أسما شريف منير من مقام الحسين: احساس مريح جدًا
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
نشرت اسما شريف منير صورة جديدة من مسجد الحسين عبر خاصية ستوري بحسابها بتطبيق انستجرام.
وعلقت :" الصلاة فى مقام الحسين فى طاقة رهيبة حقيقى إحساس مريح جدا".
كتبت أسما شريف منير عبر حسابها بخاصية ستورى على تطبيق “إنستجرام”: "كل يوم أربع كنت بسهر مع صحابي، وكل مرة حتى لو بنبسط يوميها، تاني يوم بيكون يوم وحش أوي وكل مرة أقول مش هروح وبضعف وبروح".
وأضافت: "بقالي 12 يوم مرحتش، وده بدأ بإني حاسة إني عمري ما هعرف أرقص وأهيص في الوقت الصعب ده، وبعدين بقى إحساس ليه علاقة بيا أنا واختياراتي، والنهارده رحت مسجد صالح الجعفري صليت ورحت بعديها مقام الإمام الحسين صليت العشاء، وكان إحساس في منتهى الهدوء والسكينة وقلبي كان مطمن وسعيد".
وتابعت: "وأنا راجعة البیت عديت من حنب المكان اللي كنت بسهر فيه، قعدت أسبح لحد ما روحت وحسيت كأني طلعت الأولى على المدرسة، إحساس کده مليان قوة وانتصار على الشيطان وعلى نفسي، وده مش عشان أنا ضد السهر، خالص، بس أنا ضد إن يبقي دا محور حياتي ويوم ثابت کده، التوازن مهم في كل حاجة، وانا اتلهيت جدا، فمبسوطة إني كل شويه بفوق وبصلح واحدة واحدة".
واختتمت: "أنا بقول الكلام ده عشان عارفة إن في ناس زيي محتاجين يعرفوا إنهم مش لوحدهم وإن هييجي عليك وقت تحس إنك محتاج تفوق وساعتها حقيقي هتكون سعيد بجد مش من برا بس ولا في السهرة بس، السعادة هتملا قلبك كله.. ربنا يهدينا كلنا يا رب.. يلا قوموا نصلي الفجر حاضر".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسما شريف منير شريف منير أخبار أسما شريف منير أسما شريف منير تحلق شعرها
إقرأ أيضاً:
بتروا أصابع ابني عشان بيدافع عن أخته.. فحص منشور جريمة أكتوبر.. صور
تفحص الأجهزة الأمنية بالجيزة منشورا تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي حول تعرض شاب لبتر أصابع يده داخل كومباوند بأكتوبر بسبب دفاعه عن شقيقته من معاكسة بعض الشباب المسلحين.
وتداولت صفحات موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك منشورا نشرته والدة المراهق المصاب سردت فيه تفاصيل الاعتداء الذي تعرض له نجلها.
وقالت والدة المجني عليه: اللي في الصورة دا زياد ابني عمره 15 سنة للأسف زي كتير من الناس دلوقتي فكرت إني آخد ولادي ونسكن في كومباوند راقي عشان نعيش في هدوء وأمان، لكن للأسف بعد كام يوم على انتقالنا لواحد من أقدم وأعرق الكومباوندز بمدينة ٦ اكتوبر مررنا بتجربة قاسية جدا ربنا يحفظ اولادكم منها.
ابني زياد نزل هو وأخته يوم 26 إبريل يشتروا حاجات من السوبر ماركت الموجود داخل الكومباوند وللأسف مجموعة من الشباب المتسكعين من الجيران عاكسوا البنت امام اخوها وشدوا شعرها فالولد لانه مش بتاع مشاكل اتصل بيا نزلت جري ورحت قلتلهم ميصحش وانتوا جيران واخوات وأخدت ولادي وروحت. بعدها بيومين زياد نزل لوحده رايح السوبر ماركت الولاد دول قابلوه وواضح انهم كانوا منتظرينه يكون لوحده واتريقوا عليه واستفزوه بكلام مش محترم وراحوا مطلعين سنجة ونازلين بيها على راسه. حاول يفادي نفسه صوابعه اتقطعت جرينا بيه ع المستشفى في محاولة لانقاذه وزي ما هو موجود في التقرير الطبي رايح بقطع صباعين ووتر.
طبعا عملنا محضر وهنمشي في اجراءاتنا بس اللي عرفناه من الجيران والأمن ان دي مش أول واقعة وأن البلطجية دول معروفين بالاسم في الكومباوندو بسببهم السكان بقوا بيخافوا يقربوا بالليل من منطقة تجمعهم عند السوبر ماركت واللي بيمارسوا فيها البلطجة وفرض السيطرة وتعاطي المخدرات ومحدش من الأمن الاداري بيقدر يقرب منهم واتعملهم محاضر قبل كدة وبترسى على مفيش يا اما بالتصالح او بطرق تانية.
وتابعت: احنا طبعا مش هنسكت بس كل خوفي ان حق ابني يضيع زي ما حصل مع ناس كتير قبله.. محتاجة دعمكوا عشان صوتنا يوصل والداخلية تضع حد لترويع الناس من شوية بلطجية اهلهم مكنش عندهم وقت يربوهم.
وتجري الأجهزة الأمنية بالجيزة تحرياتها لكشف ملابسات الحادث وضبط الجناة.