ضياء رشوان يفضح إسرائيل: "تمنع ممثلي الإرادة الدولية والمنظمات الدولية من دخول غزة".. قال ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، إن كل فلسطيني مرحب به لكن دون أي إجراءات جماعية، فالفلسطيني إما من عائلة مصرية أو شقيق أو متزوج أو مقيم في مصر، مشددا على أن مصر لم تخصص على مدى التاريخ أي مخيما للإخوة الفلسطينيين.

وأكد ضياء رشوان خلال مؤتمر صحفي بمعبر رفح، أن إسرائيل تمنع ممثلي الإرادة الدولية والمنظمات الدولية من دخول غزة، مؤكدا أن الرئيس عبد الفتاح السيسي شدد على ثوابت الموقف المصري حول القضية الفلسطينية في اتصالاته الهاتفية مع قادة العالم.

ضياء رشوان: مستعدون لإدخال آلاف الشاحنات إلى غزة يوميا عبر معبر رفح

وقال ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، إن ما يحدث في غزة ليس ضد جهات مسلحة بل مقاومة وطنية، داعيا المجتمع الدولي وكل المنظمات ذات الصلة إلى تحمل مسؤولياتها حيال ما يجرى في غزة.

وأضاف ضياء رشوان، خلال مؤتمر صحفي بمعبر رفح: "مستعدون لإدخال آلاف الشاحنات يوميا عبر معبر رفح، ولكن الجانب الإسرائيلي يؤخر ويؤجل دخول الشاحنات، كما أنه يمنع الوقود منعا باتا".

وكشف رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، عن مرور 250 شاحنة من المساعدات إلى معبر رفح، مشددا على أن غزة منطقة محتلة وبالتالي القوة المحتلة هي جيش الاحتلال الإسرائيلي الذى يستخدم القوة الغاشمة في قتل المدنيين ومن الممكن أن يستخدمها ضد الشاحنات، ونريد حماية دولية للشاحنات.

ضياء رشوان يوجه رسالة عاجلة لـ إسرائيل: ندعو إلى وقف فوري لإطلاق النار على المدنيين في غزة

وقال الكاتب الصحفي ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، إن مصر تدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار لإنقاذ الأبرياء والمدنيين، والقول وبحسب الادعاء الإسرائيلي بأن في غزة مسلحون ومدنيون، فالقانون الدولي لا يعترف بالمناطق المحتلة إلا للمدنيين، وغزة منطقة محتلة وفقا للقانون الدولي.

وأضاف ضياء رشوان، خلال مؤتمر صحفي من أمام معبر رفح، أن كل ما يحدث في غزة لا يحدث ضد قوات نظامية، بل يحدث ضد مقاومة والتي يقرها القانون الدولي مقرة كما حق الدفاع الشرعي، فالمقاومة حق الشعوب جميعا، مشيرا: "التاريخ بالعالم لم يعرف مقاومة أو تحرك وطني هزموا، بل كل المستعمرين هم من يهزموا، فالمقاومة تنتصر دائما وتأخذ وقتها من القتال".

وأكد ضياء رشوان، أن مصر تدعو إلى وقف إطلاق النار، وفتح فوري ومستدام بشكل متواصل لكل أنواع المساعدات للشعب الفلسطيني، وندعو كل المنظمات والأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان والمنظمات الدولية منها منظمة الصحة العالمية وغيرها لمساندة فلسطين".

ضياء رشوان يحسم الأمر بشأن تهجير الفلسطينيين ويوجه رسالة شديدة اللهجة

وقال الكاتب الصحفي ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، إنّ مصر تؤكد رفضها القاطع وانحيازها التام للقانون الدولي الإنساني، خاصة معاهدة جنيف الرابعة التي تحظر أي تهديد أو أي نقل أو تهجير أو ترحيل بالقوة للسكان المدنيين، سواء داخل الإقليم المحتل أو إلى مكان آخر خارج القطاع.

وأضاف ضياء رشوان، خلال كلمته في مؤتمر صحفي من أمام معبر رفح، أن مصر تؤكد بشكل واضح وصريح وصارم أنّها لا تقبل أبدا ترحيل أو تهجير أي شقيق فلسطيني إلى داخل الأراضي المصرية، وبشكل خاص ما زُعم ونُشر وأُذيع عن مخططات عُرضت من الجانب الإسرائيلي على بعض الأطراف الدولي لتهجير قسري تحت تهديد السلاح للإخوة الفلسطينيين إلى مصر.

وأوضح ضياء رشوان، أن الموقف المصري يرتكز على مجموعة من المؤشرات، أبرزها عدم قبول مصر للعدوان الذي يجري في قطاع غزة، والذي لا تقبله الشريعة الدولية أو القانون الدولي أو القانون الدولي الإنساني، والذي يتجاوز في كل الأحوال ما يسمى بحق الدفاع الشرعي عن النفس.

وأكد رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، أنّ حق الدفاع عن النفس لا يمكن أن يمتد إلى المدنيين الأبرياء، فهناك حتى الآن أكثر من 8300 شهيد وأكثر من 21 ألف مصاب، فضلا عن تضرر 45% من مساكن قطاع غزة، والتي هُدمت بشكل كلي أو جزئي، إضافة إلى نزوح 1.4 مليون مدني فلسطيني.

بث مباشر تويتر اليوم.. آخر تطورات الأحداث لحظة بلحظة

فلسطين. فلسطين اليوم، اخبار فلسطين، اخبار فلسطين اليوم، اخبار فلسطين الان، اخبار فلسطين عاجل، اخبار فلسطين تويتر، اخبار قطاع غزة، اخبار قطاع غزة الان، اخبار قطاع غزة اليوم، قطاع غزة، غزة، اخبار غزة، غزة الان، اخبار غزة الان، غزة اليوم، اخبار غزة اليوم، عدد شهداء فلسطين، شهداء قطاع غزة، شهداء غزة، اخبار عاجلة، اخبار عاجلة الان، اخبار عاجلة اليوم، عاجل اليوم، عاجل الان، عاجل، اخبار، حركة حماس، اخبار حركة حماس، حماس، اخبار حماس اليوم، اخبار حماس الان، حماس عاجل، المقاومة الفلسطينية، اخبار المقاومة الفلسطينية، خبر عاجل، عاجل فلسطين، عاجل فلسطين الان، عاجل فلسطين اليوم، عاجل غزة، عاجل غزة اليوم، عاجل غزة الان، قصف غزة، قصف فلسطين، ابادة غزه. غزه، اسرائيل، جيش الاحتلال، قوات الاحتلال، جيش الاحتلال، اخبار عاجلة فلسطين، اخبار عاجلة غزة،

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ضياء رشوان أخبار مصر أخبار مصر اليوم اخبار مصر الان فلسطين فلسطين اليوم اخبار فلسطين اخبار فلسطين اليوم اخبار فلسطين الان اخبار فلسطين عاجل أخبار قطاع غزة اخبار قطاع غزة الان اخبار قطاع غزة اليوم قطاع غزة غزة اخبار غزة غزة الان اخبار غزة الان غزة اليوم أخبار غزة اليوم عدد شهداء فلسطين شهداء قطاع غزة شهداء غزة أخبار عاجلة اخبار عاجلة اليوم عاجل اليوم عاجل الآن عاجل إخبار حركة حماس اخبار حركة حماس حماس اخبار حماس اليوم اخبار حماس الان حماس عاجل المقاومة الفلسطينية اخبار المقاومة الفلسطينية خبر عاجل عاجل فلسطين عاجل فلسطين الان عاجل فلسطين اليوم عاجل غزة عاجل غزة اليوم عاجل غزة الان قصف غزة قصف فلسطين إبادة غزة اسرائيل جيش الاحتلال قوات الاحتلال رئیس الهیئة العامة للاستعلامات اخبار فلسطین اخبار عاجلة مؤتمر صحفی ضیاء رشوان غزة الیوم معبر رفح قطاع غزة غزة الان فی غزة

إقرأ أيضاً:

دلالات مجزرة المسعفين.. وصمت العالم إلى متى؟!!

"سامحونا.. سامحونا.. يما سامحيني.. يما هذا الطريق يللي اخترتها لأساعد الناس.. تقبلني يا رب.. تقبلني من الشهداء.. أجو الجنود.. أجو الجنود".

حدث ذلك في 23 آذار/ مارس، في رفح أثناء توجه طاقم المسعفين الفلسطينيين لإسعاف بعض المدنيين المصابين من جرّاء غارة إسرائيلية، عندما وُوجهوا بكمين نصبته القوات الإسرائيلية لهم، وكانت هذه آخر كلمات ووصية المسعف الشهيد رفعت رضوان؛ ممثلا لمليوني فلسطيني لا ينتظرون إلا الموت بعدما فوّت العالم كل فرص الحياة عليهم، وباتوا عرضة لآلة الإجرام والإبادة الإسرائيلية الأمريكية، وسط صمتٍ وتواطؤٍ عالمي وعربي وإسلامي.

مرة أخرى ولن تكون الأخيرة يطل علينا الكيان بمجزرة جديدة عندما يُقدم على إعدام 14 من المسعفين الفلسطينيين بدمٍ بارد؛ وُجدوا مكبلي الأيدي ومدفونين مع سياراتهم بالرمال لإخفاء جريمته المكتملة الأركان؛ مؤكدا على طبيعته العنصرية وعلى عقيدته الغادرة الثأرية الانتقامية الفاشية التي لا ترى بالفلسطيني إلا دما مسفوحا، وقربانا لمعتقداته التوراتية الزائفة، وترى في قتل الإنسان الفلسطيني، سواء كان طفلا أو امرأة أو مسنا، دفاعا عن النفس ودفاعا عن وجودهم الاستعماري الاستيطاني الجاثم على أرضنا وعلى حساب مصير شعبنا.

حملت هذه المجزرة دلالات عديدة، أبرزها أنها تعبر عن فشلٍ ذريعٍ في تحقيق الأهداف التي وضعها نتنياهو في ما أسماه لتحقيق النصر المطلق. وهي أيضا رسالة إلى الهيئات والمنظمات الدولية العاملة في قطاع غزة لدفعها للخروج من هناك؛ لأن نتنياهو وقادة حربه المجرمين وداعميهم لا يريدون أن تكون هذه المنظمات والهيئات شهودا على جرائم الإبادة والتطهير العرقي
فليس هناك من رادعٍ أخلاقي يمنع الجيش الإسرائيلي من ارتكاب مثل هذه المجازر، وكما قالت المقررة الأممية لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة فرانشيسكا ألبانيز: "لا توجد اية بنود أو ضوابط على الجيش الإسرائيلي تمنعه من قتل الفلسطينيين"، وقولها: "إن المسعفين استُهدفوا لأنهم فلسطينيون، ولم تعد المهنة التي يعملون بها ذات أهمية". إنها إبادة القرن الحادي والعشرين الصهيونية الهوية والنازية الأداء، والتي تنوعت صنوفها وأشكالها واستهدافاتها؛ فطالت الجميع حتى رجال الدفاع المدني والطواقم الطبية والعاملين الإغاثيين بالمنظمات والهيئات الدولية؛ غير آبهةٍ بالقانون الدولي الإنساني ولا بالأعراف والمواثيق الدولية التي تحتّم على الدولة الغازية حماية هؤلاء وتمكينهم من أداء مهامهم الإنسانية.

لقد كشفت هذه المجزرة مرة أخرى، حقيقة هذا الكيان القائم على القتل والإجرام المتأصل بشخصيته وسيكولوجيته، وعقيدته الفكرية التوراتية الزائفة المتطرفة. وقد سبق لوزير الدفاع الإسرائيلي السابق موشيه يعالون تأكيد ذلك بقوله "إن الجيش ينفذ تطهيرا عرقيا في قطاع غزة".

لقد حملت هذه المجزرة دلالات عديدة، أبرزها أنها تعبر عن فشلٍ ذريعٍ في تحقيق الأهداف التي وضعها نتنياهو في ما أسماه لتحقيق النصر المطلق. وهي أيضا رسالة إلى الهيئات والمنظمات الدولية العاملة في قطاع غزة لدفعها للخروج من هناك؛ لأن نتنياهو وقادة حربه المجرمين وداعميهم لا يريدون أن تكون هذه المنظمات والهيئات شهودا على جرائم الإبادة والتطهير العرقي التي تمارسها القوات الغازية، وكذلك إمعانا في قطع ومنع المساعدات الإنسانية والخدمية والطبية الاسعافية لأهالي غزة المحاصرين، وتعميق معاناتهم لدفعهم نحو التهجير القسري.

ومن دلالات هذه المجزرة أن "إسرائيل" دولة مارقة فوق القانون، ولا تحترم قرارات الشرعية الدولية، ولا قرارات محكمة العدل الدولية ومحكمة الجنايات، ولا ترى إلا الضوء الأخضر الأمريكي لدعمها ومشاركتها في هذه الجرائم، ولن تستجيب لأي ضوء أحمر يرغمها على الكف عن ارتكاب هذه المجازر وهذه الانتهاكات بحق المدنيين بما تشكله هذه من جريمة حرب ضد الإنسانية. إن "إسرائيل" دولة إجرام ورئيس وزرائها مجرم مطلوب للعدالة الدولية، ولعل ما قاله مؤخرا زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد من أن "نتنياهو لا يتصرف كرئيس حكومة بل كرئيس عصابة" يؤكد هذه الحقيقة.

إن استمرار الحرب الإجرامية وارتكاب المزيد من المجازر إنما هي مشيئة كل مرتبات وأركان ومسؤولي الدولة السابقين والحاليين، وجميع الأحزاب يسارها ويمينها. إنهم جميعا يمتثلون للعقيدة الصهيونية القائمة على قتل وإبادة الشعب الفلسطيني، إنهم يتهافتون على إراقة الدم الفلسطيني، تحديدا قتل الأطفال والنساء، وإذا تنازعوا فالقاسم المشترك بينهم هو دمنا، وأن خلافاتهم تدور في فلك ممارسة القتل الأمثل والأعنف ضد الفلسطينيين بهدف تحسين أوراقهم الانتخابية، وإحراز المزيد من المقاعد في الكنيست، والتأثير في الحكومة بما يخدم خلود "دولة إسرائيل". ويتخذون الإبداع في قتلنا ذريعة لتحقيق مآربهم الشخصية وإيقاع خصومهم السياسيين في قفص الاتهام تحت ذريعة تجاوز القوانين أو نحوه، وليس انحيازا للدم الفلسطيني المراق، وليس انتصارا للحق والعدالة والديمقراطية والإنسانية.

أصبحت غزة مقبرة للعدالة الدولية والقانون الدولي الإنساني وقرارات الشرعية الدولية، وأصبح الأطفال والنساء ضحايا الوجدان العالمي والهيئات والمنظمات الدولية قبل أن يكونوا ضحايا الإجرام الصهيوني
الجميع "يُطبّل ويزمّر" لكن على ضفة "الخطر الوجودي" لدولة الكيان وتحقيق أهداف الصهيونية بالقضاء على الفلسطيني؛ لأنه يمثل نقيض الوجود الصهيوني وكيانه اللاشرعي. إن هذه الحقيقة تعيدنا إلى المربع الأول في الصراع مع هذا الكيان، فلا تفاوض يفيد معه، ولا مهادنة أيضا ولا اتفاق. إن ما ذكره مؤسس منظمة التحرير الفلسطينية الراحل أحمد الشقيري في كتابه الذي حمل عنوان "تحرير ولا تفاوض"؛ يؤكد هذه الحقائق التي تضمنها الميثاق الوطني الفلسطيني الذي مزقه الراحل ياسر عرفات -بحضور الرئيس الأمريكي آنذاك بيل كلينتون- قربانا لاتفاقيات أوسلو للسلام المزعوم وتعبيرا عن حسن النوايا، تلك الاتفاقات التي قال عنها الرئيس عرفات فيما بعد أنها "لم تكن إلا فخا وقد وقعنا فيه". فهل نتعظ؟ وهل نعيد تقييم المرحلة السابقة؟ وهل سنقرأ ذلك جيدا؟ إنه التاريخ الذي يُذكّرنا بدروسه، إن من لم يقرأ التاريخ جيدا لن يكون بمقدوره أن يتغلب على تحديات حاضره وينجو به إلى المستقبل المنشود.

وعودة على ذي بدء، أصبحت غزة مقبرة للعدالة الدولية والقانون الدولي الإنساني وقرارات الشرعية الدولية، وأصبح الأطفال والنساء ضحايا الوجدان العالمي والهيئات والمنظمات الدولية قبل أن يكونوا ضحايا الإجرام الصهيوني؛ لأن كل الجرائم والمجازر التي يرتكبها "الدكتور" نتنياهو وقادة حربه تحدث دون محاسبة ومساءلة، وهذا يُعد استخفافا واستهتارا بحياة وكرامة الإنسان التي كفلتها القوانين والمواثيق والمنظمات الدولية.

نأمل أن لا يكون ما جاء في البيان المشترك للهيئات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة مجرد صرخة في الهواء، إذ قُرأ في سطوره: "نشهد أعمال حرب في غزة، تظهر استهتارا تاما في حياة الإنسان".

[email protected]

مقالات مشابهة

  • استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة يفضح تقاعس العالم
  • أخبار التوك شو| مصطفى بكري: مصر نجحت في إظهار موقف موحد لرفض التهجير.. الصحة العالمية: إسرائيل تفرض حصارا شاملا على غزة وتمنع دخول الغذاء والأدوية
  • فشل المحادثات بين إسرائيل وتركيا بشأن التصعيد في سوريا
  • الصحة العالمية: إسرائيل تفرض حصارا شاملا على قطاع غزة وتمنع دخول المواد الغذائية والأدوية
  • الصحة العالمية: إسرائيل تفرض حصارا شاملا على غزة وتمنع دخول الغذاء والأدوية
  • جوتيرش يحمل إسرائيل مسئولية منع دخول الإمدادات الإنسانية إلى غزة
  • القحوم: اليمن الكبير سيظل مع فلسطين حتى الانتصار وزوال إسرائيل
  • عاجل | ماكرون: فرنسا قد تعترف بدولة فلسطين في يونيو المقبل
  • إصرار إسرائيل على منع دخول المساعدات إلى غزة
  • دلالات مجزرة المسعفين.. وصمت العالم إلى متى؟!!