YNP _ خاص :

أصدر وزير وزارة الصناعة والتجارة في حكومة تصريف الأعمال بصنعاء، محمد شرف المطهر، الثلاثاء، قراراً بحظر المنتجات الأمريكية وكل الشركات الداعمة للكيان الصهيوني.

ووقع الوزير المطهر، قرارات لحظر الوكالات التجارية للشركات الأمريكية والشركات الداعمة للكيان الصهيوني، وشطب العلامات التجارية للشركات الأمريكية والشركات الداعمة للكيان الصهيوني، بحسب ما أكدت وسائل إعلام رسمية في صنعاء.

وقال المطهر ، إن القرارات" تشمل عشرات الوكالات والعلامات التجارية في مجالات الأغذية والمشروبات والمعدات والسيارات وأدوات التجميل والمطهرات للشركات التي تعد شريكة في المجازر الدموية بحق الأطفال والنساء والابرياء في غزة".

وأشار إلى أنه " بموجب القرار سيتم منع أي نشاط وكذا منع دخول اي منتجات او اصناف للوكالات والعلامات التجارية الداعمة للكيان الصهيوني إلى السوق اليمنية".

وأكد وزير الصناعة والتجارة أن" القرارات تأتي في سياق الموقف اليمني الرسمي والشعبي الداعم لفلسطين، بتفعيل سلاح المقاطعة في وجه حرب الإبادة الصهيونية على أهالي قطاع غزة".


المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

كلمات دلالية: الداعمة للکیان الصهیونی

إقرأ أيضاً:

البنك المركزي الإسرائيلي: الرسوم الأمريكية تهدد الأسواق والاستثمارات التكنولوجية وتخفض توقعات النمو

إسرائيل – أعلن البنك المركزي الإسرائيلي أن الرسوم الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة تؤثر على اقتصاد الدولة العبرية، مع تعرض الأسواق والاستثمارات التكنولوجية للخطر.

وأوضح محافظ البنك المركزي أمير يارون، في مقابلة مع تلفزيون “بلومبرغ” في واشنطن الجمعة الماضية، ونشرت اليوم الأحد، أن الاضطرابات في الأسواق وتباطؤ التجارة العالمية يمثلان أكبر مصدر قلق لإسرائيل، نظرا لأن صادرات البلاد قائمة بشكل أساسي على الخدمات، وهي مستثناة إلى حد كبير من الرسوم الجديدة المفروضة.

وأضاف يارون، أستاذ البنوك والمالية السابق في كلية “وارتون” بجامعة بنسلفانيا: “الكثير من صناديق التقاعد الإسرائيلية مستثمرة في سوق الأسهم، كما أن قطاع التكنولوجيا لدينا يعتمد بشكل كبير على أموال رأس المال الاستثماري الأمريكي، وبالتالي فإن حالة عدم اليقين التي تؤثر على هذين المجالين تؤثر مباشرة على اقتصادنا”.

وأشار يارون إلى أن “القضية الأساسية هي التوصل إلى ترتيبات مستدامة وتقليل حالة عدم اليقين بأسرع ما يمكن. هذا سيساعد الاقتصاد هنا وفي الخارج”.

وفرضت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوما جمركية بنسبة 17% على إسرائيل، مما جعلها واحدة من أكثر الدول تضررا في الشرق الأوسط رغم التحالف الوثيق بين البلدين. ووفقا لبيانات صادرة عن مكتب الممثل التجاري الأمريكي، بلغ فائض التجارة بين إسرائيل والولايات المتحدة 7.4 مليار دولار في عام 2024، باستثناء قطاع الخدمات.

وكان البنك المركزي الإسرائيلي قد خفض هذا الشهر توقعاته لنمو الناتج المحلي الإجمالي لعام 2025 إلى 3.5%، بانخفاض نصف نقطة مئوية عن التوقعات السابقة، ويرجع ذلك جزئيا إلى تأثير الرسوم الجمركية. ويعمل المسؤولون الإسرائيليون حاليا على إعداد حزمة من الإجراءات لتقديمها إلى إدارة ترامب في محاولة لخفض الرسوم التي تم تعليقها لمدة 90 يوما لجميع الدول.

المصدر: د ب أ

مقالات مشابهة

  • عمليات الخداع والتموضع في تخزين مقدراتهم العسكرية ...كيف حول الحوثيون الاحياء السكنية إلى مخازن للأسلحة تصدر الموت وتبيد الحياة
  • بعد تفحم أكثر من 5 سيارات.. جهات التحقيق تصدر قرارا بشأن مالك جراج النهضة
  • البنك المركزي الإسرائيلي: الرسوم الأمريكية تهدد الأسواق والاستثمارات التكنولوجية وتخفض توقعات النمو
  • الرسوم الجمركية الأمريكية تفرض ضغوطا على صناعة السيارات النمساوية
  • مقتل شخص في غارة للكيان الإسرائيلي على جنوب لبنان  
  • وسائل إعلام أجنبية: قوات صنعاء حطمت سمعة أم كيو-9 الأمريكية
  • صنعاء تمضي بمقاطعة السلع الأمريكية والصهيونية وتحدد مهلة للتجار
  • الاعترافات الأمريكية بالفشل في اليمن تعمّق حالةَ اليأس داخل الكيان الصهيوني
  • تجدد الغارات الأمريكية على صنعاء وصعدة
  • تأجيل دعوى تطالب بحظر صفحات فدوى مواهب لجلسة 9 يوليو