خطة جهنمية في غزة لم يلتفت إليها أحد !!
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
هناك خطة جهنمية أزعم أنه لم يلتفت إليها أحد !!
▪️وأبدأها بالسؤال التالي: ما سر القصف الأمريكي العنيف على المنشئات المدنية في غزة؟
▪️السر: هو تحويل قطاع غزة الصغير إلى مدينة أشباح غير صالحة للسُكنى، مدينة ليس فيها: مساكن، مدارس، مستشفيات، جامعات، كهرباء، مياه، أمن، أسواق، طرقات، متنزهات
وتحويلها إلى بيئة تنمو فيها الأمراض والأوبئة خاصة مع تعفن الجثث تحت الأنقاض.
▪️والنتيجة: دفع المواطنين إلى الهجرة الاختيارية، وبالتالي يتحقق التهجير وإفراغ غزة من أهلها
▪️وثمة احتمال آخر يقف خلف المطالب الإسرائيلية المتكررة بنزوح الأهالي إلى جنوب غزة وذلك من أجل شطرها عرضاً إلى نصفين وتسيطر إسرائيل بكل ثقلها العسكري على النصف الشمال وينحصر السكان -وحماس معهم- في الشطر الجنوبي!
▪️وأياً كانت الخطة الأمريكية الإسرائيلية في غزة فلا أحد في كل العالم معترض عليها حتى الآن.
#غزة_تحت_القصف #غزة_تستغيث
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
5 حالات لا يكتسب فيها طالب اللجوء وصف اللاجئ وفقًا للقانون
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حدد القانون 164 لسنة 2024 بإصدار قانون لجوء الأجانب، حالات معينة لا يكتسب فيها طالب اللجوء وصف لاجيء.
فنصت المادة الثامنة من القانون على ألا يكتسب طالب اللجوء وصف اللاجئ فى أي من الأحوال الآتية:
1. إذا توافرت بحقه أسباب جدية للاعتقاد بأنه ارتكب جريمة ضد السلام، أو الإنسانية، أو جريمة حرب.
2. إذا ارتكب جريمة جسيمة قبل دخوله جمهورية مصر العربية.
3. إذا ارتكب أي أعمال مخالفة لأهداف ومبادئ الأمم المتحدة.
4. إذا كان مدرجًا على قوائم الكيانات الإرهابية والإرهابيين داخل جمهورية مصر العربية وفقًا لأحكام القانون رقم 8 لسنة 2015 فى شأن تنظيم قوائم الكيانات الإرهابية والإرهابيين.
5. إذا ارتكب أى أفعال من شأنها المساس بالأمن القومي أو النظام العام.
وعرّف القانون اللاجئ كل أجنبي وجد خارج الدولة التي يحمل جنسيتها أو خارج دولة إقامته المعتادة بسبب معقول مبنى على خوف جدى له ما يبرره من التعرض للاضطهاد بسبب عرقه، أو دينه، أو جنسيته، أو انتمائه إلى فئة اجتماعية معينة أو بسبب آرائه السياسية، أو بسبب عدوان أو احتلال خارجي، أو غيرها من الأحداث التى تهدد بشكل خطير الأمن العام فى الدولة التى يحمل جنسيتها أو دولة إقامته المعتادة، ولا يستطيع أو لا يرغب بسبب ذلك الخوف الجدى أن يستظل بحماية تلك الدولة.
وكل شخص ليست له جنسية وجد خارج دولة إقامته المعتادة نتيجة لأى من تلك الظروف، ولا يستطيع أو لا يرغب بسبب ذلك الخوف الجدى أن يعود إلى تلك الدولة، والتى أسبغت عليه اللجنة المختصة ذلك الوصف وفقًا لأحكام هذا القانون.
فيما عرف القانون طالب اللجوء بأنه كل أجنبي تقدم بطلب إلى اللجنة المختصة لاكتساب وصف لاجئ وفق أحكام هذا القانون، ولم يتم الفصل فى طلبه.