2023-10-31hadeilسابق المقاومة اللبنانية تستهدف بالصواريخ الموجهة دبابة ميركافا في محيط ثكنة برانيت للعدو الإسرائيليالتالي المقاومة الفلسطينية تستهدف بعشرات قذائف الهاون تجمعاً لآليات العدو الإسرائيلي في منطقة الكرامة شمال غرب غزة انظر ايضاًالمقاومة الفلسطينية تستهدف بعشرات قذائف الهاون تجمعاً لآليات العدو الإسرائيلي في منطقة الكرامة شمال غرب غزة

آخر الأخبار 2023-10-31وسائل إعلام لبنانية: العدو الإسرائيلي يستهدف بالمدفعية الأطراف الشرقية لبلدة مركبا في جنوب لبنان 2023-10-31وسائل إعلام لبنانية: العدو الإسرائيلي يستهدف بأربعة صواريخ بلدة مارون الراس في جنوب لبنان 2023-10-31الاحتلال يواصل حرب الإبادة في قطاع غزة لليوم الـ 25… 8525 شهيداً وأكثر من 21500 ألف جريح 2023-10-31وسائل إعلام لبنانية: العدو الإسرائيلي يستهدف وادي العليق بين بلدتي البستان ومروحين في جنوب لبنان ويطلق قذائف حارقة على أحراج بلدة علما الشعب 2023-10-31المقاومة اللبنانية: تم اكتشاف كمين لقوة إسرائيلية متموضعة على تلة الخزان في ‏محيط موقع العاصي، فقامت مجموعة الشهيد حسين منصور ‏باستهدافها بالصواريخ الموجهة ما أدى إلى تحقيق إصابات مباشرة فيها ‏وسقوط جميع أفرادها بين قتيل وجريح 2023-10-31بأنشطة صحية توعوية متنوعة… حملة التوعية الوطنية حول سرطان الثدي تختتم فعالياتها بالمحافظات 2023-10-31المهندس عرنوس خلال ترؤسه جلسة مجلس الوزراء: تقديم كل الدعم الممكن لتنشيط الإنتاجين الزراعي والصناعي 2023-10-31توزيع مساعدات روسية في قرية سوكاس بجبلة 2023-10-31وسائل إعلام لبنانية: العدو الإسرائيلي يجدد استهدافه بلدة بليدا في جنوب لبنان 2023-10-31وزارة الصحة الفلسطينية: 8525 شهيداً بينهم 3542 طفلاً و2187 امرأة إضافة إلى أكثر من 21 ألف جريح حصيلة العدوان الإسرائيلي المتواصل لليوم الخامس والعشرين على قطاع غزة المحاصر

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (19) المتعلق برسوم الأعمال والخدمات القنصلية 2023-10-29 خطوة تشريعية جديدة لتسوية الأوضاع الجمركية لمالكي المركبات والبضائع المفقودة في المناطق الحرة بعدرا وحلب والمنطقة الحرة السورية الأردنية 2023-10-15 الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث الصندوق الوطني للتسليف الطلابي 2023-10-08الأحداث على حقيقتها انضمام عشرات المطلوبين من أبناء ريف دمشق الغربي إلى عملية التسوية الشاملة 2023-10-30 أضرار مادية جراء عدوان إسرائيلي استهدف موقعين بريف درعا 2023-10-30صور من سورية منوعات عودة ثلاثة رواد فضاء من محطة الفضاء الصينية إلى الأرض بسلام 2023-10-31 الصين تطور أطلساً يعزز الوقاية من الأورام وعلاجها 2023-10-31فرص عمل قوائم جديدة لتوظيف 56 شخصاً من ذوي الشهداء 2023-10-17 الخارجية تعلن أسماء المقبولين الذين اجتازوا المرحلة الثالثة لمسابقة تعيين دبلوماسيين 2023-10-05الصحافة كاتبة أسترالية: جرائم (إسرائيل) في غزة كشفت وجه الغرب الدموي 2023-10-30 الرّدع والإرهاب والترهيب.

.بقلم: أ. د. بثينة شعبان 2023-10-30حدث في مثل هذا اليوم 2023-10-3131 تشرين الأول 1956.. مصر تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع إنكلترا وفرنسا إثر العدوان الثلاثي 2023-10-3030 تشرين أول 1991- انعقاد مؤتمر مدريد للسلام في الشرق الأوسط. 2023-10-2929 تشرين الأول 1956- قوات الاحتلال الإسرائيلي ترتكب مجزرة كفر قاسم بحق الفلسطينيين 2023-10-2828 تشرين الأول 1974 – مؤتمر القمة العربي الثامن المنعقد في الرباط يقرر اعتبار منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب العربي الفلسطيني 2023-10-2727 تشرين الأول 2005 – اندلاع أعمال شغب في باريس وذلك بعد مقتل اثنين من الأفارقة 2023-10-2626 تشرين الأول 1954- الرئيس جمال عبد الناصر يتعرض لمحاولة اغتيال أثناء إلقائه خطاباً في الإسكندرية
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2023, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: العدو الإسرائیلی فی جنوب لبنان تشرین الأول

إقرأ أيضاً:

ناشطون عرب: الهزيمة تلاحق العدو الإسرائيلي في غزة والضفة

يمانيون../
تشهدُ الضفةُ الغربيةُ بفلسطين المحتلة تصعيداً صهيونياً كبيراً لاسيما في الآونة الأخيرة بعد وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

ويمارس الكيان الصهيوني أعمالاً عدائية، مستهدفاً الشجرَ والحجرَ والبشر، وسقوط عشرات الشهداء والجرحى بشكل يومي، ناهيك عن قيام العدو الغاصب بتدمير البنى التحتية، وصلت إلى 100 وحدة سكنية، ما يؤكد أن الكيان الغاصب يحاول الهروب من الهزيمة التي مُني بها في غزة، عبر الإجرام في الضفة.

التصعيد العدائي في الضفة لم يقتصر على مخيم جنين فحسب، وإنما يتوسع ويمتد بشكل متصاعد ليصل إلى “طوباس” وبلدة “قباطية” ومدينة “طولكرم” وغيرها من مدن وقرى الضفة الغربية.

ويأتي التصعيد الإسرائيلي في سياق المساعي الصهيونية لتسريع ضم الضفة الغربية وتهويدها.

وفي هذا الشأن يتحدث عدد من الناشطين العرب مستنكرين التواطؤ الذي تظهر به السلطة الفلسطينية وسط الانتهاكات الصهيونية الجسيمة، وذلك على أنقاض 15 شهراً من الإجرام الإسرائيلي الذي قتل نحو 55 ألف مدني، غالبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة أكثر من 120 ألف مدني.

و في السياق يؤكد الناشط اللبناني عضو الرابطة الدولية للخبراء والمحللين السياسيين الدوليين عدنان علامة أن التصعيد الصهيوني في الضفة الغربية يأتي في سياق مجازر الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بغرض تهجير الفلسطينيين، وتصفية القضية الفلسطينية.

ويوضح ” أن سكان الضفة الغربية يعانون من الإجراءات التعسفية للسلطة الفلسطينية العملية التي تمارس أعمالاً عدائية ضد المقاومين من أبناء الضفة، موضحاً أن سكان الضفة إلى جانب معاناتهم من السلطة الفلسطينية، تأتي الاعتداءات الصهيونية لتفاقم معاناتهم.

ويشير إلى أن تصاعد العمليات العسكرية الصهيونية في الضفة الغربية يأتي بهدف تهجير كافة سكان الضفة، كي يتسنى للعدو الصهيوني ضم الضفة وجعلها مستوطنة صهيونية.

وتعتبر الضفة الغربية من أبرز الأهداف الصهيونية التي يعمل الكيان الصهيوني على تحقيقها منذ عقود من الزمن، حيث تمثل جزءاً من المخطط الصهيوني الكبير المعروف “بإسرائيل الكبرى”.

يدرك الكيان الصهيوني أن فرض المستوطنات الصهيونية يتطلب جهوداً كبرى تتمثل في التدمير الكلي للمنطقة، وتهجير كافة سكانها، وهو ما دفع الكيان الصهيوني لتصعيد أعماله العسكرية العدائية في الضفة.

السلطة الفلسطينية، وبإيعاز صهيوني تلاحق المقاومين الفلسطينيين في مختلف مدن وقرى الضفة الغربية، في مؤشرات توحي بمدى عمالة وتواطؤ السلطة الفلسطينية مع العدو الصهيوني.

وفي هذه الجزئية يقول علامة “إن أبناء الضفة الغربية يعانون من عدوان داخلي ممثلاً بالسلطة الفلسطينية العملية وعدوان صهيوني خارجي”.

ويضيف أن العدو الصهيوني يستخدم السلطة الفلسطينية في قمع ومهاجمة المقاومين الفلسطينيين في الضفة لتسهيل المهمة على الكيان الصهيوني، وتوفير خسائره المادية والبشرية التي ستكلفه أثناء المواجهة”.

وأمام تلك التحديات الكبرى التي تواجه سكان الضفة الغربية فإن توحيد فصائل المقاومة الفلسطينية، إضافة إلى ثبات السكان الفلسطينيين أمر مهم وضروري في التصدي لمواجهة المؤامرات الصهيونية.

ويرى علامة أن الكفاح المسلح والصمود الشعبي الفلسطيني في الضفة الغربية كفيل بمواجهة الأعمال العدائية الصهيونية، وافشال مخططاتهم.

يتوهم الكيان الصهيوني أن أعماله العدائية العسكرية في الضفة الغربية، ستسهم في تحقيق أهدافه الاستيطانية الرامية لتصفية القضية الفلسطينية، وتهجير سكانها، غير أن ذلك غير وارد في قاموس الشعب الفلسطيني العظيم ومقاومته الباسلة.

ويعتبر نموذج الثبات الأسطوري في قطاع غزة شاهد عملي على عظمة وكبرياء وعنفوان الشعب الفلسطيني الذي أسهم بصمود منقطع النظير في إفشال المخططات الصهيونية الرامية لتهجير الفلسطينيين خارج بلدانهم.

ويتزامن التصعيد الصهيوني العسكري في الضفة الغربية مع بدء تولي ترامب للرئاسة الأمريكية والتي توعد خلال حملته الانتخابية بتسليم الضفة الغربية للكيان الصهيوني.

كما أن دعوة المجرم ترامب للنظامين الأردني والمصري في استقبال النازحين الفلسطينيين من قطاع غزة مثلت عاملاً معنوياً للكيان الصهيوني في المحاولة العسكرية لصنع سيناريو غزة بالضفة الغربية، غير أن ثبات الفلسطينيين في قطاع غزة ومشهد العودة الشعبية الكبرى لشمال القطاع مثل حجر عثرة أمام المخططات الصهيونية، فعودة النازحين إلى مدنهم المدمرة كلياً وغير الصالحة للحياة، مثل صدمة مدوية للعدو الصهيوني.

وفي هذا الصدد تؤكد الناشطة الإعلامية الفلسطينية عريب أبو صالحة أن المقاومة الفلسطينية في مدن وقرى الضفة الغربية تشكل عاملاً قوياً وأساسياً في مواجهة المخططات الصهيونية وافشالها.

وتوضح ” أن فصائل المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية تشكل خطراً كبيراً على الكيان الصهيوني، وذلك لتواجدها في الضفة الغربية وقدرتها الفائقة في الالتحام المباشر مع الكيان الصهيوني، لافتةً إلى العمليات الاستشهادية والبطولية التي تقوم بها فصائل المقاومة ضد الكيان الصهيوني بين الفينة والأخرى.

وتبين عريب أبو صالحة أن الضفة الغربية تشبه تماماً قطاع غزة، وبالتالي فإنه مهما بلغت حدة الهجمات الصهيونية وشراستها في الضفة سيكون الفشل والهزيمة المدوية من نصيب الكيان الصهيوني وعملائه من السلطة الفلسطينية.

وتصف رئيس السلطة الفلسطينية عباس بزعيم التنسيق الأمني للكيان الصهيوني، مبينة أن أعماله الجبانة لن تضر المقاومة الفلسطينية، وإنما تشكل حافزاً في تصعيد المقاومة العسكرية ضد الكيان الصهيوني.

وترى أن المقاومة في الضفة سيكون أثرها على الكيان الصهيوني كبير جداً يسهم في إنهاك جيش العدو على المستوى المادي والبشري، مبينة أن العدو الصهيوني مرعوب ومذعور من فصائل المقاومة.

وتشير أبو صالحة إلى أن العدو الصهيوني سيسعى خلال المرحلة القادمة إلى تهجير سكان الضفة الغربية، إلى الدول المجاورة التي ذكرها ترامب، كما أنه سيفرض حصاراً اقتصادياً خانقاً على السكان الأصليين لإجبارهم على الاستسلام والمغادرة.

وعلى الرغم من الأعمال الوحشية للكيان الصهيوني ومجازره المروعة بحق المدنيين إلا أن ثبات الشعب الفلسطيني سيسهم حتماً في إفشال المخططات الصهيونية الرامية في السيطرة على الضفة الغربية.

وترى أن المشاهد العظيمة لعودة النازحين إلى شمال قطاع غزة ترجم عملياً للعدو، وللعالم أجمع مدى إيمان الفلسطينيين بأرضهم وتمكسهم بقضيتهم العادلة.

وفي ختام تصريحها تؤكد الناشطة الفلسطينية عريب أبو صالحة أن “شعبنا الفلسطيني في غزة والضفة الغربية ذاق من ويلات العدو أصنافاً مختلفة من العذاب من أسر وتعذيب وقتل وترهيب وحصار وتجويع، ولم يستسلم ومخططات العدو ستبوء كلها بالفشل ما دام هنا مقاومة وهناك محور مساند لها”.

وأمام التحديات الكبرى التي تواجه الشعب الفلسطيني وفصائل المقاومة يؤكد اليمن بقيادته الثورية والسياسية والعسكرية وقوفه الكامل، والمطلق مع فلسطين شعباً ومقاومة، وهو ما أكده السيد القائد العلم عبد الملك بدر الدين الحوثي -يحفظه الله- في خطاب النصر واضعاً النقاط على الحروف.

وقد كرر السيد القائد هذه الرسائل في خطابه بمناسبة الذكرى السنوية لاستشهاد الرئيس صالح الصماد، بتأكيده أن اليمن سيظل يراقب سير تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في كل مراحله، ومعاقبة العدو الصهيوني على أي خرق، ما يجعل اليمن الضامن الحقيقي، والفعلي لتنفيذ الاتفاق، وحماية حقوق الشعب الفلسطيني سلماً أو حرباً.

ونوه السيد القائد إلى أن القوات المسلحة اليمنية ستراقب وقف إطلاق النار، وفي حالة عاود العدوان الصهيوني في حربه على الفلسطينيين فإنها ستعاود عملياتها العسكرية، وبما هو أشد تنكيل وتأثير على العدو الصهيوني.

وفي هذا السياق تؤكد الناشطة الإعلامية والسياسية العمانية رحمة آل صالح أن جبهة الإسناد اليمنية لعبت دوراً كبيراً في تعزيز صمود المقاومة الفلسطينية وثبات الشعب الفلسطيني.

وتوضح أن جبهة الاسناد اليمنية مثلت معضلة كبرى أمام الكيان الصهيوني وحلفائه من الأمريكيين والبريطانيين.

وتشير إلى أن المقاومة الفلسطينية وكما صمدت في مواجهة الكيان الصهيوني على مدى عام كامل ونيف في قطاع غزة ستواصل الصمود والانتصار في أي معركة قادمة سواء في الضفة الغربية أو في قطاع غزة.

وتلفت الناشطة رحمة آل صالح إلى أن الحاضنة الشعبية الكبرى للمقاومة الفلسطينية ستسهم بشكل كبير جداً في اجهاض المؤامرات الصهيونية مهما كان حجمها.

محمد ناصر حتروش المسيرة

مقالات مشابهة

  • فن صناعة “اليوم التالي” بنكهة المقاومة
  • عملية “تياسير” البطولية تكشف أن المزاج المقاوم في الضفة يتجه نحو التصعيد
  • استشهاد القائد محمد الضيف.. تتويجٌ لتضحيات المقاومة الفلسطينية وانتصاراتها
  • الجبهة الشعبية: عملية تياسير البطولية تكشف هشاشة المنظومة الأمنية للعدو
  • أهالي جنوب لبنان يعززون فشل العدو الإسرائيلي
  • الجبهة الشعبية تشيد بعملية تياسير البطولية وتؤكد أنها كشفت هشاشة المنظومة الأمنية للعدو
  • حماس تبارك عملية حاجز “تياسير” وتؤكد أن العدوان لن يمر دون عقاب
  • الحوثي يعلن خيارات “أنصار الله” في حال انهار اتفاق وقف إطلاق في غزة أو لبنان
  • ناشطون عرب: الهزيمة تلاحق العدو الإسرائيلي في غزة والضفة
  • 19 شهيداً وجريحاً بخروق للعدو الإسرائيلي في قطاع غزة