مصطفى بكري: الدولة تبذل الغالي والنفيس من أجل تعمير وتنمية سيناء
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
قال مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، إن الدولة مستمرة في تنمية سيناء، وتبذل الغالي والنفيس من أجل هذا التعمير والتنمية العظيمة التي بدأت في الانطلاق منذ عام 2014، مشيرا إلى أن الأرقام التي تحدث عنها رئيس الوزراء اليوم سواء، سواء التي جرى إنفاقها أو ما سيتم إنفاقه، تعد مؤشرا هاما على تنفيذ تعليمات القيادة السياسية.
وأضاف مصطفى بكري خلال لقائه على هامش المؤتمر الصحفي لرئيس الوزراء في الكتيبة 101 بالعريش، عبر فضائية «إكسترا نيوز» أن القيادة السياسية تحرص على جعل سيناء مركزا مهما على كل الأصعدة الاقتصادية والأمنية والسياحية والثقافية، مؤكدا أن رسالة رئيس الوزراء اليوم تعكس ما قاله الرئيس عبدالفتاح السيسي من أنه لا يمكن حل القضية الفلسطينية على حساب الأطراف الأخرى، ومن بينها الجانب المصري.
وتابع مصطفى بكري، أن قضية سيناء جوهرية كما قال رئيس الوزراء اليوم، مشددا على أن مصر قدمت مئات الآلاف من الشهداء ومستعدة لتقديم الملايين دفاعا عن هذه الأرض، وأن سيناء أغلى قطعة أرض لدى المصريين جميعا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى بكري سيناء تنمية سيناء الكتيبة 101 العريش مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء: شعبنا سئم الوعودات وعجز المنظومة الدولية عن وقف الإبادة
طالب رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، اليوم الخميس 7 نوفمبر 2024، الأمم المتحدة بالقيام بدور أكثر فعالية لوقف جرائم الاحتلال في قطاع غزة ، خصوصا في ظل اتساع موجة المجاعة، وجريمة العقاب الجماعي لمليوني فلسطيني، عبر منع دخول قوافل المساعدات والأدوية، والنقص الحاد في كل مقومات الحياة الأساسية لأبناء شعبنا في القطاع.
ودعا مصطفى خلال لقائه كبيرة منسقي الشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة سيغريد كاغ، في مكتبه ب رام الله ، بحضور وزير الدولة لشؤون الإغاثة باسل ناصر، إلى مزيد من الضغط الدولي لمحاسبة إسرائيل على جرائها.
وأكد استياء أبناء شعبنا من العجز الدولي عن وقف آلة الحرب الإسرائيلية، وأن التصريحات والإدانات ليست كافية لمواجهة الإبادة الجماعية، وجرائم التطهير العرقي في قطاع غزة.
كما شدد على أن تصاعد اعتداءات الاحتلال ومستعمريه على مدن الضفة الغربية وقراها وبلداتها ومخيماتها، بما فيها القدس ، يجب أن يواجه بموقف وحراك دوليين حاسمين لإنقاذ حل الدولتين وإفشال مخططات الاحتلال للتهويد والضم والتهجير.
المصدر : وكالة سوا