حملات مقاطعة منتجات داعمي الاحتلال؟.. هل تشمل «شيتوس»؟
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
شن الكثير من المواطنين العرب حملات مقاطعة ضد المنتجات والأغذية الداعمة للاحتلال الإسرائيلي، الذي يستهدف المدنيين والأطفال في غاراته، واتجهوا نحو دعم المنتجات المحلية، لذلك يتردد السؤال على ألسنة الكثيرين عن أنواع المنتجات التي تدعم الاحتلال وبالأخص المنتج الغذائي «شيتوس».
يقدم موقع «الأسبوع » لمتابعيه وزواره خلال السطور التالية أنواع المنتجات التي تدعم إسرائيل، وهل شيتوس من منتجات المقاطعة؟
هل شيتوس من منتجات المقاطعة؟يعتبر شيتوس ضمن قائمة منتجات المقاطعة، لأن المصدر الرئيسي لصناعة شيتوس هو شركة فريتو بولاية تكساس الأمريكية، التي تنتج أيضًا رقائق البطاطس ليز، الذي يأتي ضمن منتجات المقاطعة.
.
المنتجات التي تدعم إسرائيليوجد عدة منتجات داعمة لإسرائيل منها:
- شيتوس
- بيك رولز
- شركة كوكا كولا
- شركة دانون
- شركة تايد
- ومجموعة ستاربكس.
- وسلسلة المطاعم الشهيرة كنتاكي.
- ومطاعم برجر كينج.
- نيفيا
- جونسون
- كولجيت
- أديداس
- فازلين
- لايز
- برينجلز
- نيسكافيه
- لوريال
- دانون
- كنور
- دوف
- عصير كابي
- ديتول
- كلير
- هيد آند شولدرز.
شركات المشروبات الغازية التي لا تدعم إسرائيليوجد عدد من البدائل المصرية للمشروبات الغازية الداعمة لإسرائيل منها:
- فيروز
-فروتز
- سينا كولا
والجدير بالذكر أنه، ليست المنتجات فقط االتي تقوم بالدعم الإسرائيلي، ولكن يوجد عدد من الشركات الكبرى الداعمة له منها:
- مايكروسوفت
- هيونداي
-كاتربيلار
- فولفوا
-نستله
-DELL
-HP
- IBM
-فولفوا
-كارفور
-بوما
-سيمنز
اقرأ أيضاًهل تنجح حملات مقاطعة السلع في القضاء على جشع التجار؟
بعد حملات المقاطعة.. طريقة عمل الشيبسي لطفلك في البيت
بعد الإقبال عليه بسبب حملات المقاطعة.. من هو الخواجة «سبيرو سباتس» صاحب المشروب الشهير؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاحتلال الاحتلال الإسرائيلي منتجات مقاطعة ماكدونالدز مقاطعة مقاطعة المنتجات الإسرائيلية حملة مقاطعة المنتجات الاسرائيلية مقاطعة المنتجات الاسرائيلية مقاطعة الاحتلال مقاطعة المنتجات مقاطعة إسرائيل مقاطعة البضائع الاسرائيلية المقاطعة الاسرائيلية منتجات المقاطعة
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال: العملية العسكرية في غزة ستقتصر على الجو والبحر ولن تشمل دخولًا بريًا
قال مكتب وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، اليوم، إن العملية العسكرية الحالية في قطاع غزة ستقتصر على الهجمات الجوية والبحرية، دون أن تشمل أي تدخل بري في المرحلة الحالية.
وأوضحت المصادر الطبية، أن 326 شهيدا معظمهم من الأطفال والنساء، وصلوا منذ فجر اليوم الثلاثاء، إلى مستشفيات قطاع غزة، فيما أصيب 660 فلسطينيا جراء سلسلة الغارات والأحزمة النارية التي نفذها طيران الاحتلال، ولا يزال عدد من الضحايا تحت الركام.
وقال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر ، إنه خلال الأسبوعين والنصف الماضيين وصلنا إلى طريق مسدود لا إطلاق نار ولا إعادة للرهائن، محاولا بذلك تقديم حجة لعودة الإبادة الجماعية لأهالي غزة، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
وذكر ساعر: لا يمكن لإسرائيل أن تقبل بهذا الجمود ولو واصلنا الانتظار لبقيت المفاوضات متعثرة.
من جانبه، هاجم زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، عودة القتال في غزة ذاكرا أن أغلب الإسرائيليين يشعرون بانعدام الثقة بنتنياهو، وفق ما ذكرت وسائل إعلام عبرية.
وذكر لابيد: نتنياهو أعاد القتال في غزة ويريد تحويل المليارات للمتهربين من الخدمة العسكرية.
وأضاف لابيد: مقاتلونا يحتاجون إلى رئيس وزراء يمكنهم الثقة به ولا يهتم إلا بأمن إسرائيل ومصير الرهائن.
ونقلت سي إن إن عن متحدث باسم اليونيسف قوله إن القصف الإسرائيلي على غزة أصاب خياما ومباني لجأ إليها نازحون بمن فيهم أطفال.
بينما أفاد المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة بسقوط شهداء المجزرة بينهم أكثر من 130 طفلا إضافة إلى عدد كبير من النساء و عدد الإصابات الخطيرة في المستشفيات كبير جدا.
وذكر المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة، أن فرق الدفاع المدني لا يمكنها التعامل مع جميع المناطق المستهدفة.