خليفة والجريري يناقشان انطلاق البطولة الشاطئية بعدن
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
عدن((عدن الغد )) فضل الجونة
ناقش اجتماع ضم وكيل وزارة الشباب والرياضة الدكتور عزام خليفة ومدير عام شركة النفط اليمنية بعدن الدكتور صالح عمرو الجريري، ناقش الترتيبات الجارية لانطلاق البطولة الشاطئية بعدن خلال الفترة المقبلة، وخلال اللقاء أشاد الدكتور عزام بالجهود الداعمة للأخوة في شركة النفط على رعايتهم البطولة الشاطئية وتنظيمها بالشكل الرائع والإسهام الفاعل في مثل هذه الأنشطة الرياضية، متمنيا لهم التوفيق والنجاح للبطولة كما عهدهم الجميع خلال البطولات السابقة.
من جانبه أكد الدكتور صالح عمرو الجريري دعم الشركة ورعايتها في تنظيم البطولة الشاطئية ودعمها والتي قد سبق للشركة الإسهام الفاعل في تأسيس هذه البطولة، مؤكداً بأن الترتيبات تجري على قدم وساق لانطلاق البطولة خلال الأيام القريبة بصورة نموذجية، لافتاً إلى أن هناك تواصل مع عدد من الجهات والشخصيات المختصة للترتيب الأمثل للبطولة، كما أكد المساهمة في دعم الأنشطة الرياضية وتشجيع الشباب والرياضيين باعتبارهم عماد ومستقبل الوطن.
حضر اللقاء الكابتن حلمي محفوظ شرف مدير إدارة العلاقات بوزارة الشباب والرياضة.
تجدر الإشارة إلى أن شركة النفط اليمنية بعدن هي من اسست البطولة الشاطئية ورعتها خلال الأعوام الماضية، ولاتزال داعمة لنشاط اللعبة ورعايتها.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: البطولة الشاطئیة
إقرأ أيضاً:
منظمة غرينبيس النرويجية ترفع دعوى ضد شركة تمول الاستيطان بالضفة
الثورة نت/
رفعت منظمة “غرينبيس” النرويجية دعوى قضائية ضد شركة النفط العالمية “إكوينور”، متهمة إياها بانتهاك قانون الشفافية النرويجي.
وقالت المنظمة إن “إكوينور” فشلت في الحد من الأضرار البيئية والإنسانية الناتجة عن شراكتها مع شركة “إيثاكا” للطاقة، المملوكة لمجموعة “ديليك” الإسرائيلية.وفقا لوكالة صفا الفلسطينية اليوم
وتأتي الدعوى بعد احتجاج سلمي نفذه متطوعو “غرينبيس” داخل مقر “إكوينور” في أوسلو، حيث طالبت المنظمة بوقف مشروع “روز بانك” النفطي فورًا، وإنهاء العلاقة مع “إيثاكا”.
وأكدت “غرينبيس” أن الأرباح الناتجة عن هذا المشروع تسهم في تمويل الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية التي تعد غير قانونية بموجب القانون الدولي.
وأضافت “غرينبيس” أن القضية تسلط الضوء على دور شركات النفط الكبرى في تحقيق الأرباح على حساب الأرواح والمجتمعات، سواء من خلال تمويل الأنشطة الاستيطانية غير القانونية أو المساهمة في الدمار المناخي الناتج عن استثماراتها في مشاريع النفط.
يُذكر أن مجموعة “ديليك” الإسرائيلية مدرجة في “القائمة السوداء” للأمم المتحدة بسبب تورطها في أنشطة تدعم الجيش الإسرائيلي والمستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة.