ملكة إسبانيا المقبلة الأميرة ليونور تؤدي اليمين
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
أدت وريثة العرش الإسباني، ولية العهد الأميرة ليونور، اليوم الثلاثاء، يمين الولاء لدستور البلاد بعدما بلغت الـ18 من عمرها . وقالت ليونور أمام مجلس النواب في مدريد اليوم الثلاثاء، "أقسم أن أمارس واجباتي بضمير حي وأن اتمسك بالدستور والقوانين واحترم حقوق المواطنين ومناطق الحكم الذاتي وأن أبقى مخلصة للملك".
وأعقب أداء القسم تصفيق استمر طويلا. وإذا ما خلفت الأميرة والدها الملك فيليبي السادس في نهاية المطاف، فستصبح أول إمرأة تحكم إسبانيا منذ عام 1868 .
أخبار ذات صلة السفير الإسباني: «الكونغرس الإعلامي» فصل جديد في التعاون العالمي 12 لاعباًفي بعثة «منتخب الأجسام» إلى المونديالومن المقرر في فترة ما بعد الظهر، أن يتم تقليد الابنة الكبرى للملك فيليبي والملكة ليتيزيا وسام طوق تشارلز الثالث، في القصر الملكي، وهو أعلى وسام مدني في إسبانيا.
المصدر: د ب أالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إسبانيا
إقرأ أيضاً:
صدور النسخة العربية لكتاب "سيرة ملكة" للمترجمة لميس فايد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشارك الدكتورة لميس فايد، الكاتبة والمترجمة، بإصدار النسخة العربية عن الألمانية لكتاب "سيرة ملكة" لأستاذ التاريخ والحضارة سباستيان كونراد، عن دار عين حورس للنشر والتوزيع، ومن المقرر أن يشارك الكتاب ضمن الإصدارات الحديثة للدار بالدورة الحالية لمعرض القاهرة الدولي للكتاب 2025، في نسخته الـ56، بمركز المعارض بالتجمع الخامس.
ووفقا لكلمة الغلاف، قدم سباستيان كونراد المتخصص في تاريخ العالم والحضارات سيرة حياة لشخصية كما لو كانت من زماننا الحاضر، شاهدة على التحولات التاريخية والمنعطفات الحضارية الكبرى، التي مربها العالم في القرنين الآخيرين.
والغريب أن تمثال صغير لايتجاوز طوله 20 سم، صنيعة المثًال تحتمس، حقق شهرة طبقت أركان الكون الأربعة، لـ نفرتيتي، تلك الملكة المصرية المبجلة، التي حصدت حب الملايين من المعجبين والمحبين من مختلف شعوب العالم، صاحبة سيرة حياة مثيرة منذ لحظة اكتشافها حتى كتابة هذه الصورة كانت محور اهتمام الجميع شرقًا وغربًا.
حار الجميع في تفسير هذا الحب الجارف، والحضور الغامض، الذي يستشعره كل من كان له الحظ في التمتع برؤية هذا الوجه الدقيق، النابض بالحيوية.
تصدرت نفرتيتي عناوين صجف العالم في الآونة الأخيرة مع جدل الأفروسنتريك، ولكن المدهش أن أيديولوجية الأفروسنتريك، ليست الوحيدة، التي زعمت قرابة لها مع الحضارة المصرية، ونفرتيتي تحديدًا.
يكشف الكتاب عن تاريخ استقبال نفرتيتي والحضارة المصرية بشكل عام في شعوب مختلفة بدئا من التنوير الأوروبي، والشعب الألماني، الذي يعد نفرتيتي مواطنة برلينية، ويأبى أن يفرط فيها، مرورًا بصربيا، والبنغال والهند حتى البرازيل نشأة الدولة البرازيلية. لينهي الكاتب مؤلفه الشيق بأسئلة مفتوحة وملحة عن ملكية التمثال مستقبلًا.
نقل الكتاب إلى النسخة العربية الدكتورة لميس فايد، وهي كاتبة وباحثة في الأديان المقارنة والتصوف، حاصلة على ماستر في الدراسات القبطية من جامعة مونستر، وصدر لها عدد من الترجمات العربية عن الألمانية عن التصوف، والأديان الإبراهيمية.
غلاف الكتاب