أكد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، أن مصر ضد أي استهداف للمدنيين من أي جانب، وضد سقوط أي ضحايا من المدنيين الأبرياء.

وأضاف رئيس الوزراء خلال مؤتمر صحفى من أمام معبر رفح: «مع هذه الأزمة غير المسبوقة في قطاع غزة ندعو العالم أن يدين سقوط الضحايا من كل جانب، فلا يوجد أفضلية أو ميزة لجانب على جانب آخر.

. نحن ضد سياسة العقاب الجماعي ضد سكان غزة.

تابع رئيس الوزراء: "من أول لحظة مصر تتحرك على كل المستويات بدءا من القيادة السياسية وكل أجهزة الدولة تعمل على حل هذه الازمة الإنسانية غير المسبوقة التى يتعرض لها سكان القطاع الأبرياء من حجم دمار وضحايا كثر.

اقرأ أيضاًرئيس الوزراء يضع حجر أساس عدد من التجمعات التنموية الحضرية في سيناء

وزارة الصحة الفلسطينية: استشهاد العشرات في مجزرة جديدة لقوات الاحتلال بمخيم جباليا

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء غزة فلسطين معبر رفح رئیس الوزراء

إقرأ أيضاً:

"مرصد الحريات" يطالب "غروندبرغ" بتضمين أسماء الصحفيين المعتقلين في مفاوضات مسقط

وجه مرصد الحريات الإعلامية في اليمن، رسالة إلى المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، طالب فيها بتضمين أسماء الصحفيين المعتقلين في المفاوضات المنعقدة حاليًا في مدينة مسقط حول ملف الأسرى والمعتقلين.

 

وطالب المرصد الممثلين عن الحكومة اليمنية وجماعة الحوثي بالتعامل بمسؤولية إنسانية وأخلاقية مع ملف المعتقلين وإنهاء معاناتهم، وكشف مصير الصحفيين المختفين قسراً وسرعة الإفراج عن جميع المعتقلين.

 

كما دعا لسرعة الإفراج عن كل المعتقلين من صحفيين وممثلي منظمات المجتمع المدني المحلية والدولية وكذلك الموظفين السابقين في السفارات الأجنبية العاملة في اليمن، وعدم تركهم يواجهون هذا المصير المجهول الذي بات مقلقًا لنا ولأسر الصحفيين.

 

واستعرض البيان المعاناة والمعاملة القاسية للصحفيين في المعتقلات وحرمانهم من الرعاية الطبية، والبيئة الصحية الجيدة، والطعام المناسب، ومحاكمتهم في محاكم غير مختصة وتصدر ضدهم أحكام جائرة دون اثبات أو دليل سوى أنه صحفي.

 

وقال البيان أنه ما يزال 6 صحفيين معتقلين ومخفيين قسراً في سجون الحكومة اليمنية وجماعة الحوثي وتنظيم القاعدة.

 

وعبر المرصد عن تخوفه من استمرار اعتقال الصحفيين واخفاء البعض منهم قسرياً ولا يعرف عنهم شي مُنذ أكثر من تسعة أعوام، مما يجعل حياتهم في خطر.

 

وأضاف البيان أن إفلات المجرمين من العقاب وعدم محاسبتهم صاعد من حدة استهداف الصحفيين دون خوف من العقاب، تطورت حد استخدام طرق بشعة لم تشهدها اليمن من قبل، من خلال الاستهداف المباشر للصحفيين، وزرع متفجرات في سياراتهم، واستهداف أسرهم بهدف إرهابهم وتخويفهم من مواصلة عملهم الصحفي، وهو ما يستوجب على المجتمع الدولي تكثيف الجهود من أجل ترسيخ المساءلة القانونية، ومعاقبة مرتكبي تلك الانتهاكات باعتبارها جرائم لا تسقط بالتقادم، ولن يفلت مرتكبوها من العقاب.


مقالات مشابهة

  • وفقًا للائحة المجلس.. تعرف على ضوابط إلقاء برنامج الحكومة الجديدة أمام "النواب" الاثنين المقبل
  • رئيس المصريين الأحرار: هذا التحدي الأول أمام الحكومة الجديدة(فيديو)
  • "الشعبية": جرائم الاحتلال بحق المدنيين تعكس جبنه ويأسه أمام ضربات المقاومة
  • رئيس وزراء إسبانيا: نحن خط الدفاع الأخير أمام اليمين المتطرف
  • حماس: استهداف الاحتلال المتكرر لمدارس النازحين إصرار على تحدي كافة القوانين الدولية
  • حماس: استهداف مدرسة الجاعوني مجزرة وجريمة جديدة ضمن حرب الإبادة
  • الأونروا: نزود الجيش الإسرائيلي مرتين يوميًا بإحداثيات المدارس التي تؤوي نازحين ولا شيء يبرر استهداف المدارس وقتل عشرات المدنيين
  • تيمور جنبلاط يحذر.. وهذا ما قاله عن الرئاسة
  • "مرصد الحريات" يطالب "غروندبرغ" بتضمين أسماء الصحفيين المعتقلين في مفاوضات مسقط
  • الحكومة: ذراع إيران استولت على 120 مليون دولار من إيرادات اليمنية