مدرب الوداد يقرر استبعاد لاعبه قبل موقعة الترجي
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
يستعد الوداد البيضاوي المغربي لمواجهة الترجي التونسي غدا الأربعاء في إياب دور نصف نهائي الدوري الأفريقي لكرة القدم.
وكان الوداد فاز على نظيره الترجي في إياب نصف نهائي الدوري الأفريقي لكرة القدم، بعدما انتصر عليه بهدف نظيف في المغرب.
وقرر عادل رمزي استبعد لاعبه سفيان أحناش العلمي من المجموعة قبل مواجهة الترجي المرتقبة المقرر لها غدا.
جاء قرار مدرب الوداد بعد الاخطاء التي أرتكبها اللاعب أحناش في مباراة الذهاب، وعليه قرر إشراك عبدالله حيمود بدلا منه.
وأنتقد خبراء الكرة المغربية على رأسهم رشيد الداودي وحسن ناضر، وسهيل دفع المدرب اللاعب أحناش في مباراة الذهاب وإصراره على الدفع به في مباريات الفريق المغربي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوداد نادي الوداد رمزي عادل الوفد الترجى الوداد البيضاوي
إقرأ أيضاً:
دول الساحل تشيد بديناميكية مجلس السلم الأفريقي تحت رئاسة المغرب
زنقة 20 | الرباط
أشادت دول بوركينافاسو و الغابون و النيجر و مالي، بالمشاورات غير الرسمية التي نظمتها الرئاسة المغربية لمجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي، وكذا لنهجها الذي يركز على تعزيز الحوار في القارة الإفريقية.
واعتبرت أن هذه المبادرة النبيلة تؤكد أهمية ومكانة المغرب في الساحة السياسية لأفريقيا، وحتى خارجها، بفضل الرؤية المستنيرة لجلالة الملك محمد السادس.
وأعرب وزير خارجية النيجر، ونظيره الغابوني، عن تقديرهما للجهود الدبلوماسية التي يبذلها المغرب بصفته رئيسا لمجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي.
وفي رسالتين موجهتين إلى وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، رحب وزيرا البلدين بالديناميكية الجديدة التي تم إدخالها إلى مجلس السلم والأمن، مؤكدين على نهج يرتكز على الحوار البناء، الذي يجمع بين الواقعية والاستماع المتبادل.
ويأتي هذا الاعتراف عقب المبادرة المغربية لتنظيم مشاورات غير رسمية، في أديس أبابا، مع ممثلي ست دول معلقة في الاتحاد الإفريقي، وهي بوركينا فاسو، ومالي، والنيجر، والغابون، وغينيا، والسودان، والتي تم استبعادها مؤقتا من المنظمة بسبب التغيرات السياسية الأخيرة داخلها.
و عزز اجتماع دبلوماسي عقد مؤخرا الحوار بين البلدان التي تمر بمرحلة انتقالية سياسية ومؤسسات الاتحاد الأفريقي، بهدف إعادة دمجها بشكل كامل في المنظمة القارية.
وفي ظل الرئاسة المغربية لمجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي في شهر مارس، وفرت هذه المشاورات منصة للسفراء من البلدان المعنية لتبادل وجهات النظر حول عمليات التحول الديمقراطي في بلدانهم.