أحمد حجازي يواصل برنامجه التأهيلي قبل المشاركة في تدريبات الاتحاد «فيديو»
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
واصل الدولي المصري أحمد حجازي، مدافع الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتحاد السعودي برنامجه التأهيلي، بعد تعافيه من إصابة قطع بالرباط الصليبي.
وخاض أحمد حجازي، تدريبات تأهيلية أمس الإثنين، وأصبح قريبًا من المشاركة مع زملاءه اللاعبين في التدريبات الجماعية لفريق الاتحاد السعودي، استعدادًا لمواجهات العميد في الآسيوية وكأس العالم للأندية.
???? مدافع #الاتحاد ( احمد حجازي ) خلال تدريباته التأهيلية اليوم .. وبإذن الله بات قريباً من المشاركة مع زملاءه اللاعبين في التدريبات الجماعية استعداداً لمواجهات #العميد في الآسيوية و كأس العالم للأندية @ittihad pic.twitter.com/YTr3YHN9C9
— علاء سعيد (@alaa_saeed88) October 30, 2023
وكان أحمد حجازي، قد انضم إلى صفوف الاتحاد السعودي، خلال فترة الانتقالات الصيفية 2020، قادمًا من ويست بروميتش الإنجليزي.
ولعب أحمد حجازي، رفقة الاتحاد السعودي 80 مباراة، سجل خلالهم 10 أهداف، وصنع هدف وحيد، في جميع المسابقات.
ويغيب أحمد حجازي، منذ نهاية الموسم الماضي، بعد إصابته بقطع في الرباط الصليبي، وخضوعه لعملية جراحية على إثرها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نادي الاتحاد احمد حجازي أحمد حجازي فريق الاتحاد احمد حجازي الاتحاد اللاعب أحمد حجازي موعد عودة أحمد حجازي الاتحاد السعودی أحمد حجازی
إقرأ أيضاً:
الريال وبرشلونة.. نهائي «الفخامة الآسيوية» و«مأساة» أولمو وفينسيوس!
عمرو عبيد (القاهرة)
بصبغة ذهبية لامعة، خرج غُلاف صحيفة «أس» بعنوان «الفخامة الآسيوية»، حيث تستضيف السعودية نهائياً كبيراً يجمع «عملاقي» إسبانيا، ريال مدريد وبرشلونة، في كأس السوبر.
وأبرزت الصحيفة وجود 4 لاعبين في صفوف الفريقين، يتصدرون قائمة الأغلى عالمياً، وقالت إنه باستثناء إيرلينج هالاند، نجم مانشستر سيتي، أغلى لاعب في العالم، فإن نهائي السوبر يضم فينيسيوس جونيور، الذي يتساوى مع هالاند في قيمة تسويقية تبلغ 200 مليون يورو، بجانب لامين يامال صاحب الـ180 مليوناً، بالتساوي مع جود بيلينجهام، يليهما كيليان مبابي بقيمة 160 مليون يورو، في مشهد «فخم» ونادر.
أخبار ذات صلة ريال مدريد وبرشلونة.. أهداف غزيرة وشباك مُمزّقة! فليك و11 لاعباً يبحثون عن اللقب الأول مع برشلونة!
وكتبت «أس» أن مجموع القيمة التسويقية لـ «الرُباعي» يبلغ 720 مليون يورو، وهو ما يتفوق على قيمة فرق بأكملها، مثل أتلتيكو مدريد وإنتر ميلان ويوفنتوس، وأشارت إلى أن 10 فرق فقط في العالم، تملك قيمة تسويقية تفوق هذا «الرُباعي»، وبالتأكيد لا تقتصر قيمة «كلاسيكو السوبر» على تلك القيمة المالية، بل يمتد الثراء إلى الجانب الفني، بحصاد هؤلاء النجوم من الأهداف والتمريرات الحاسمة، ومع إضافة المتألقين، الهدّاف ليفاندوفسكي، وزميله الساحر رافينيا، فإن الجميع ينتظر نهائياً مُثيراً، ربما يكون غزير الأهداف والمتعة الهجومية.
وعلى جانب آخر، تصدّرت أزمات فينيسيوس جونيور وداني أولمو أغلفة الصحف الأخرى، مثل «موندو ديبورتيفو» التي وضعت وصفاً صادماً للمباراة النهائي، بعنوان «النهائي المأسوي»، مؤكدة أن «فيني» و«داني» سيكونان الأبرز في هذا النهائي «العربي»، بعد العفو عن البرازيلي وإفلاته من العقوبة بعد مباراة نصف النهائي، إضافة إلى مسألة اقتصار إيقافه السابق على مشاركاته في «الليجا» فقط، لكنها عادت لتقول إن حالة أولمو «مختلفة تماماً»، بعدما بقي معلقاً خلال الفترة الماضية، حتى تلقى التدبير الاحترازي الذي سمح له «مؤقتاً» بالتسجيل واللعب مع الفريق، ورغم أنه لم يكن سعيداً على الإطلاق خلال الأسابيع السابقة، إلا أن الدعم كان «جماعياً» من أسرته وإدارة النادي والجماهير، وقد ينفجر أولمو داخل الملعب في المباراة النهائية، رداً على كل ما مر به، بعد تنفسه الصعداء مع باو فيكتور قبل أيام قليلة.
وفوق غلاف «لي سبورتيو» الكتالونية، وعبر موقعها الإلكتروني، سخرت الصحيفة بشدة من حالة «الجنون» التي أصابت الكثير من إدارات الأندية الإسبانية، حتى الموجودة في الدرجات الأدنى من الدوري، ووصفت الأمر بقولها كأنها «نهاية العالم»، بعد منح برشلونة الفرصة لتسجيل أولمو وفيكتور، حيث انتفضت الأندية مثل إسبانيول وفالنسيا وبلد الوليد، وغيرها، معترضة على قرار لجنة الانضباط، متهمة الوضع بأنه يُشكل خطراً على نزاهة المُنافسة، كما توجهت رابطة الليجا إلى المحكمة، بجانب إحالة الأمر من جانب الحزب الشعبي إلى الكونجرس، وختمت تغطيتها بقولها إن قضية أولمو هزّت «حظيرة الدجاج»!
كما اهتمت «ماركا» بتقديم الدعم إلى فينيسوس، بطريقة غير مباشرة، حيث أجرت مقابلة صحفية مع النجم الفرنسي، كريم بنزيمة، لاعب الريال السابق، ورغم تطرق الحديث إلى نقاط عدة في مسيرته الحالية والسابقة، إلا أن اللمحة الأبرز، التي تصدرت غلاف الصحيفة وعنوانها الرئيس، كانت تدور حول «فيني»، وقال بنزيمة إنه تحدث معه وطالبه بعدم الاهتمام بكل ما يدور حوله، لأنه الأفضل حسب تعبيره، وأنه سيفوز بـ «البالون دور» في يوم ما.