دوي صفارات الإنذار.. كتائب القسام تعلن استهداف 3 مناطق إسرائيلية برشقات صاروخية
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
أعلنت كتائب القسام، اليوم الثلاثاء، استهداف تل أبيب ومستوطنة نير اسحاق وقاعدة نيفاتيم، برشقة صاروخية ردا على استهداف المدنيين.
ووفقا لوسائل إعلامية إسرائيلية، تم إطلاق صافرات الإنذار في هرتسليا وكفار سابا وجفعات هن ورعنانا والبصرة وجليل يام.
وعلى جانب آخر، أكدت كتائب القسام أن مجاهدي القسام يخوضون اشتباكاً مع قوات العدو المتوغلة شمال غرب غزة، موضحة أنه تم استهداف آليتين بقذيفتي "الياسين 105" واشتعال النيران فيهما والإجهاز على أحد الجنود من نقطة صفر.
كما أعلنت كتائب القسام، في وقت سابق من اليوم، استهدافها لقوة راجلة من جنود الاحتلال الإسرائيلي قرب معبر كرم أبو سالم بقذائف الهاون.
وذكرت شبكة CNN في سديروت، إسرائيل، أنه سمع دوي إطلاق قذائف مدفعية كثيف بالقرب من الحدود بين إسرائيل وغزة في الساعات الأولى من صباح الثلاثاء بالتوقيت المحلي.
وقال نيك روبرتسون، محرر الشؤون الدبلوماسية الدولية بشبكة CNN، إنهم سمعوا نيران مدفعية ثقيلة متواصلة من موقعهم على بعد حوالي ميل واحد من الحدود مع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كتائب القسام تل أبيب قاعدة نيفاتيم الاحتلال الاسرائيلي إسرائيل غزة کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
لماذا قبّل أسير صهيوني رأس جندي من كتائب القسام؟
الثورة نت/
وثقت كاميرات التصوير قيام أحد الأسرى الصهاينة الثلاثة الذين أفرجت عنهم حركة المقاومة الاسلامية (حماس)، اليوم السبت ، في إطار الدفعة السابعة من صفقة التبادل بتقبيل رأس أحد جنود كتائب القسام ممن كانوا يرافقونه، في خطوة لافتة.
وظهر الأسرى الصهاينة الثلاثة بحالة جسدية جيدة، وقد حيوا الحاضرين بحرارة، وأقدم أحدهم على تقبيل رأس أحد جنود كتائب القسام.
وأكملت “حماس” اليوم الدفعة السابعة من عملية تبادل الأسرى، حيث سلمت أسيرين صهيونيين صباحا في منطقة رفح إلى الصليب الأحمر، ومن ثم سلمت في دفعة ثانية ثلاثة أسرى صهاينة آخرين في منطقة النصيرات وسط غزة، فيما قررت تسليم الجندي الصهيوني الأسير هشام السيد في مدينة غزة دون مراسم، احتراما لفلسطينيي الداخل.
بدوره، قال القيادي في حركة حماس، محمود مرداوي، إن تقبيل رأس أحد أفراد كتائب القسام من قبل أسير يمكن أن يحمل دلالات متعددة، حسب السياق والنية وراء الفعل، مشيرا إلى أنه قد يدل على التقدير والاحترام ، وقد يكون تعبيرا عن الامتنان والاحترام لدور كتائب القسام في تحريره والدفاع عنه من محاولات القتل، وقد يكون أيضا تعبيرا عن التأثر والفرح.