· يوسف بن داوود من تونس يحرز المركز الأول في فئة أصحاب الهمم وجائزة 200 ألف درهم

·  مدرسة الملك عبد الله الثاني للتميز من الأردن تحصد لقب "المدرسة المتميزة" وجائزة مليون درهم

· سماهر السواعي من الأردن تنال لقب "المشرف المتميز" وجائزة بقيمة 300 ألف درهم

· محمد الكوكباني من ماليزيا يفوز بلقب بطل الجاليات وجائزة بقيمة 100 ألف درهم

·  الدورة السابعة من تحدي القراءة العربي تسجل إضافة فئة جديدة لأصحاب الهمم

أعلن تحدي القراءة العربي، وهو أكبر مسابقة ومشروع قراءة على مستوى العالم، أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي في العام 2015، عن أبطال دورته السابعة، بعد اختتام التصفيات النهائية التي جرت في دبي.

وكرم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، الطالب عبد الله محمد عبد الله البري من قطر، والطالبة آمنة محمد المنصوري من الإمارات، بعد إحرازهما مناصفة لقب بطل تحدي القراءة العربي في دورته السابعة 2023 التي شهدت مشاركة قياسية من خلال 24.8 مليون طالب وطالبة، من 46 دولة وأكثر من 188 ألف مدرسة ونحو 150 ألف مشرف ومشرفة قراءة.

كما جرى الإعلان عن بطل الجاليات، والمشرف المتميز والمدرسة المتميزة، وبطل تحدي القراءة العربي في فئة أصحاب الهمم.

وأكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، أن "أبواب المستقبل مفتوحة لمن يحمل راية العلم والمعرفة.. المستقبل موجود بين دفتي كتاب..  ومن يقرأ اليوم سطراً يخط غداً فصولاً في كتاب المستقبل".

وقال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم: " سعيد بهذا التنافس بين الطلاب العرب.. وسعيد بجيل عربي يؤمن أن محاورة الكتاب أجدى طريق لصنع المستقبل".

وأضاف صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم: "القراءة مفتاح لفهم الذات والعالم.. وهي البوصلة التي رسمت مسار الحضارة الإنسانية وستبقى القوة الدافعة لتحسين حياة البشر.. تحدي القراءة العربي يكشف كل عام عن إمكانات وعقول عربية قادرة على صنع المعجزات".

وأعرب سموه عن فخره بالطلاب والطالبات العرب، وتمسكهم باللغة العربية والتسابق على النهل من ثراء علومها، وقال سموه: "ثقتنا كبيرة بقدرة أبنائنا الطلاب والطالبات العرب على صون اللغة العربية.. وعلى فتح آفاق معرفية غير محدودة لأنفسهم وأوطانهم.. دولة الإمارات ستبقى سنداً وعوناً لطموح الأجيال العربية الجديدة.. ونشر الرسالة الحضارية لأمتنا العربية مسؤوليتنا جميعاً".

وهنأ صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم جميع الفائزين والمشاركين في تحدي القراءة العربي، وقال سموه: "أبارك لكل فائز ومشارك.. ولدينا هذا العام 24.8 مليون بطل وبطلة.. أشكر وزارات التربية والتعليم في الدول المشاركة وكوادر التدريس وكل جهد رسمي وشعبي عربي ساهم في نجاح هذه المبادرة.. تحدي القراءة العربي ملك للجميع.. والحصول على المعرفة لا يحتاج إذناً من أحد".

أولوية الاستثمار في الإنسان

وأكد معالي محمد بن عبد الله القرقاوي، الأمين العام لمؤسسة "مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية"، أن تحدي القراءة العربي الذي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله"، في العام 2015 يواصل مسيرة التطور وتسجيل أرقام مشاركة قياسية، ترجمة لرؤى سموه بأولوية الاستثمار في الإنسان وتمكين الأجيال الجديدة من امتلاك المعارف والعلوم، وتشجيعها على القراءة بما يثري المشهد الثقافي العربي ويرسخ الارتباط باللغة العربية،  ويعزز من مكانتها باعتبارها مكوناً أصيلاً للهوية والشخصية الحضارية العربية.

وقال معاليه: "التكريم الذي حظي به أبطال الدورة السابعة من تحدي القراءة العربي في ختام التصفيات النهائية، هو تكريم للتفوق والمثابرة وقوة الإرادة، والعمل المخلص لعشرات آلاف المدارس والكوادر التعليمية وكل معني بالشأن التعليمي".

وأضاف معالي محمد بن عبد الله القرقاوي: "لا شك في أن تحدي القراءة العربي سيواصل رحلة التطور، كماً ونوعاً، انطلاقاً من أثره الإيجابي الذي ترسخ خلال السنوات الماضية، ودوره الملهم في تشجيع الطلبة على زيادة معارفهم وتمسكهم بلغة الضاد، وكما مثلت إضافة فئة أصحاب الهمم علامة فارقة في الدورة السابعة، فإن التحدي ومن خلال مواكبته لكل مستجد تعليمي وثقافي، سيكون جاهزاً في الدورات المقبلة لتقديم أفكار جديدة، بما يلبي طموحاته ورسالته".

 منافسة شديدة

وتم تكريم أصحاب المراكز الأولى في تصفيات الدول المشاركة في تحدي القراءة العربي الذين خاضوا مراحل عدة من المنافسات طوال الدورة السابعة.

 وجاء تكريم عبد الله محمد عبد الله البري من قطر، وآمنة محمد المنصوري من الإمارات، بعد إحرازهما مناصفة لقب بطل تحدي القراءة العربي في دورته السابعة 2023، في المرحلة النهائية التي جرت في دبي، بعد منافسة شديدة بين أوائل الطلاب والطالبات على مستوى الدول المشاركة في الدورة السابعة من تحدي القراءة العربي، ونال كل من البطلين جائزة قيمتها نصف مليون درهم.وذهب المركز الثاني مكرر للطالبة نعمة جهاد رجوب من سوريا، والطالب محمد وليد صفر عبد اللطيف من مصر (على مستوى وزارة التربية)، ونال كل منهما جائزة بقيمة 100 ألف درهم.

فئة أصحاب الهمم

وفي فئة أصحاب الهمم، التي أضافتها مبادرة تحدي القراءة العربي في دورتها السابعة وشهدت مشاركة 22506 طلاب وطالبات من هذه الفئة على مستوى الدول المشاركة، فاز الطالب يوسف بن داوود من تونس بالمركز الأول وبجائزة قيمتها 200 ألف درهم، وحل الطالب عبد الله عمار محمد السيد من جمهورية مصر العربية (على مستوى وزارة التربية) في المركز الثاني ونال جائزة بقيمة 100 ألف درهم، فيما ذهب المركز الثالث إلى الطالب زياد بن طارق العادي من سلطنة عمان، وفاز بجائزة قيمتها 50 ألف درهم.

 بطل الجاليات

كما شهد ختام الدورة السابعة في دبي، تكريم الطالب محمد عبد الرقيب علي أحمد الكوكباني من ماليزيا بعد فوزه بلقب بطل الجاليات في الدورة السابعة من تحدي القراءة العربي (الطلبة المشاركون من خارج الدول العربية ومتعلمو اللغة العربية والناطقين بغيرها)، ونال البطل جائزة مالية قدرها 100 ألف درهم.

وأحرزت الطالبة مرام صدوقي من فرنسا المركز الثاني عن فئة الجاليات ونالت جائزة بقيمة 70 ألف درهم، وحل الطالب حسين مصطفى إحسان من تركيا في المركز الثالث وحصل على جائزة بقيمة 30 ألف درهم وتنافس على لقب بطل الجاليات ضمن الدورة السابعة من تحدي القراءة العربي نخبة من أبطال الجاليات خلال التصفيات النهائية التي جرت في مكتبة محمد بن راشد بدبي من 26 دولة.

المشرف المتميز

وأحرزت سماهر السواعي من الأردن لقب المشرف المتميز، من بين 149826 مشرف ومشرفة قراءة شاركوا في الدورة السابعة من تحدي القراءة العربي، ونالت جائزة 300 ألف درهم، وحل فؤاد بن مضيف الطلحي من المملكة العربية السعودية في المركز الثاني ونال جائزة بقيمة 100 ألف درهم، فيما احتلت المركز الثالث نورة الشحي من دولة الإمارات وفازت بجائزة بقيمة 50 ألف درهم.

المدرسة المتميزة

وأحرزت مدرسة الملك عبد الله الثاني للتميز من الأردن لقب "المدرسة المتميزة"، وجائزة بقيمة مليون درهم، وحلت "مدارس مواهب الوطن" من المملكة العربية السعودية في المركز الثاني وجائزة بقيمة 500 ألف درهم، فيما كان المركز الثالث من نصيب مدرسة الشهيد الطيار علي محمد علي بيه من مصر، ونالت جائزة بقيمة 300 ألف درهم.

إنجازات قياسية

ورسخ تحدي القراءة العربي في دورته السابعة، مسيرة النجاح التي بدأت في العام 2015، حيث شهدت الدورة السادسة مشاركة 22.27 مليون طالب وطالبة من 44 دولة، ونالت الطفلة السورية شام البكور لقب تحدي القراءة العربي.

وسجلت الدورة الخامسة مشاركة أكثر من 21 مليوناً من 52 دولة، وفاز باللقب الطالب عبد الله محمد مراد أبو خلف من المملكة الأردنية الهاشمية، أما في الدورة الرابعة من تحدي القراءة العربي فشارك 13.5 مليون طالب وطالبة من 49 دولة وأحرزت اللقب الطالبة هديل أنور من السودان باللقب، فيما شهدت الدورة الثالثة مشاركة 10.5 مليون طالب وطالبة من 44 دولة وظفرت باللقب الطالبة مريم أمجون من المغرب بطلة للتحدي.

وشهدت الدورة الثانية من تحدي القراءة العربي مشاركة نحو 7.4 مليون طالب وطالبة من 26 دولة وأحرزت اللقب الطالبة عفاف الشريف من فلسطين، بينما سجلت الدورة الأولى مشاركة 3.6 مليون طالب وطالبة من 19 دولة ونال اللقب الطالب عبد الله فرح جلود من الجزائر.

ترسيخ حب المعرفة

ويهدف تحدي القراءة العربي الذي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي في العام 2015، كأكبر مسابقة ومشروع قراءة على مستوى العالم،  إلى تعزيز أهمية القراءة لدى الطلبة المشاركين على مستوى الوطن العربي والعالم، وتطوير آليات الاستيعاب والتعبير عن الذات بلغة عربية سليمة، وتحبيب الشباب العربي بلغة الضاد، وتشجيعهم على استخدامها في تعاملاتهم اليومية، وإلى فتح الباب أمام الميدان التعليمي والآباء والأمهات في العالم العربي لتأدية دور محوري في تغيير واقع القراءة وغرس حبها في الأجيال الجديدة.

ويسعى تحدي القراءة العربي إلى ترسيخ حب المعرفة والقراءة والاطلاع لدى الأجيال الجديدة وتزويدهم بالمعرفة الضرورية للمساهمة في بناء مستقبل أفضل وصقل قدراتهم وشخصياتهم.كما يهدف التحدي إلى بناء المنظومة القيمية للنشء من خلال اطلاعهم على قيم وعادات ومعتقدات الثقافات الأخرى، وهو ما يرسخ مبادئ التسامح والتعايش وقبول الآخر، ويشجع الحوار والانفتاح الحضاري والإنساني.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الإمارات قطر تحدي القراءة

إقرأ أيضاً:

بالفيديو | «طرق دبي» ترسي عقد مشروع تطوير شارع الفي بكلفة 1.5 مليار درهم


دبي - «الخليج»
تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، باستكمال تطوير البنية التحتية لشبكة الطرق، لمواكبة التنمية المستمرة، التي تشهدها إمارة دبي، واستيعاب احتياجات التطور العمراني والنمو السكاني، ومتابعة سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، أرست هيئة الطرق والمواصلات، عقد مشروع تطوير شارع الفي، من تقاطعه مع شارع الشيخ محمد بن زايد مروراً بشارع الشيخ زايد بن حمدان آل نهيان، وصولاً لشارع الإمارات، بتكلفة 1.5 مليار درهم، ويتضمن المشروع تطوير خمسة تقاطعات، تشمل تنفيذ جسور بطول 13500 متر، وطرق بطول 12900 متر، تسهم في زيادة الطاقة الاستيعابية للشارع إلى 64400 مركبة في الساعة، ويخدم المشروع مناطق سكنية وتطويرية يقدر عدد سكانها وزوارها بنحو 600 ألف نسمة.

محور استراتيجي
قال مطر الطاير المدير العام ورئيس مجلس المديرين في هيئة الطرق والمواصلات: «يعد مشروع تطوير شارع الفي، أحد أهم مشاريع تطوير البنية التحتية لشبكة الطرق، ويعد محوراً استراتيجياً جديداً ضمن محاور الطرق الرئيسية في إمارة دبي، ويسهم في تعزيز محاور الطرق العمودية (شرق ـ غرب)، فهو امتدادًٌ لشارع الخيل من تقاطعه مع شارع الشيخ محمد بن زايد، حتى شارع الإمارات، ويخدم العديد من المناطق السكنية والتطويرية، أهمها مدينة دبي الرياضية، وقرية جميرا الدائرية، ومدينة دبي للإنتاج، وعقارات جميرا للجولف، وتلال الغاف، وداماك لاجونز، ومنطقة ذا اويسيس، ورمرام، ويسهم المشروع في توفير استمرارية الحركة المرورية المباشرة على شارع الخيل باتجاه شارع الإمارات، وتسهيل الحركة المرورية القادمة من شارع الشيخ محمد بن زايد في الاتجاه إلى شارع الإمارات والعكس، وضمان حركة مرور انسيابية وآمنة لمستخدمي الطرق، كما يسهم في زيادة الطاقة الاستيعابية وكفاءة الحركة المرورية على التقاطعات الاستراتيجية الخمسة».

التقاطع الأول
وأضاف الطاير: «نظراً لضخامة المشروع الذي يتضمن تطوير خمسة تقاطعات، جرى تقسيمه لمرحلتين، سيكون في التقاطع الأول جسر على تقاطع شارع الخيل مع شارع الشيخ محمد بن زايد، بسعة مسارين، بطول 1255 متراً، وبطاقة استيعابية تبلغ 3200 مركبة في الساعة، لحركة الالتفاف إلى اليسار، للحركة المرورية القادمة من ديرة على شارع الشيخ محمد بن زايد إلى شارع الفي باتجاه شارع الإمارات، وزيادة عدد مسارات طرق الخدمة في الاتجاهين لزيادة الطاقة الاستيعابية وتحسين مستوى الخدمة المرورية للتقاطع، كما يشمل تنفيذ جسرين بسعة مسارين في كل اتجاه، بطول 2040 متراً، وبطاقة استيعابية تقدر بنحو 6400 مركبة في الساعة في الاتجاهين، ويخدم الجسر الحركة المرورية المباشرة من وإلى قرية جميرا الدائرية، وربطهما بشارع الشيخ محمد بن زايد».

التقاطعان الثاني والثالث
وأوضح المدير العام ورئيس مجلس المديرين في الهيئة، أن التقاطع الثاني الذي سيجري تطويره، هو الدوار الحالي بين مدينة دبي الرياضية ومدينة دبي للإنتاج، وذلك بتنفيذ جسر على شارع الفي، بطول 960 متراً، وبسعة أربعة مسارات في كل اتجاه، بطاقة استيعابية تقدر بنحو 14400 مركبة في الساعة في الاتجاهين، لضمان انسيابية الحركة المرورية على شارع الفي في الاتجاهين، كما يشمل المشروع تحويل الدوار الحالي إلى تقاطع سطحي محكوم بإشارات ضوئية يخدم المنطقتين، لاستيعاب الأحجام المرورية من وإلى مدينتي دبي الرياضية ودبي للإنتاج، ويشمل أيضاً تنفيذ طريق خدمة مجسر على شارع الفي، بطول 780 متراً، بسعة مسارين، لخدمة الحركة المرورية القادمة من شارع الشيخ محمد بن زايد باتجاه شارع الإمارات، وتقدر طاقته الاستيعابية بنحو 3200 مركبة في الساعة، مشيراً إلى أن المشروع يشمل أيضاً تنفيذ تقاطع جديد على شارع الشيخ زايد بن حمدان آل نهيان مع شارع الفي، يشتمل على جسر بسعة ثلاثة مسارات في كل اتجاه، بطول 1400 متر، وبطاقة استيعابية قدرها 9600 مركبة في الساعة في الاتجاهين، وجسر آخر بسعة خمسة مسارات على شارع الشيخ زايد بن حمدان آل نهيان، بطول 1400 متر، وبطاقة استيعابية تبلغ 9000 مركبة في الساعة، وكذلك تنفيذ طريقي خدمة مجسرين بسعة ثلاثة مسارات في كل اتجاه، توفر حركة الالتفاف إلى اليسار، ويبلغ طول الطريقين المجسرين 1400 متر، بطاقة استيعابية تبلغ 9600 مركبة في الساعة للجسرين.

الرابع والخامس
وقال مطر الطاير: سيجري في التقاطع الرابع (شارع الفي مع شارع الإمارات)، تنفيذ جسر بسعة مسارين لحركة الالتفاف إلى اليسار للحركة المرورية القادمة من شارع الفي إلى شارع الإمارات، باتجاه العوير والخوانيج، وصولاً للشارقة والإمارات الشمالية، ويبلغ طول الجسر 1000 متر، وبطاقة استيعابية تبلغ 3200 مركبة في الساعة، كما يشمل تنفيذ جسر بسعة مسارين لحركة الالتفاف إلى اليسار، للحركة المرورية القادمة من شارع الإمارات، إلى شارع الفي باتجاه منطقة ديرة، ويبلغ طول الجسر 1150 متراً، بطاقة استيعابية تبلغ 3200 مركبة في الساعة، أما في التقاطع الخامس، فسيجري تنفيذ مداخل مباشرة، من شارع الشيخ محمد بن زايد إلى مدينة دبي للإنتاج، من خلال تنفيذ جسرين بسعة مسارين، وبطول 2250 متراً، وطاقة استيعابية تبلغ 6400 مركبة في الساعة للجسرين، لتوفير حركة مرورية مباشرة من شارع الشيخ محمد بن زايد إلى مدينة دبي للإنتاج والعكس.
 

مقالات مشابهة

  • حزب طالباني:توزيع المناصب في حكومة البارزاني الجديدة مناصفة
  • أسعار الذهب في الإمارات اليوم الاثنين 20 يناير
  • محمد الشرقي يشهد ختام بطولة تحدي اللياقة البدنية
  • سعر الذهب في الإمارات اليوم الأحد 19 يناير 2025
  • استقرار أسعار الذهب في الإمارات اليوم.. وهذه قيمة عيار 21
  • طرق دبي ترسي عقد مشروع تطوير شارع الفي بـ 1.5 مليار درهم
  • بالفيديو | «طرق دبي» ترسي عقد مشروع تطوير شارع الفي بكلفة 1.5 مليار درهم
  • مراكش تستعد لإحتضان الدورة الرابعة للمؤتمر الوزاري العالمي حول السلامة الطرقية
  • استمرار التسجيل بـ«تحدّي القراءة العربي».. 1903 مُشترك حتى الآن
  • أسعار الذهب في الإمارات اليوم السبت 18-1-2025