بالتأخر في توزيع المساعدات.
وبحسب القضاء الإسباني، فإن غالبية الضحايا كانوا قد لقوا حتفهم بالفعل، إما غرقا في منازلهم أو بعد أن جرفتهم المياه، عندما تم إرسال التنبيه إلى الهواتف المحمولة للسكان.
ورفض كارلوس مازون الذي لم يقدم حتى الآن تفسيرا واضحا لجدول أعماله في يوم المأساة، مرارا الدعوات إلى استقالته قائلا إنه يريد إكمال ولايته حتى عام 2027.
كلمات دلالية اسبانيا فالينسيا فيضانات